[ DABI X READER ]
"أنت لست شرير قصتي"
انتهى اسم عائلة أكاجورو تقريبًا في إحدى ليالي عيد الميلاد المؤسفة.
منذ ذلك الحين كان صراع العيش يوما بعد يوم. ثم يُؤخذ أخوك إلى السجن وتُترك بمفردك ... أي حتى تصطدم بشرير سيئ السمعة ومجموعته.
هل سأخاطر بالسقوط...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شعرتي الليلة الماضية بأنها غير واقعية ، لولا الحاويات المليئة بالزلابية في ثلاجتك لما كنتي ستصدقين الليلة الماضية حتى حدث
لم يكن لديك أي شخص آخر. منذ أن تم نقل Stain إلى السجن ، قررت الانتقال إلى شقة مختلفة. وعلى الرغم من معارفك العديدة مع الناس ، فأنت لا تهتم أبدًا بمصادقة أي شخص. لم يكن الأمر أنك معادٍ للمجتمع في حد ذاته ، لكنك لم تشعر أبدًا بالحاجة إلى أن يكون لديك أصدقاء. ما هو الهدف؟ ليس الأمر كما لو كان بإمكانك إخبارهم بالحقيقة عن نفسك.
تفضلين إخفاء نفسك. كل شيء من هويتك الحقيقية إلى كون Stain هو أخوك. في الوقت الحاضر ، كان الناس يسارعون في الحكم ، وتعتقد أنهم لن يقبلوك أبدًا على ما أنتي عليه. بدلا من ذلك سوف يرونك فقط على أنك "أخت البطل القاتل ستاين". لا أحد يريد أن يكون صديقًا لشخص مثلك. كانوا يرمون نظرات رفض عليك تمامًا كما فعلوا مع Stain. لن يفهموك أنت ومُثُل أخيك. لقد كانوا مشغولين جدًا في البحث عن الأبطال وتشكيل هذه الصورة لعالم مثالي في رؤوسهم لم يكن حقيقيًا
نظرت إلى ساعتك ولاحظت أنها كانت بالفعل 11:00 صباحًا
لقد تمكنتي بالفعل من النوم جيدًا بعد أن غادر دابي ذلك الصباح. ربما كان جسمك من الإرهاق من كل من المهمة والطبخ الذي سمح لك أخيرًا بالاستراحة
ها خذ هذا الارق
_____________________
في ذلك الصباح ، قضيتيه مستلقيًة على طاولة القهوة ، تدرسين الكيمياء وتبحث عن الجزيئات العضوية المختلفة والمركبات التي جعلت الأدوية تؤدي وظيفتها. لقد وجدت نفسك دائمًا تقرأ أي شيء يتعلق بالعناصر والروابط والأحماض الأمينية والتفاعلات الكيميائية المختلفة الموجودة في هذا العالم. كانت الكيمياء وراء الأشياء هي الشيء الوحيد الذي جعلك عاقلة. من سبب خضوع بعض المواد للتحولات التي يقومون بها في كل شيء يتعلق بالمتفجرات والمنشطات والمواد الأفيونية والمشاعر. كل هذا يساعدك على فهم الأشياء بشكل أفضل قليلاً ، فهو 19 يمنحك إحساسًا بالأمان.
الطالب الذي يدرس كثير يضهر y/n
استيقظت من أفكارك ، فتفحصت هاتفك ولاحظت أنه كان بالفعل الساعة الثالثة مساءً ...
