يسود الصمت ...
وينتهي الامل ...
وأنا في غرفتي افكر بما يحصل لي
اهل هناك من جديد
اهل من انكسار وفقدان
اهل من مواجهة للأقدار
وانا انتظر ذالكَ الحدث واترقب بصمت ذهبت كل
التعابير من على وجهي وظهرت تللك َ العلامات التي
لايوجد لها معنا سوا التعب والارهاق وتحمل المصائب
التي وقعت على رأسي اشعر بالندم جراء كل قرار
اتخذت دون أن افكر اشعر بالندم لكل ساعه امضيتها
وانا ارتكب اغلاطي
فهل ستشرق الشمس على وجهي ويأتي معها الامل
2019/8/17
✍️فاطمة الكحلان
