Bov asif
انا اذهب الى المدرسة منذ شهر تقريبا كل يومين او ثلاثة اقوم بمهمة مع عصابة بوتين ومع كل مهمة اكره نفسي اكثر ولكن انا مجبرة ولا لن اذهب الى الجامعة لذالك اقنع نفسي ان هذا سيمر
كل يوم يقوم سوبارو بأخباري ان علي ان اترك العمل عند مايكي لأنني لا اخرج معهم الا اي مكان كسابق وانا مجبرة على الذهاب مع احد اعضاء بوتين كل يوم بعد الجامعة مباشرة الى القصر وهذا يغضبه جدا انا لا اعرف لماذا يتدخل في حياتي لاكني ادع الأمور تجري كما هو مقدر لها
لا اقوم بمخالفة أوامر بوتين ابدا
واقوم بمسايرت سوبارو بكل ما يقوله كي لا يغضب واحاول قدر الإمكان ابعاده عن انضار بوتين
_هي اسيف سوف نخرج اليوم انا و ساكورا الى الكافيتيريا هل تذهبين معنا
_ انت تعرف جوابي سوبارو لا لن اذهب
_ لماذا هل هو بسبب ذالك الغبي اللذي تعملين عنده
لقد كان غاضب ويصرخ وخفت منه قليلا لكني سيطرت على نفسي
_ هي سوبارو عليك إلا تنعت الآخرين بلاغبياء دون أن تعرفهم وايضا احترم الآخرين
_ انا اسف لم اقصد تقليل احترامي ولكن اسيف تعلمين ان الامر زاد عن حده لا يسمح لكي حتى ان تكلمينا على الهاتف ولم نخرج منذ شهر على ذالك الشخص ان يفهم ان الناس ليسو عبيداً عنده
لقد كان محقا انا ومنذ ذالك اليوم لم ارا حريتي الا في المدرسة
_ حسنا انت محق سوف اكلمه اليوم واللاكني خائفة
_ لا تخافي اسيف اذهبي اليه اليوم وفاتحييه ب الموضوع وان لم يقبل استقيلي من العمل واعدك ان اجد لك عمل افضل منه بألف مرة
_ حسنا سوف ارا ماالذي سأفعله
And bov
بعد انتهاء الجامعة خرجت اسيف وهي تفكر في كلام سوبارو لترى سانزو أمامها
ركبت دون النطق بحرف واحد وتبعها سانزو
بعد رأيت سانزو ل اسيف هكذا انتابه الفضول ليعرف ما تفكر فيه اسيف فسأل قائلاً
- بماذا تفكرين اسيف
- لا شيء
- حسنا
- سانزو هل لي بسؤال
- ماذا
- هل مايكي في المنزل الان
- لا أعرف لقد تركته هنالك ولا اعرف اذا كان سيغادر ام لا لماذا
- لا لا شيء
نضر سانزو لاسيف اللتي كانت جالسة الى جانبه ويبدو انها تفكر في شيءٍ ما فقال بداخله
فتاة غامضة اتسائل ماالذي تريده من الزعيم
أنت تقرأ
☆في وسط الظلام ♡ مايكي♤《مكتملة》
Misteri / Thrillerكانت حياتي كلها عبارة عن ضلام مات جميع أصدقائي وعائلتي لذالك قررت الدخول في حياة الاجرام لاخفف عن نفسي ولكن فجأة ظهرت في وسط الظلام لتغيير حياتي كلها منذ ولدت تعلمت الحب ان اللطف والخير لا يختفي ابدا من هذا العالم رغم قساوته لا يزال هناك وجود للخير...