بعد انتهاء الحصص الدراسية عدت مسرعة. الى المنزل وقبل ان ادخل إليه لمحت اشخاص غريبين في المنزل فامرتني امي ان اسلم. عليهم وكانت من بينهم فتاة اعتقدت أن عمرها سيكون في العشرينيات كانت تنظر إلي. بنظرات عجزت ان افهمها لم ارهق. نفسي في فهمها فقررت الذهاب الي غرفتي. لكي اغير ملابسي عدت وجلست بقربي تلك الفتاة التي
كانت مخططة الى ما ستفعله
كان كل الاشخاص الذين في المائدة يتكلمون
الا انا وهي ..
فجأة شعرت بيد امسكت فخذي وراحت عالميه
ببطئ علمت انها يدها فنظرت اليها بنظرات
مستغربة فاقتربت الى اذني وقالت :
«اذا تريدين ان تستمعي فالحقي بي» ولعقت
شحمة اذني بدون ان ينتبه احد
فاستاذنت من امها وذهبت الى المرحاض
بقيت استوعب ما الذي جرى ومترددة في ان
اذهب او ابقى وفي الاخير ذهبت وراء شهوتي
وجدتها تنتظرني ورايت من عينيها. كم هي منتشية
فجذبتني اليها بدون سابق انذار وبدات تقبل عنقي
وتلعقه تاركة علاماتها وفتحت ازرار قميصي بدون
سابق انذار ورات كيف حلماتي منتشيين
فيدات تنظر مطولا الى صدري وقلت لها
«هل ستفعلين شيئا ام اعود اليهم؟» فضحكت و
بدات تلعقهم بحركات دائرية وهي مستمتعة بصوت تاوهاتي بعدها ادخلت لسانها في فمي
فبدات حرب الالسنة بيننا وفتحت زر سروالي
ودخلت يدها الى الداخل وراحت تداعب بظري
دون ان تقطع القبلة التي بيننا وبدون سابق انذار
ادخلت اصبعها الى فتحة شرجي فاطلقت انين
عالي لكونها اول مرة اجرب بها الجنس فدخلت
امها لكي ترى من اين اتى الصوت
فوضعت تلك الفتاة يدها على فمي وفي نفس
الوقت ادخلت اصبعها الثاني وبالكاد لم اطلق
اي صوت فخرجت امها واكملت فيما كانت تفعله
فانهيناها بقبلة عميقة ثم عدنا اليهم ..
END;)