part ⛓️two

200 4 2
                                        

تستيقض على اشراقة الشمس الممركزة على وجهها بتدمر لتقوم بروتينها وترتدي تيابها اتجهت صوب المطبخ تعد شيا تغدي به بطنها الجائع اصوات الاوانى هي كل ما كان يسمع بداك المنزل. كانت تشحن طاقتها بما اعددته من اكل الى ان قاطعها صوت رنين هاتفها. حملته وحملقت بالمتصل لترد
كلاوس:صباح الخير
ڤلنسيا: اين الخير وانت تقاطعني عن الاستمتاع بوجبتي
تنهد كلاوس ليردف:سنعقد اجتماعا بعد مدة لدلك طلب الرئيس قدومك
ڤلنسيا: حسنا
لتغلق الخط بوجه الدي كان ينوي التفوه بشيء
اكملت افطارها حملت مفاتيحها من علا الطاولة الرخامية جانب الباب
ركبت دراجتها وهي تقود بكل استمتاع لطالما كانت هوايتها ركوب الدراجات. وصلت للمقر لترتجل من دراجتها بكل شموخ. دخلت المقر لتتوجه كل الانضار لها ويستقبلها بقيت العمال
توجهت لمكتبها تم جلست بمكتبها لتحمل الهاتف الارضي للمكتب لتردف:اريد سيد كلاوس حالا
بعد مرور بضع دقائق كان كلاوس قد دخل المكتب
كلاوس: نعم . لما طلبتني

ڤلنسيا:فقط كنت اريد سؤالك عن موعد الاجتماع وعن هل هناك ملفاة جديدة اخرى
كلاوس : الاجتماع بعد خمس دقائق . اما الملفات فلدي ما هو اهم منها
ڤلنسيا( ترمقه بنضرات ستجواب تم ارجعت ضهرها على الكرسي)
ليرد:ستستكشفينه بالاجتماع 😉تم غادر
ڤلنسيا:يا له من فتا سادج
بعد خمس دقائق استقامت لتتوجه لقاعة الاجتماعات
دخلت لتلقي التحية على زملائها فالعمل عدا واحدا كان مختلفا كانت ترمقه بنضرات مستغربة تم جلست
الرئيس : جمعتكم اليوم لاخبركم بأمر مهم وبكل اختصار ودون تضييع الوقت اكتر توجد عصابة باسم"*******"
هي من اشد العصابات ولمنضمات خطرا بكوريا
رمقته ڤلنسيا بنضرات استفهام
ليكمل كلامه اريدك التحقيق في امرها وقضاياهم لا تسمحو لهم بالعبت بكوريا مهما كانت الضروف. علاوة على دلك قبل رحيلكم اقدم لكم كاسيوس شرطي بقسم الجنايات كما ان عمله متقن سيترقب معك المهمة ويساعدك ادا كانت اي تطورات ....
اكملو حديتهم ومناقشاتهم ليقوم ويتوجه كل فرد لوجهته
توجهت لمكتبها بعد استلام ملف القضية من المدير
هاهي تجلس فوق كرسيها مرتديتا نضاراتها وتتحقق وتدرس في الملف
15:00
مرت ساعتان وهي لازالت تحقق بالقضايا والجرائم التي ارتكبتها هده العصابة
اغلقت حاسوبها والملف ونضمت الاوراق تم حملت مفاتيحها خرجت من المكتب تم اغلقت بابه
خرجت من المقر لتلبس خودتها وتشغل محرك دراجتها لتنطلق نحو وجهتها
اوقفت دراجتها بجانب مطعم يدعا *jungsik seoul* دخلت لتتوجه لاحدى الطاولات بجانب نافدة تطل على منضر الطبيعة خلف المطعم اخدت طلبيتها لتاكلها وتتصفح هاتفها كنوع من نشاطاتها لراحة واذهاب افكار العمل
كانت تتصفح هاتفها وتاكل الى ان قاطعها صوت طرقات اقدام متجه نحوها لترفع مقلتيها لتجده كلاوس وبرفقته كاسيوس لترمقه بنضرات مغاضة بعد ان لوح ملقيا تحيته
"ما الدي اتى بك الى هنا. الا يمكنني ان اجلس بمكان دون ان تزعجبني بطريقة ما"
كلاوس:يا لك من فتاة متدمرة فقط فكرة فان اعرف كاسيوس عليك ومنها نحضى بامسية مرحة. بصفتك انسانة كتيرة الاشتغال
ڤالنسيا:ومن قال انني فارغة لهذه الامسية لإهدر وقتي بالتفاهات. كما من اين علمت بمكاني؟
كلاوس:كانها اول مرة اجدك هنا .ولازال لديك كتير من الوقت من الان لاخر اليل لكي تكملي اشغالك. فقط كفي عن التدمر واقضي معنا الامسية كاسيوس وافق فقط بعد الكتير من المحاولة وهاانتي الان تعارضين
ڤالنسيا:فقط اوقف ترترتك فهمت
ليجلسا وياخد كل منهم ما يريده من اكل
يأكلون ويتبادلون اطراف الحديث وكالعادة المبادر هو كلاوس بعد انتهائهم من الاكل قرر كلاوس ان يرمي بنفسه بالمصاعب
ليردف:اممم. ما رايكم...
ل تقاطعه ڤلنسيا: اههه وهاهو سيقترح اقتراحا ابلها متله
كلاوس: لمادا تحكمين وانتي لا تعرفين كنت فقط اريد اقتراح ما رايكم ان ندهب الى حفلة او شيء من ذاك القبيل
لتفاجئه ڤلنسيا بحملها لمفاتيح دراجتها وهمت بدهاب
كلاوس: الى اين تدهبين
ڤلنسيا:الى الجحيم كمى ترى
كلاوس: ما رايك اولا باقتراحي
ڤلنسيا: الى يوم اخر A presto.
دهبت وتركت كلاوس يتاكله الندم بسبب تجاهلها لعرضه لينضر لكاسيوس نضرات توحي الى التسائل
فاجابه: من وجهة نضري لا تروقني الاماكن المكتضة كتيرا لاكن بصفته اول يوم عمل لي بهدا المقر وتعرفي عليكم فساقبل
ليتصافحا ويحملا معطفيهما ويتوجها الى احد النوادي.
من جهة بطلتنا بعد مدة قد وصلت لمكتبها دخلته لتقوم بربط شعرها بشكل كعكة لكي لا يعيقها وبدات عملها بعد ساعات من العمل اغلقت حاسوبها ورتبت اوراقها لتغلق مكتبها وتتوجه لبيتها
.......... 23:43..........
ارتجلت من على دراجتها لتدخل بيتها رمت المفاتيح فوق الطاولة الرخامية لترتمي على الاريكة بتعب لتخونها ملامحها وتهم بنوم
3:38
احست بانزعاج بنومها لتقوم لتكتشف انها نامت على الاريكة لتدهب لغرفتها اخدت حماما مريحا وغيرت غيابها صنعت بعد الاكل تم عادت لنوم
Next day
10:51
تستيقض بتتائب لتنضر وجهة الساعة لتنصدم من المنضر كانت الساعة تشير ل 10:51 لاكن من حسن حضها انه اليوم يوم فترتها المسائية
قامت بروتينها لتغير تيابها وتنزل لتجري قليلا وهي تضع السماعات وتسمع لبعض الاغاني المريحة بعد ساعة من الجري عادة لبيتها
اخدت حماما وغيرت تيابها لتاكل تم تتصفح هاتفها
14:00
ها قد وصلت للمركز دخلت لمكتبها تم بدات كالعادة تشتغل بالقضية

________________________________
______________________
_______________
_________
.
.
.
هاي
باختصار اتمنى تعجبكم الرواية💗
احس دا اقصر بارت بالرواية 😅✨
حابة اعرف رايكم بالكومنت؟
حبيتوا اول بارت؟
ادا عندكم اي افكار او اضافات اكتبوها بالتعليقات
كيف بتحسوا بتكون احدات الفصل الجاي؟ 🙂

𝓓𝓪𝓻𝓴 𝓷𝓲𝓰𝓱𝓽Où les histoires vivent. Découvrez maintenant