part 13

845 18 2
                                    

تذكير:
كانت السيدة مارلين تفتح الباب وجدت كوك وكان منظره مخيف للغاية وغاضب جدا نظرت له ريا بخوف من شكله والسيدة مارلين بشجاعة مزيفة هى والسيد مارك
كوك.........
••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

لنبدأ

كوك بغضب جحيمى وعروقه بارزة من شدة الغضب ويوجه حديثه للسيدة مارلين والسيد مارك: "من اخبركم ان تأخذوها معكم هاااااا" ونظر لريا بغضب شديد وهى تنظر له برعب
كوك ببرود وغرور امسك يد ريا وسحبها ودخل
السيد مارك:" اترك ابنتى هى لن تعيش هنا بعد الان "
السيدة مارلين بغضب: "اتركها ومن اعطاك الحق ان تضربها"
كوك ببرود: "انها زوجتى افعل بها ما اشاء" وذهب تركهم فى صدمتهم
السيدة مارلين بفزع وغضب:" زوجته ما معنى هذا الكلام سيدة جيون"
السيد مارك: "هل جننتم كيف تفعلون ذلك بابنتى انها مازالت صغيرة انا لن اتركها هكذا يجب ان تطلق منه" ثم اخذ السيدة مارلين وذهبوا وعلامات الغضب على وجوههم

عند كوك وريا

دخل كوك الغرفة واغلقها بالمفتاح وريا كانت ستموت من الخوف والتوتر
هدأ كوك فجأة وذهب اليها ونظر لها بعشق
كوك بحب: "ما بكى صغيرتى لماذا انتى خائفة منى اقتربى لا تخافى حلوتى هممم" احتضنها وهم على السرير وريا ترتجف من الخوف
عندما رأها كوك هكذا اشتد على حضنه
ريا فجأة صمتت ولم تعد تبكى
كوك بخوف وحب: "ما الامر حلوتى صمتى فجأة؟!"
ريا برقة وخوف: "انا فقط خائفة لا تضربنى مرة اخرى ارجوك"
حزن كوك وغضب من نفسه وقال: "انا اعتذر ريا انا اسف لم اقصد سامحينى، ما رأيك ان نبدأ صفحة جديدة وسوف احضر لكى حلويات كثيرة"
ريا بطفولة وبراءة: "حقا سوف تحضر لى" وانهت كلامها بابتسامة جذابة اظهرت غمازاتها واسنانها البيضاء
كوك بمرح لاول مرة: "اووه ما هذا اخيرا رأيت تلك الغمازات"
نظرت له ريا بدهشة
كوك بضحك على شكلها اللطيف: "ماذا؟"
حور ببراءة: "انت تبتسم ولديك اسنان تشبه الارنب انها جميلة كنت اعتقد انك لا تملك اسنان لذلك لا تبتسم"
كوك بضحك شديد: "كيف ليس لدى اسنان اذن هيا قفى قبل ان اكلك وارتدى ملابسك حتى نخرج لشراء لكى حلويات"
ريا بفرحة شديدة: "حقا حقا حقا ستخرجنى مرحا سأرتدى الملابس بسرعة"

بعد ثوانى خرجت ريا بفستان احمر ضيق وقصير

وسدلت شعرها ووضعت احمر شفاه وارتدت حذاء ذو كعب عالى

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وسدلت شعرها ووضعت احمر شفاه وارتدت حذاء ذو كعب عالى

كل هذا وكوك سارح بجمالها وفجأة رجع لوعيه وقال فى نفسه'من الممكن ان يعجب بها احد او يحبها وكذلك يكون فى سنها وتحبه' غضب وقال لها: "ما هذا هل ستخرجين معى هكذا" ريا بفرحة: "نعم" كوك بغضب: "ماذا اذهبى الان وقومى بتغيير ملابسك والا لن تخرجى" جريت ريا ب...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كل هذا وكوك سارح بجمالها وفجأة رجع لوعيه وقال فى نفسه'من الممكن ان يعجب بها احد او يحبها وكذلك يكون فى سنها وتحبه' غضب وقال لها: "ما هذا هل ستخرجين معى هكذا"
ريا بفرحة: "نعم"
كوك بغضب: "ماذا اذهبى الان وقومى بتغيير ملابسك والا لن تخرجى"
جريت ريا بسرعة وغيرت ملابسها ارتدت بنطال رمادى اللون وبلوزة بيضاء رقيقة وحذاء رياضى ابيض

كل هذا وكوك سارح بجمالها وفجأة رجع لوعيه وقال فى نفسه'من الممكن ان يعجب بها احد او يحبها وكذلك يكون فى سنها وتحبه' غضب وقال لها: "ما هذا هل ستخرجين معى هكذا" ريا بفرحة: "نعم" كوك بغضب: "ماذا اذهبى الان وقومى بتغيير ملابسك والا لن تخرجى" جريت ريا ب...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وتركت شعرها منسدل
كوك بغضب: "مازلتى جميلة لكن لا بأس بتلك الملابس" ثم قام يأشر على شعرها وقال: "قومى بلم شعرك لا اريد رؤيته منسدل هكذا" لمت ريا شعرها الى كعكة فوضاوية وانزلت خصلات وكان شكلها برئ وكيوت

نزلوا سويا وكان كل من بالقصر نائم
ذهبوا لركوب السيارة

تسريع الاحداث

وخرجوا وبدأت العلاقة بينهم تتحسن وعادوا
كوك بحب وهدوء: "اذهبى للاستحمام وما رأيك ان نشاهد اى كرتون او فيلم جميل"
ريا برقة وحماس: "حسنا سأذهب لاستحم وسأتى بسرعة لا تبدأ قبل ان اتى"
كوك بضحك على شكلها اللطيف وطفولتها: "حسنا لن ابدا قبل ان تأتى"

ذهبت ريا وجاءت لكوك رسائل وصور لريا مع شاب وتحاليل تقول انها ليست عذراء













استووووووووووووووب

ياترا اي الي هيحصل .
وكو هيعمل اي .
وريا اي موقفها .
ومين الي عمل كده .
وليان وتوماس هيعملوا أي .

.
.
.
.

.
.
.
.
يتبععععع🔥♥

عشقتها بجنون 💜حيث تعيش القصص. اكتشف الآن