البارت الثالث الأربعون

13 3 0
                                    

الــفـــصــل الــثــالــث والأربــعون

" ان لم تخرجوا سوف يأتي الأمن"

"لا يمكنكم أخرجنا الجميع يقف ضدكم بسب افعالكم الغبية"

"نحن نحقق مع الجميع حتى نجد الجاني الحقيقي وربما من قام بأرسالكم هو الجاني الحقيقي "

الطبيب قام ينادي الأمن

الأمن اتو قاموا بااخرج الصحافيين من المستشفى

المحقق مارك دخل على المحققه بارك اقترب منها قام يمسح على رأسها
"ارجوك أخبريني بالحقيقة مالذي حصل لك في ذلك الوقت كم اشتاق الي أيامنا في السابق الان انتي لم تعودي كما كنتي علينا إظهار الحقيقة هناك من ينتظرون عودتك من جديد "

.

...................
في منزل عائلة ليزا
والدة ليزا كانت مستلقيه في غرفه المعيشة وجهها شاحب بعد ما حصل معها لقد ماتت ابنتها وزوجها تخلي عنها بينما هي تبكي وتتذكر قاطعها صوت الباب قامت حتى تفتح الباب
حينما فتحته
كانت مصدومة لأنها شاهدت والدة غيث
. والدة غيث نظرت إليها بغضب

"تبدين مرتاحة "

"مالذي تردينه ابنك ليس عندي ليس هناك شي أخر لذلك اتركيني واذهبي"

"ابني في مركز الشرطة الان بسبب ابنتك حتى وهي ميته لم تتركنا وحدنا مالذي تردينه لقد اخذتي مني أيضا زوجك هو احبني كثيرا قبل دخولك في حياتنا "

"ماذا قلتي انا اخذت منك والد ابنتي انه زوجي قبل أن تأتي إلينا مالذي تريدين الوصول اليه"

والدة غيث قامت بالضحك
"أنك لم تعلمي ألم يخبرك لقد كان يعرفني منذ زمن طويل قبلك احبني كثيرا لكن بسببك انتي ووالدك اخذتيه مني لو ان والدك لم يخبره حتى يتزوجك انتي السبب ظهرتي في حياتنا"

دفعتها حتى سقطت على الأرض

سقطت والدة ليزا على الأرض بعد دفعها

"قلتي انه كان يحبك لو كان يحبك ما كان لي يسمع كلام والدي ويتزوجني "

والدة غيث أخرجت الصور حقيبتها رمتها في وجهها

" انظري من كان معه اول ليس انتي لقد تخل عنك انظري انتي الان وحدك انا من تحدثت معه حينما كنتي في السجن اعتنيت في ليزا انتي لم تكوني موجودة حتى ليزا قبل موتها لم تكن تحبك أحذرك مره اخرى سوف اجعل حياتك جحيم انتظري ذلك"
دخل حارس والدة غيث الشخصي

"سيدتي هل انتي بخير "

والدة ليزا قامت بتعب

" أني أنافسك لنعلم من تفوز بالنهاية"

خرجت والدة غيث مع حارسها وهي تشعر براحة لقد اخبرتها لتبدأ لعبتهما

والدة ليزا قامت بتمزيق الصور وهي تصرخ ذهبت لغرفه ليزا ابنتها وهي تبكي كانت تفعل ذلك في كل مرة لأجل تفريغ غضبها عن طريق البكاء

من وراء جريمتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن