"فقط احضر على مؤخرتك هنا ، وأخبر الآخرين" صوت دابي عبر الهاتف وهو يخرج سلسلة مفاتيح الدمبلينغ التي قدّمتها له ، وهي مجموعة من المفاتيح تتدلى منها
"لقد عدنا للتو من مهمة ، لقد تعبت"
"لم أستطع الاهتمام أقل ، يبدو Y / N مستاءًة وأعتقد أن رؤيتكم جميعًا قد تشجعها" رد دابي وهو يضع هاتفه على كتفه ، ويمسك بباقة من الزهور في يد واحدة. هزهز مفتاح شقتك في الآخر
"حسنًا. لكنني سأذهب فقط لأن طبخها جيد" سخر تومورا
ضحك دابي وهو يترك المفتاح ويغلق الهاتف ، ووضع هاتفه في جيبه مرة أخرى.
"هل نست هذه الحمقاء قفل الباب؟" تمتم وهو يفتح الباب أخيرًا ويلقي بالمفاتيح على طاولة. لم ير أي أثر لك هناك
"دمية؟" نادى لك دابي وهو بدأ يشق طريقه إلى الأريكة وهو يدوس على شيء ما على الأرض. نظر إلى الأسفل ليرى ما داس عليه ووصل إليه ليرى أنه هاتفك
ربما كانت حقيقة أنه كان على وشك أن يفقدك منذ ساعة ، أو أن مخاوفه تتصرف - لكن الشعور بالخوف الشديد والقلق بدأ في السيطرة عليه
" توقفي عن العبث y/n ، أين أنتي؟" ارتجفت يده من فكرة حدوث شيء لك. في اللحظة التي لم يحصل فيها على رد ، قام على الفور بالاتصال برقم على هاتفه مرة أخرى وأصر على أسنانه في انتظار الرد
"أنت مزعج للغاية ، قلت سأكون هناك-"
"تم فتح الباب ، لم تعد Y / N ، ووجدت هاتفها على الأرض" قطعه دابي عنه قبل أن يتمكن من إنهاء كلامه
تنهدت تومورا عبر الهاتف ، "تمهل ، ربما توقفت عن العمل أو-"
"إنه يوم جمعة ، وتنتهي نوبة عملها حول الغداء. إنها الرابعة بالفعل وفصلها الدراسي قد انتهى ، لذا فهي ليست في الحرم الجامعي" رد دابي ، ونبض قلبه لم يكن قادرًا على مواكبة ذلك ، "ماذا لو-"
"قلت ببطئ، لقد بدأت في إثارة غضبي ،" قالت تومورا ، "سأحصل على العصابه. ألتقي بك في شقتها بعد قليل"
_________________________
شق Tomura والعصابة طريقهم نحو مكانك. طرق تومورا الباب وانتظر أن يفتح دابي ، لكن لم يكن هناك رد
"حسنًا ، لم أرغب في القيام بذلك" تنهد ، ووضع راحة يده على الباب ، مما أدى إلى انهياره وتحويله إلى غبار.
تفرق أعضاء العصبة في الداخل وألقوا نظرة على دابي ، كان جالسًا على الأريكة ورأسه لأسفل. يمسك بشعره الأسود يغمغم بأشياء غير متماسكة لنفسه. بينما الزهور التي اشتراها لك كانت على طاولة القهوة
صعد تومورا داخل الشقة ، وسرعان ما تبعه الباقين بعد ذلك ، قال "مرحبًا ، لحم الخنزير المقدد تي بت"
أنت تقرأ
𝐅𝐀𝐋𝐋𝐈𝐍|مترجمة مكتملة
Mystery / Thriller[ DABI X READER ] "أنت لست شرير قصتي" انتهى اسم عائلة أكاجورو تقريبًا في إحدى ليالي عيد الميلاد المؤسفة. منذ ذلك الحين كان صراع العيش يوما بعد يوم. ثم يُؤخذ أخوك إلى السجن وتُترك بمفردك ... أي حتى تصطدم بشرير سيئ السمعة ومجموعته. هل سأخاطر بالسقوط...
