سرعة وصولي اليك ..

part 10 : I'm not happy but I'm not sad

* انا لست سعيدة ، ولست حزينه *

فضلاً تجاهلوا الأخطاء الاملائيه

1
.
2
.
3
__________________________

ذهب الي حيث الغرفه اللتي تجلس بها مارسلين ووالدتها وايملي والسيد جورج

فيدخل لاول مرة يري مثل ذالك الجمل
ليتحمحم ويقول

" مارسلين . هل انتي جاهزه !؟"

رفعت بصرها الي حيث مصدر الصوت لتنبهر مما تراه
هي ولاول مرة تراه هكذا
لم تنكر أنه ازداد جمالا وأناقة
احببت شكله اللذي جذبها من جميع جوانبه

* إن لم أكن جاهزه مثلا هل تنهي تلك المهزله الكبيرة *

لم يصدر أي رد منها فقط محاورة داخل عقلها

ليعيد.عليها السؤال مرة أخري تحت نظرات والدتها ووالدها و ايملي

" مارسي هل انتي جاهزة لننزل الحفل ؟؟! "

تكاد تقسم انها كلما سمعته تود لو يتوقف العالم عند نطقه لاسمها فقط

لتقول ".  اعتقد انني جاهزه هيا كي لا نتاخر "
أنهت جملتها بابتسامه ما تزيدها الا جمالا

.
.
.

.
تحت اصوات الجميع مرحبا بهذا الثنائي الرائع
الجميع دون أي استثناء أعجبهم هذا الثنائي
بكل ما يميز ويعيب علاقتهم
هتافات وأصوات من جميع الاتجاهات
وأجواء لم تعتاد عليها مارسلين
فهي لا تحبذ الضجه

.
.
ناهيكم عن ايملي اللتي تكاد تجلس بعذاب
هي الفعل تتالم ولاكن فقط من اجل مارسي هي حاضرة هذا الحفل
بجانبها جونغكوك ممسكا بيدها
واليد الاخري حول خصرها
يحرك يده بحركات دائرية كي تريحها قليلا
نظرت له عندما شعرت أنه غير منبه لها
لتتامل كل انش به
بداية من تفاحة آدم اللتي تزين عنقه الي شعره اللذي لا يزيدة الا إثارة وجاذبية
.
.

احس بها ترمقه منذ أكثر من خمسة دقائق
تشجع لتلتقي عيناهما
هو بالفعل مغرم بكل جزء بها
بداية من عيناها
الي جسدها اللذي كما لو أنه قد صمم يدويا كل انش به جاذب للروئية .

" هل تشعرين بألم أو تعب ، هل تودين الذهب للمنزل لنيل بعض الراحه ، لا أعتقد أن الحفلة ستطيل إذا تودين الذهاب بامكاني أن اوصلكي "
انهي كلامه منتظرا منها ردا يهدئة هو يشعر بذنب كبير تجاهها

صمت لم يدم طويلا ولا بقصير

" لننتظر حتي تنتهي الحفل ، عندما أشعر بتعب ساخبرك "
ابتسامه خفيفه ابرزتها بعد أن أنهت كلامها
ليلتف الاخر بعدم رد فهو لا يستطيع الكف عن النظر لعيناها هو غارقا بها .