IV

428 57 6
                                    

₊˚ ୨☆୧ ‧₊˚

₊˚ ୨☆୧ ‧₊˚

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

9:30

قد مر شهرين الان، وهذه اول مره يتأخر بها،شعرت بالقلق حقاً، فلم اظن انه سيتأخر

بعد دقائق، قد اتى ولكن لم انتبه لجرح يده اللذي ينزف؛ عندما ادركت ذالك

اصبحت متوتره، قلبي اصبح ينبض بسرعه، وهو كان يحدق بي

عندما افقت من ذالك ، صرخت عليه.

-:"هل انت مجنون!؟ لماذا لم تذهب للمشفى!!"

ران:"قد خفت ان تقلقي لذا..!"

بعد ان اعطني الرد الغبي هذا، سحبته من يده الاخرى، وجدت سيارته واخذت المفاتيح منه، اركبته العربه وجلست في مقعد السائق ذاهبه لكي اوصله للمشفى.

تحدث بعض لحظات ،
ران:" تعلمين انني لا استطيع الذهاب للمشفى ، صحيح؟"

-:" هل انت تمازحني !؟"

كنت اعرف بعمله الغير قانوني هذا، ولكنه ذهب عن عقلي للحظات.

عدت ادراجي لمنزلي، لدي مايكفي من الاسعافات، ويمكنني البحث في محرك البحث كيفيه معالجه جرح كهذا..

وصلت، اخرجته ودخلت لمنزلي، اجلسته على الاريكه اللتي امام التلفاز ، لاذهب واخذ هاتفي لكي اجلب الاسعافات، اعني انني اعلم بعض الاشياء عنها؛ ولكنها مجرد معرفه سطحيه

بحثت في محرك البحث ، وجدت اشياء تفيدني بصراحه، اخذت الحقيبه ورجعت اليه ووجدته جالسا بعد ان فتح التلفاز ، ايعتقد انه ببيته؟

رميت عليه الوساده اللتي كانت بجانبي، ليصرخ متألمًا، كان يستحقها.

ذهبت لجانبه ، رفع كُم يده اليسرى لكي اعالجه، كنت متوتره حقًا، بالتأكيد  سأكون متوتره لأني لم امر بتجربه كهذه في حياتي!

قد استنفذت طاقتي، جلست بجانبه بعد ان انتهيت من لف الشاش الابيض؛ ثم اخبرته-:"ماذا الان؟"

ران:"اتريدين فلماً؟ لم نعد امام البحر."

-:"كما تريد."

فتحت برنامج الافلام، لم اعلم تصنيفه المفضل تماماً، سألته عما يفضله ، يقول انه يحب الرعب والغموض، لا بأس به.

وجدت فلماً جيد، قصينا الليله بين افلام كثيره ، طلبنا البيتزا و بعض العصائر .

اخرج سيجاره من جيبه ، افتعل الفتيل الخاص بها، اخبرته ان يعطني، قد تكون سيجارة واحدة مخرج لبعض الناس في بعض الاحيان.

بعد ان اخذت السيجاره من يده، تكلمت:" عندما ترجع، لاتنسى ان تزور طبيبكم المتخصص، لأن اسعافاتي الاوليه ليست جيده، خذ العنايه اللازم حسنا؟"

ران:".... بالطبع..."

تأخر الوقت، يبدو انني غفوت دون علمي..

استيقظت فالصباح عندما سمعت صوت رن للجرس، يبدو انه غطاني باللحاف ثم خرج.

جلست قليلا استوعب الوضع اللذي انا فيه، فبعد الامس استيقظت والصداع يجاورني.

استقمت لاذهب للباب، وجدت طبقاً من الشوربه المعلبه وعليها رساله.

(يبدو انك استيقظتي والصداع بجوارك، لقد اتاني الصداع بالفعل، لذا خذي هذه كهديه.)

ابتسمت عندما رأيت اسمه اسفل الرساله، ودخلت للمنزل احتسيها لاكمل بقيه يومي انتظر الساعه التاسعة..

₊˚ ୨☆୧ ‧₊˚

₊˚ ୨☆୧ ‧₊˚

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


نجمة★؟

ليلة ال22 من ديسمبر-ran-✔️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن