The last episode of the first part

224 18 16
                                    


قبل البدء في البارت ... اتمنى الدعم ...

ورأيكم في كل نص ان كان ذلك مناسباً لكم اعزائي !!

تجاهلوا الأخطاء الأملائية رجاءا ...

استمتعوا 💜✨




كتبت كثيراً ، ولا اعلم ماذا كنت اكتب !؟

كنت افكر بكلامك الذي عانق طبلة اذني بكل وحشية ، ولا اعلم لماذا افكر ؟؟

كنت اسمع كل شيء .. كل شيء كانو يتكلمون عنه الاطباء مع اخي ويتمنوا مني ان أفتح عيناي ... ولكن لماذا يقولون هذا ؟؟ ... هل مازلت بالغيبوبة هذة ؟ ...

ان كنت كذلك ! ... اذن ما كان ذلك عندما اتى اخي وعانقني ... هل كان الوداع الغير مباشر .... هل كان ذلك وداعنا الأخير !!

لا .. لاا مستحيل ؟!

لماذا اراهم ولا يروني ؟ ...

ان كنت بالغيبوبة كما يقولون ... لماذا انا امشي ولا احد ينظر بأتجاهي ؟

هل مُت ؟ هل اصبحت روحًا بالسماء ولا احد يراني سوى الارواح ؟

هل انتهى كل شيء بلمح البصر ؟؟ ...

انا انظر بعينيك يا أخي لماذا لا تنظر لي ... انظر لي ولو هكذا .... ارجوك !!

تمنيت ولازلت اتمنى ، أن أودع تايهيونغ على الأقل ... على الأقل اودعه وانا مطمئنه ... ولكن لماذا لماذا الان بالتحديد ...

لماذا الآن. ،. كنت اود ان اتكلم مع .. مع الشخص الذي خذلني بعد كل هذة الثقة العمياء التي اعطيته اياها ...

خذلني وكأن شيئاً لم يكن !

خذلني وكأن الذي فعله كان شيئاً جميلاً بل أفضل يكثير ويتسلى به !

هل مُت ولم اخذله كما فعل معي ؟

لـمـاذا ؟؟

لماذا الحياة غير عادلة معي هكذا ... لماذا كُل شخصاً اثق به يذهب اما ان يَمت أو ان يخذلني كما فعل ذلك ... أو... أو ان يخونني ؟؟

هل سأذهب لكي الاقي أمي ... وأبي وأعرف كُل شيء حدث معهم في ذلك اليوم !؟

لا أعلم.. إن كان الأمر جميل لكي الاقيهم ام سيء لأنني سوف اذهب عن اعز شخص كان لدي .. اعز ما املك ...

اعتذر يا أخي ... اعتذر بشدة لأنني لم انتبه لكلامك ذاك !

اتمنى مسامحتي ؛!

صوت الجهاز القلب يطلق انينه ...

الصوت الذي عج المكان مع صدمه الجميع المفاجأة ....

هل حقاً ذهبت ؟؟

هذا ما اردف وحيدها ....

لم تنزل منه دمعه حتى وإن كانت صغيرة !!

بـرأ ـيكم لمــاذا ؟!

وها هو ذا يقف أمام جنازتها التي تخرج من البيت ولم يبدي اي ردة فعل !!

وها هم ينزلوها ببطئ شديد الى قاع الأرض الباردة .... الناس تبكي فقد خسرو اجمل وألطف فتاة ... والسماء لم تقل عنهم شيئاً تبكي ولم تلاحظ انها غطتهم بماء دموعها المالحة ...

ماهذة الحياة الغير العادلة ذهبت ضحية لفعل شنين لم يكن بالحسان ؟!

وهاهو ذا يقف من بعيد ببرود كــحال اخيها ...

" لم أكن أعلم ان هذا سيحصل ؟؟ لم أعلم انك سوف تذهبين ضحيه أفعالنا هذة ؟؟ ولكن على الأقل ذهبتي الى مكان افضل مما نحن عليه ، اتـمـنى لكِ الهدوء والطمأنينة ... أعلم انني انا الذي خسر ولم يكن احد سواي "

اردف ذلك الكلام ، ليهب ذاهبا الى المجهول ...

هـل انـتـهــى كُـل شيء الآن ؟؟

هل كل شيء بات هباءًا منثورا ؟

هل كل هذا الحب الذي لم يخرج بعد مات معهى ... أم سوف يحيى من جديد ؟؟

لا تقلقوا يا احبابي ، فإن قصتنا هذة لم تنتهي ولن يحصل ... وكما قرأتم في البداية أنها مليئة بالغموض الجميل !

التــقيكـم فـي الجـزء الثـاني !




مااااااذااااا هل سوف انتظر الجزء الثاني حقاً !؟ اللعنه فقط ...

أغلقت الكتاب ... وهي في اشد لحظات الغضب والحزن .... هل كله من اجل قصة لم تعرف نهايتها بعد !!؟

إنها مجنونه حقاً ...

لتسمع صوت صراخ أمها تأمرا بالنزول

قااادمة ... لا تصرخي !!

تصرخ وكأني فعلت جريمة ... ولم افعل سوى ضربة كـف بسيط .... بسيط ؟ اجل نعم بسيط لم يكن مؤذي لهذة الدرجة .... اااه اللعنه عليك يا سونج

تنزل من الدرج بخطوات متثاقلة نوعاً ما ... تنظر لتلك التي تسمك ذلك الشيء الطويل ... لم تعرفه بالبداية .... ولكن هل هذا .... ؟؟

سحقاً. ، امي لم أعد صغيرة لكي تفعلي هذا الشيء التافه !!

هل ... ؛ قلتي تافة يافتاة ....


صدمة كبيرة موو ؟؟

ما فاهمين شيء ؟؟ يلا عادي 😅

مين هي الكانت تصرخ ومين امها ومين سونج وشو إلها علاقة بالقصة ؟؟؟

هي انا متأكدة الاسئلة عم ادور برأسكم ... لكن اتس اوكي 😅 ....

بالبارت الأول من الجزء الثاني راح تفهمون كل شيء ....

أعطوني رأيكم بصراحة .... واعطوني الدعم للبارت لكي استمر ....













باااي 💜✨

Little but sexy // JJk حيث تعيش القصص. اكتشف الآن