part 11

967 17 1
                                    

تذكير:

كوك رجع القصر وهو يصعد الدرج وجد الخادمة تعطيه ظرف فتحه ليجرى يتوجه الى غرفته لم يجد ريا 
••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
لنبدأ
ظل يبحث عنها لم يجدها كيف تم خطفها فجأة سمع صوت همس وأنين ضعيف ذهب خلف الصوت ليجدها تجلس فى زاوية الغرفة بعيد ولانها قصيرة لم ينتبه لها، تجلس على الارضية وضامة رجليها ومغمضة عينيها وشعرها منسدل على الارض لطوله بجانبها وانفها وشفتيها حمراء بشكل مثير ولطيف
لترفع راسها لتتفاجأ بوجوده بهالته الوسيمه المخيفه وترتجف من خوفها منه تقدم نحوها بهدوء ليحملها بين يديه وهي تتشبت بعنقه وتدفن راسها في عنقه ،جلس على السرير وهي بحضنه لتنظر له ببراءه وخوف: "ارجوك اريد الذهاب لأبى"
كوك بهدوء مزيف: " هما ليسوا عائلتك نحن عائلتك هنا حسنا ولا يوجد خروج من القصر"
ريا بصراخ: "انا اكرهك اكرهك ايها الشرير ولا اريد الجلوس هنا و.. ليقاطعها بصفعها
لقد صفعها للتو انه حقا شرير انا أشعر بالوحدة كان كل هذا يدور بعقلها الصغير
وهى التى كانت تشعر ببعض الحب اتجاهه لكن هي الآن خائفة وتشعر بالحزن والوحدة ليمسك شعرها بقوة
كوك:"اذن الذى فى الظرف صحيح واقول بأنكى بريئة" ليقول بصوت مرعب: "تحبينه تحبينه وتكرهيننى حسنا انتى من فتح باب جحيمك"
ريا بخوف شديد: "انا لا اعلم عن ماذا تتحدث انا لا احب احد" لم تكمل كلامها حتى اغمى عليها
كوك بهلع وخوف: "ريا ريا انهضى اعتذر لصفعك هيا انهضى"  حملها ووضعها على السرير وقام بتغطيتها وهو ينظر لها بخوف عليها وندم وخرج ليذهب مكتبه

تسريع الاحداث

يتحدث على الهاتف
كوك: "اقسم ان لم تحضر لى من ارسل هذا الظرف لأقتلك"
جيمين بمرح: "ما الذى جعلنى اعود من السفر؟ حسنا غدا سوف اعرف واحضره لك"
كوك ببرود: "اليوم"
جيمين: "ماذا اهه يا الهى حسنا الليلة سوف احضره"
قاطعه صوت السيدة جيون
كوك ببرود: "اغلق الان وداعا"
جيمين: "وداعا"
السيدة جيون: "ماذا يحدث معك كوك انا لا استطيع ان افهمك، وهل فقدت عقلك تحب فتاة تبلغ السابعة عشر من عمرها انها تخافك كثيرا هذا لا يجب ان يحدث كوك"
كوك ببرود: "ما الذى يجب الا يحدث؟ "
السيدة جيون بخوف: "انت تكبرها بخمسة عشر عاما حتى انها تخاف من سيرتك"
كوك ببرود: "لا تتدخلى بشؤنى امى انا اعلم ماذا افعل انا لست صغير، من يحاول ابعادها عنى لن ارحمه" واتجه لغرفته التى توجد بها طفلته وجدها نائمة مثل الملاك جلس بجانبها ونظر لوجنتها اليمنى الذى اصبحت زرقاء اللون وعيونها منتفخة وآثار الدموع عالقة برموشها وشفتاها حمراء بشدة ومجروحة أثر صفعته
انحنى ليقبل وجنتها الزرقاء برقة وكأنه يحاول سحب الالم منها،استلقى بجانبها يقول لها كلمات تجعلها تطمئن وتهدأها وكلمات مريحة وعن مدى عشقه وهوسه بها 

وفي مكان آخر

توماس بشر: "ماذا يعنى انه لم يتركها اذن لماذا ارسلت له الظرف"
دخلت السكرتيرة عليه المكتب وقالت له: "سيدى يوجد شخص يود مقابلتك"
دخل ليان ليقول بخبث: "انا لدى خطة"
توماس بنفس الخبث: "سيد ليان بمكتبى"
ليان بهدوء وبرود: "لم أتى للتعرف لقد جئت لاخبرك بحل لاننى عرفت ان خطتك فشلت"
توماس بشر: "وما هو ذلك الحل"
ليان بخبث: "اسمع*********"

نتركهم ونذهب لكوك

استيقظ كوك على صوت هاتفه ليجد مكالمة من صديق عمره جيمين
كوك بغضب: "ماذا؟"
جيمين بمرح: "انا بخير ماذا عنك لقد اشتقت اليك اكثر"
كوك بغضب: "جيميييين"
جيمين: "حسنا حسنا لقد وجدت من فعل ذلك"
كوك بغضب جحيمى: "من؟"
جيمين بتوتر: "توماس"
فجأة كوك استقام سريعا ارتدى ملابسه واخذ مسدسه وخرج بسرعة


















استووووووووووووووب

ياترا ريا أما هتصحي هتعمل اي .
واي خطة توماس وليان.
وياترا كوك هيعمل اي واخد المسدس لي .

.
.
.
.
.
.
.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

يتبعععععععع♥♥♥♥🔥

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


يتبعععععععع♥♥♥♥🔥

عشقتها بجنون 💜حيث تعيش القصص. اكتشف الآن