episode 7 of part 1

281 32 7
                                    

قبل البدء بالرواية حبيت اقول لكم ...انو كل شيء اقوم بكتابته من وحي الخيال ... اكرر من وحي الخيال اوكي ...واتمنى دعمكم بالنجمة بليز قبل البدء وانتضروني في بارت اخر ان شاء الله.....وهالان اخليكم تستمتعون بالاحداث الشيقة في هذا البارت والغموض الدامس عليه الى الان.... استمتعوا. "....
كمان سوف اقوم بكتابة كوك بدل جونغكوك لانه طويل ونامجون ب نام وهكذا .. تايهيونغ ب تاي
+ حصل تعديل في تعريف الشخصيات لهذا للي يحب يعرفهن يروح للتعريف ... وشكراً
_____________________________________
جونغكوك بعدما ابتعدت عنه ديورا اردف موجهاً كلامه ناحيه تاي : لاشيء .. كنت اريد الخروج مبروك سيد كيم مرة أخرى الى اللقاء ! ... خرج كوك من المكتب ولم يبقى سوى الاخ مع اخته ليردف تاي والشرار يتطاير من عينية كأنه بركان ثائر: ماذا حصل عند غيابي ديورا ؟ ..تكلمي قبل ان افقد اعصابي !, ارص تاي على اسنانه نهايه كلامه معلنأّ عن غضبه لتتوتر الاخرة واخذ العرق يتسابق على وجهها ..لتردف : ل ..لا..لا شيء فقط دخل الي وقال انه اصبح متعاون معك في الشراكة لا شيء اخر ٠٠ ...
حسنا هو الان لم يقتنع تاي من كلامها ذلك واخذ يقترب منها بشكل مخيف كل خطوة يخطوها كأن الجحيم بحد ذاته يقترب ... جعل من قلبها دمام لترجع خطوة الى الوراء .. ليمسك يدها ليردف بصوته العميق والمخيف : اتعرفين ماذا افعل للذي يكذب علي .... ماذا افعل به ؟ ... حسنا هنا الاخرى فقدت صيطرتها... واصبحت تبكي اخذ الخوف يسيطر عليها بدات شهقاتها تتعالى وعى تاي على نفسه وعلى تصرفاته اقترب اكثر لنيه تهديئها ... لكنها تراجعت لكنه اقترب واعانقها .. : اسف صغيرتي .. حسنا اهدئي فقط لا اريد ان اراك معه هذاك الرجل مرة أخرى حسنا لانه قاسي وشرير ! .... هدئت تدريجياً ليمسح جواهرها ويقول بلطف عكس قسوته وبرودة قبل قليل : لا اريد ان تذرفي هذه الجواهر مرة أخرى اتفقنا ؟ .... لتومأ الاخرى وقبل وجنتيها بلطف .......

في مكان آخر
اخذت تفتح عسليتيها بتعب واضح على محياها بدأت بفتحها ببطئ لينعكس عليها الصوء لتغلقهم مرة أخرى وتعاود على فتحهما .. ثانية ثانيتين أمسكت رأسها لتتذكر الأشخاص الذين كانو يطاردونها بينما هيه كانت تتذكر احداث الحادثة انفتح الباب لتدخل الخادمة وبيديها صينية فيها بعض الطعام الشهي .... لتنبس الخادمة: الحمد لله انك استيقضتي سيدتي هل تشعرين بالالم ؟ ... لترد الاخرة على سؤالها وهيه مستغربه الوضع في بالها الف سؤال ( اين انا ؟ ، من هذة ، ماذا حدث لي ، هل كنت نائمة وهذا مجرد حلم ؟ ، هل هي كورية ، من انقذني ؟) جميع هذة الاسئلة علقت في ذهنها : انا .. انا بخير شكرا لكي ...ل ..لكن عل لي بسؤال من فضلك ؟ .. لتومأ الاخرى لتقول : اين انا وهل انتي كورية ؟ (ملاحظة * هي في فرنسا لذلك تفاجات لكونها تتكلم الكورية ) ومن الذي انقذني ؟ ابتسمت الخادمة لتردف : انتي في قصر السيد بارك جيمين سيدتي واجل انا كورية وسيدي ايضا كوري وأيضا هو الذي انقذك...انتي كنتي فاقدة للوعي في الغابة وايضا رأسك كان ينزف فساعدك سيدي وأتى بك الى هنا والآن يجب ان ترتاحي بعدما علمتي جميع اجوبة اسئلتك وبعد قليل يوف يأتي سيد بارك ... كوني بخير !, ...
خرجت الخادمة تاركة الاخرى مع نفسها تتكلم ( من هو سيد بارك ، وكيف سوف اخرج من المشكلة الكبيرة هذة اااااععععع ) نظرت الى الجهه الاخرى لترى الطعام نظرت له بشهيه فهي لم يعطونها الطعام ليومين ... اخذت قطعه زجاجية تلمع على عسليتيها لتباشر بالاكل بشهيه .... بينما كانت تاكل اخذتها افكارها الى عالمها الاخر لتتذكر لحظاتها مع معشوقها بكت بصمت ... وهيه لازالت تاكل ...بعد دقائق.....( طقق ..طققق ) طرق الباب لتمسح دموعها بسرعه وتوتر لتردف : ت...تتفضل ..! ..
ليدخل ذلك الرجل .....

Olivia pov : بينما كنت اكل طعامي بشهية ...واتذكر لحظاتي مع اميري الوسيم...طرق احدهم الباب ...مسحت دموعي بسرعة بينما انا متوترة من يكون الطارق هل هو السيد بارك كما ذكرت الخادمة ... " تفضل " هذا ما نطقت به...ليدخل الي ذلك الرجل الواضح انه عشريني....دخل الي كان وسيم .. وايضا قصير بعض الشيء ...عيونه كانت حادة جدا ... جسمه كان مثير جدا....ههه حسنا اعتقد اني بدات بالهذيان ...على العموم كان وسيم بمعنى الكلمة)

Olivia End pov.

: اهلا بكي ياسيدة في بيتي المتواضع ...!هذا مانطق به ذالك الشخص ....
لترد : اه اهلا ....
* لاتخافي سيدة.....*
* اوليفيا انا اسمي اوليفيا...جيون اوليفيا *
* اااه حسنا سيدة جيون تشرفت بكي ... انا ادعى بارك .... بارك جيمين ...كنت متجه ناحية عملي لكني رأيتك فاقدة للوعي وراسك ينزف .. وايضا كورية ف قمت بمساعدتتك ... اتمنى ان ترتاحي هنا *
اوليفيا : شكرا لك سيد بارك جيمين تشرفت بمعرفتك...
جيمين: وانا ايضا سعدت بمعرفتك...الان ارتاحي وسوف تلاقين كل شيء من ملابس في هذة الخزانة اتمنى ان تنال اعجابك وتكون على مقاسك
اولي : شكرا سيد بارك... * على الرحب *
خرج جيمين ... واستقامت اولي لتستحم ...

تسريع الأحداث ؛ مرت على هذة الحادثة مايقارب 4اشهر ... وهيه مع السيد بارك جيمين...كان يعاملها بلطف وكان يحاول ان يصل الى اخيها كوك او عشيقها تاي...لكن لم يصل الى الان لأي شيء ...

في مكان آخر
في هذه ال 4 اشهر كل شهر وكل يوم وكل دقيقة ولحظة تمر كان هناك عشقاً يكبر بصمت تام ... كان كوك يحاول ان تقع له ديورا وقد نجح في هذا لكن هل ياترى ان جونغكوك ذو القلب الاسود رئيس مافيا الشياطين يقع بحب فتاة تبلغ من العمر 15 عاماً..ويكون لها كل شيء ..وينسى انتقامه ..وقتله ... هل سوف يتحول الانتقام الى عشق لا احد يستطيع تدميرة ؟ فلنتابع لكي نعرف ...( اه ..اااه ...اااهه ) كان يطلق تأوهاته نتيجه من ممارسته الجيم ... بعدها اخذ برفع جسدة وينزل به الى الارض ليقاطع تمرينه رن هاتفه ليلعن حاله امسك هاتفه لتخرج من ثغرة ضحكة ساخرة ... ليفتح الهاتف..( اهلا جونغكوك...كيف حالك ؟)
تكلمت ديورا وهي لاتعرف ماذا تقول بسبب خجلها ههه...
كوك: اهلا بكي يا جوهرتي ...انا بخير بعدما سمعت صوتك الجميل هذا ..
ابتسمت ديورا بخجل..لترد عليه : كوك انا اليوم لا استطيع ان اخرج معك ..اعتذر !
كوك : لماذا صغيرتي هل حصل معك شيء ؟
ديورا: لا لا انا بخير فقط صداع بسيط لا تقلق سوف اكون بخير بعدما اخذ الدواء ...
كوك: حسنا اذا خذيه بسرعة قبل ان يصابك شيء سيء ( هل انت خائف علي همم ؟)
* بالطبع اخاف عليكي من نسمه الهواء هذة .. خذي دوائكي ..وغدا سوف اتصل بكي لكي اطمئن وداعا *
* وداعا *


يتبع««««

Little but sexy // JJk حيث تعيش القصص. اكتشف الآن