ּﻻ̍ۙ ̨ڜــﯧْۧــء ڣــٻۧــک ̨حۡــڦــٻۧــڦــېْۧ

ا̍ڶــڣــڝــڵ ا̍ڶــٽــٰا̍نۨــې ּ؏ــڜــڔ ۛ ּ

ּا̍ڶــڣــڝــڵ ا̍ڶــٽــٰا̍نۨــې ּ؏ــڜــڔ ۛ ּ

بــ؏ــۑْۧــدٰ̍ا̍ ּ؏ــنۨ ۖ ا̍ﻷ̍نۨــڟــٰا̍ڔ ۛ ּﯣڵــٻۧــ๛ ؏ــنۨ ا̍ڶــ؏ــڦــڵ ۗ

✧･ﾟ: *✧･ﾟ:*

اطلع بومقيو  من على الستائر المعلقة على نافذته ليجد يونجون لا يزال ينتظره عند عتبة بابه.  كان يريد أن يلف عينيه ولكن بدلا من ذلك ، إنكسر شيء في قلبه عندما رأى العاصفة القوية من رياح الشتاء تهز شعر الاخر.

فجأة ، تذكر أن يونجون أتى إلى هنا مرتديًا قميصًا وبنطالًا قصيرًا ، وفزع على الفور.  لقد مرى بالفعل ما يقرب من ساعة منذ أن جلس يونجون هناك ، حيث أنه كان متأكد من أن درجة الحرارة بالخارج كانت بالفعل تحت واحد تقريبًا.

حامت يداه حول مقبض الباب وهو يفكر في ما إذا كان سيطلب من الاخر العودة إلى المنزل.

بعد بضعت ساعات ، بومقيو كان متأكد من أن يونجون سيتجمد حتى الموت على عتبة بابه.

فتح بومقيو الباب ليندفع الفتى واقفا على قدميه ، وشفتاه أرجوانية تقريبا وجسده يرتجف.  بقدر استياء بومقيو من الفتى امامه ، ما زال قلبه يؤلمه بلا نهاية أن يرى الاخر في مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة.

"ب-بومقيو" ، صرصرة أسنان يونجون عندما أدرك أن بومقيو ينتظره للتحدث.  عاصفة قوية أخرى من الرياح تهب وترسل قشعريرة في العمود الفقري الخاص ببومقيو ، على الرغم من أنه كان ملفوف في ثلاث طبقات من الملابس.

"هل أنت مجنون؟"  بومقيو استقر.  "ادخل قبل أن تتجمد حتى الموت."

يونجون لم يعرف كيف يرد على عرض الفتى حيث وقف بالخارج في البرد.  بعد أن أدرك الاخر أنه لن يتحرك ، أمسك بذراعه (الباردة كقطعة جليد) وسحبه إلى الداخل قبل أن يغلق الباب.

"بومقيو" ، كان لا يزال صوته مهتزًا من البرد ، كان يمكن ل بومقيو أن يقول إن الفتى الاكبر كان يبكي أيضًا ، "أنا آسف حقًا."

تنهد بومقيو "لا أريد سماع ذلك".  هذا لم يكن الوقت المناسب للتجادل مع يونجون عندما كان على وشك التجمد حتى الموت ، لذلك أعطى الفتى كنزة صوفية وسراويل جينز.  "هل يمكنك الذهاب والاستحمام بماء دافئ؟"

"لكن ،" بدأ يونجون في الاحتجاج ليلوح به الفتى رافضًا ، "فقط اذهب.  ستجعل الأمور أسوأ فقط إذا حاولت المجادلة الامر معي الآن ".

حمل يونجون الملابس في يديه ، ثم هز رأسه ليغلق على نفسه في الحمام.

امتلأ منزله مرة أخرى بأصوات الدش فقط ، وهو يتساءل كيف يمكن لشيء كان يبدو جميلًا بالنسبة له أن يبدو مروعًا للغاية الآن.