ĎỖŇ'Ť ƑỖŘĞỖŤ ϋỖŤẸ ÃŇĎ ČỖϻϻẸŇŤŜ ƤĹẸÃŜẸ
ẸŇĴỖЎ
فى صباح اليوم التالى، عندما إستيقظت سيلين وجدت نفسها عاريه لا يسترها سوى غطاء و ريموند نائم بجانبها، عندما
تذكرة ما حدث بدأت بالبكاء لقد كانت مرتها الأولى و ريموند أخذها منها بطريقه قاسيه، لقد إعتدى عليها و هذا آلم قلبها حقا.
لكن هذا لم يزعزع إستقرارها فمسحت دموعها بقوه و قامت بإيقاظ ريموند بقوه.
عندما إستيقظ ريموند كان يعاني من صداع، لكن عندما نظر إلى وجه سيلين الباكي نهض سريعا و قال بفزع «سيلين لما تبكين»
لم تجبه سيلين و أبعدت يده بقوه و قامت بصفعه و قالت «أخرج من غرفتي ريموند لا أريد رأيتك» نظر لها ريموند بصدمه لكن عندما لا حظ وضعهما
بدأت ذكريات ما حدث في الليله السابقه بالظهور فى عقله، عندما تذكر كل ما حدث حاول التبرير قائلا «سيلين إستمعي إلي أنا لم أقصد فعل ذلك بكي»
نظرة له سيلين بعيون خاليه من المشاعر «لم يعد يهمني أخرج من هنا فقط ريموند» أمسك ريموند كتفها و قال بإنفعال
«لن أخرج حتى تستمعي إلي، أقسم لكي بما أحل القسم لم أكن بوعيي، أنا يستحيل أن أفعل بكي هذا إن كنت بوعيي و أنتي الأمس فقط بدأت بفتح قلبك لي»
تنهدت سيلين و قالت بينما تنظر بعيدا عنه «إذهب لجاكسون لتعلم ما نوع المخدر و إنسي ما حدث بيننا ريموند، فأنا سأعود إلى منزلي اليوم»
لم يستطع ريموند التحدث إليها لأنها خبأت جسدها بالغطاء و دخلت إلى الحمام، تنهد ريموند بقوه و قام بإرتداء ملابسه و ذهب إلى غرفته.
بينما سيلين فقد كانت تجلس فى حوض الإستحمام و تفرك جسدها بقوه بينما تتذكر ماحدث هى غاضبه من ريموند و من نفسها لأنها لم تتوقع أن
يحدث لها شيء فى الحفل، كانت تدرك أنها يجب تحذر فى كل شيء.
بينما ريموند فهو قد حطم نصف غرفته من الغضب عندما هدأ قرر الذهاب لجاكسون و بعدها إيجاد من تسبب فى هذه المشكله له
فى الساعه الثامنه نزلت سيلين و حاولت صنع إبتسامه مزيفه و قالت «صباح الخير عمي أندروا، أين جدي»
أجابها أليخاندروا بإبتسامه «صباح الخير لكي أيضا صغيرتي، جدك خرج باكرا اليوم» أومأت له سيلين و قالت
أنت تقرأ
lover mania //هوس عاشق
Acciónهو أحبها منذ يوم ولادتها، و لايعلم كيف وقع لها و هي طفله، رأها تنموا أمامه و مع نموها زاد حبه لها إلى أن تعدى العشق و صار هوسا إنه ريموند أكسفير شيطان المافيا الروسية هى فتات بريئه لكن قويه مدلله لكن عبقريه، تخافه نطق إسمه أو قربه عندما تراه ترغب فى...