الرسِام الكئِيب مهَووس بي! / Painter obsessed with me

Part 7

- أستمتِع

ليفَاي : بيتَرا؟

بيتَرا : اجِل ، الم تشَتاق إلى عزيزَتك؟! مِر الكَثير من الوقَت عليكَ ،، تكَلمت بحمَاس ثم أكمِلت
هل كِنت تعَيس لعَدم وجوِدي؟

أردفِ المعنَي بإنزعِاج كَبير : لمِاذا أشتَاق؟ ،، كَنت فِرح لذهَابك للسفِر .

تشكِلت بعَض الثلِوج ثِم هبطَت لتعِلن عِن نزول موجَه من الثِلوجَ

شعَرت ذات الشعَر البرتَقالي بالبِرودَه لـ تنطَق :

حسِناً ليفَاي يبدَوا انك ما زلِت تقَول هذه الكِلمَات القاسِيه لَي ، كمِا تعَلم كنتُ بالخِارج سنتَان ، لذا ليِس لدي منَزل أيمكَنني المكوِث معكَ؟

أنزِعج لسَبب واحِد ،، كيَف يمكَنه اخِذ راحتَه في رسَم معشوقِته الفاتِنه ؟ كَيف يمكَنه أخِذ راحتَه في تأمِل وجَه تلك التِي قَد نهبَت مشاعِره ..

--- منِزل ليَفاي ---

ليفَاي : يمكَنك النِوم ولكِن في غَرفه الضيَوف

أكمِل كلامَه بنوع مِن التهدِيد ، أياكِ الاقتِراب مَن الغِرفه التِّي فَي الزاويِه .

: حسَناً لن أقتِرب ، تبدَوا مخيفاً يبدَوا انها عزيزِه عليكَ

ذهَب لغِرفته ثِم تأكد من اقفِال غرفتَه بالمفتِاح لتجنَب دخَول بنِت عمِته بيتَرا الغِرفه

أخِذ يبحَث عن مكَان يخبِء بهِ مفتِاح الغَرفه التِي في الزاويِه لتجَنب دخِول بيتَرا لهِا

كِانت تكِذب عليَه ، لديَها منزِل ولكنَها كانت تريَد البقاِء بجانِب معشوقِها الذَي تمنِت منَذ سنِين أن يقَع فِي حبهَا ، ذهَبت لهاتفِها تطَلب بعِض الطعِام فهِي فاشِله في تحضِير الطعِام والطهَي

--- منِزل ميكَاسا ---