بيكهيون قد سئِم من وعود حبيبه الكاذِبة و لم يمانِع الزّواج برجُل الأعمال الشّهير بارك تشانيول المستعِد لاحضار النّجوم بين يديه
-chanbaek-
-Mpreg-
warning:bxb
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
توقّفت السّكرتيرة عن العمَل متذكّرةً كأس الشّاي
لابد و ان زَوج رئيسها قد انهى كأسه
هي يجِب ان تذهب و تسأله ان كان يريد شيئًا آخر حتى لا يوبّخها رئيسها مجددًا
تنهّدت تترك الأوراق جانبًا تخطو نحو المكتَب طارقةً الباب
لكن لا رَد
عبَست قبل ان تتحدّث
"سيّد بارك أتريد ان احضِر شيئًا آخر لك؟"سألت لكن لم تحصُل على اي اجابة
هل هي اغضَبته؟
لكنّها لم تفعل شيء!
فتَحت شق صغير بالباب هامسةً
"آسِفة على التّطفل"
و فورما وقعت عينيها على الجَسد الملقى على الأريكة الجلديّة بوعيٍ غائِب غارقًا في بركةٍ من الدّماء اسفله
شهَقت بذعر تركُض له سريعًا
تتفقّد جسده بخوفٍ و قلق
"سيّد بارك سيّد بارك!"صاحَت تربّت على وجنته لكنّها لم تحصل على اي استجابة امتدّت يدها لرِسغه مستشعرةً نبضه و تنهيدة مرتاحة تسلّلت من بين شفتيها المتزّينة بأحمر الشّفاه لشعورِها بدقّاته اسفل اصبعها
استَقامت سريعًا تتجّه نحو غرفة الاجتِماعات بخطواتٍ عجولة
و دون طرق الباب هي فتَحته
و الجَميع نظروا لها بتفاجُؤ و بين لهاثِها لركضها هي صاحَت
"سيّد بارك، سيّد بيكهيون"
استَقام تشانيول سريعًا ينظر للسكرتيرة التي تحاوِل التقاط انفاسها الهاربة
لكنّه لم يملك الوقت حقًا للاستِماع لها فنبرَتها المذروعة لا تبشّر بالخير
