PART 4 : I DON'T know Why BUT I LOVE THIS FEEL

13 2 2
                                    

* لا اعلم لما ولاكن احببت هذا الشعور *
* فضلا تفاضلوا الأخطاء الإملائية*
1
2
3
______________

دلف خلفها الي الغرفه ليدفع جسدها عل الفراش.
هذا الشعور تسبب برعشة بجسدها هي حقا لا تعلم لما اني خلفها
بحق كانت خائفه ولاكن تصنعت القوه
.
" م.مماذا تريد "

" ماذا سمعتي من محادثتي بالهاتف "
نبس بنبرته الرجولية هو بحق كان غاضبا أنها تلصصت
علي مكالمته بالهاتف

" اسفه ، ولاكن بالأساس كنت في الشرفه
لم اقصد أن اسمع صوت وانت لما لم تنظر حولك لنتأكد ما إذا كان المكان خالي ام لا ، وبعد ما ذنبي انا أن سمعت تلك الوقاحه!!"
تحدثت بصوت شبه جاد تتصنع القوه أمامه
هي بحق لم تعلم لما هو بالأساس بغرفتها
هو اللذي يقتحم خصوصيتها بالأساس

" ثم ما اللذي اتي بك داخل غرفتي ! هاا!
واين خصوصيتي انا إن كنت خائفا علي خصوصيتك ؟ ".
هي حقا كل كلامها كان منطقيا بالمرة
لهذا هو عجز عن الرد ..

تحمحم من شدة ثباتها
ليبادر بالاعتذار عل اختراقه لخصوصيتها هي بألاساس
ولاكن الغضب اعماه عن التفكير
" اسف اولا ، لم اقصد شئ
ولاكن لا احب ان ينصت أحداََ الي مكالماتي
ثم وما تلك الثبوته في كلامك ؟!
اه تذكرت أيضاََ
هل ارتديتي اليوم ملابس قصيرة لتعانديني ام ماذا ؟؟ ".
هو بحق لم يكن يعلم كيف يخرج نفسه من الموضوع
ولاكن تذكرها صباحاً

" وما شأنك انت بملابسي لا اعلم !! "
تحدثت بكل حده بنظراتها

" لانني خطيبك وزوجك المستقبلي
لا داعي أن اذكرك كل دقيقه اعتقد انك الان عرفتي ما شاني ، وبعد لا تتقربين من جنغكوك ثانياً
وأيضاً ملابس قصيرة كتلك لا ترتديها ثانيا اسمعتي ؟
اعتقد انني بلّغتك الان ! ".
نبرته بحق كانت جادة
تحدث بنبرة حاده نظرا لأنه تذكرها صباحاً عندما كان يشتعل ويود لو يقوم بخنقها

" حسنا ، وأعتقد أنه عليك الذاهب من غرفتي الان
و. سنتحدث في ما قلت لاحقاً لأنني مرهقه واريد النوم
فالوقت تأخر "
تحدثت بكل ثبات وجمود في نظراتها له

" حسنا حسنا اعلم لنا كلام بعدين "
تحدث بينما يخرج من حيث اتي ينظر هنا وهناك لا يريد أن يلاحظ أحدهم هذا اللذي حدث اليوم
قام بالقفز الي شرفته ليدخل بعدها الي غرفته ولاكن !
ماذا الباب كان مقفل
أحقا هذا ؟!
هو لم يعلم ماذا عليه أن يفعل
هو محرج للعوده لها مرة اخري وايضا لا يريد أن يكون ضعيفا أمامها
ضل يفكر سريعا
ثم قام بالطرق علي باب شرفتها
هو اقسم علي تعليم من وضعه في هذا الموقف درسا اذا كان يقصد ذالك
ولاكن علي الأغلب يمكن أن تكون احدي الخادمات كانت تتفقد ما اذا كان أحدهم بالغرفه ووجدت لا احد فقامت بغلق الباب
ولاكن تذكر أن صوتهم نظرا لقرب شرفته منها قريب
فعن أنها لربما سمعت حديثهم
كل هذا التفكير كان في دقيقه واحده بعد أن قامت بفتح الباب هي الأخري لتري من الطارق

سرعة وصولي اليك .. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن