أّلَجّـﺰء أّلَأّوٌلَ روٌأّيِّهّ أّلَقُأّضًـى وٌأّلَجّـلَأّدٍ يجلس فى قاعه يعلن عن حكم الاعدام شنقا على المدعو فرانك اشيل لاعتدائه على فتاة ثم انهاء حياتها بعد افادة الشهود ومنهم سحر كريم اغلو كانت الشاهد الاول الذى اثبت انه مدان لذلك تم الحكم نهائيا كان يصيح عاليا مردد انا برى كان معه فى قاعه المحاكمه والده الذى سقط بعد سماع نطق الحكم على ابنه وشقيقه يمان الذى لم يصدر صوتا الا انه كان يضيق عينها غضبا ويعقد حاجبيه يخرج انفاسا مشتعله ونظرات حارقه بااتجاه تلك الشاهدة
خرج يمان من القاعه وهو يحمل والده بين يديه ليدخله سيارته نظر الى رجاله وهو يشير اليهم ان يلحقو بتلك الفتاة قائلا اريد كل معلومة عنها اوما رجاله له وركض خلفها يقود يمان مسرعا بوالده،
فى المشفى بعد ان ادخل والده كان ينتظر فى الخارج يتجوال بغضب لايصدق ماحدث قائلا انا بكل اسمى تتجرا هذة الفتاة وتقف امامى وتشهد ضد اخى سيكون عقابى قاسئ كى لايمكنك تحمله ويعود يضيق عيناه الكثير من المرات. يخرج الطبيب مرتعبا الجميع يعرف ان هذه العائلة قويه وجباره لااحد يستطيع ان يصمد امامهم، قال سيد يمان ان والدك اصيب بشلل ولم نتمكن من فعل شئ له صاح مدويا ارجاء المشفى ليتردد صوته عاليا بضخماته اخافت من امامه، قال لايمكنك قول هذا ستفعل كل مابيدك حتى يعود ابى كما كان قال الطبيب اقسم اننى فعلت ولكنه يبدو تعرض لصدمه قاسيه هى من جعلته بهذه الحاله لكن سيعود مع العلاج تدريجيا امسك الدكتور من ياقته وهو ثاقب العينان مردد افعل ماهو يفوق المستحيل لتجعله يعود كما كان اتفهمنى،، اوما الطبيب وهو فى حاله هلع
فى سيارتها تقود سحر لتذهب الى بيتها وكان خلفها رجال يمان يتتابعون خطواتها ليعلمو عنها كل شئ، وصلت الى بيتها وهو شبيه قلعه توجد الحراسه خارجه اسواره عاليه تفتح ابواب القلعه هذه لتدخل بسيارتها بداء يتسائلون من هذه ومن اى عائله.
سحر كريم اغلو من اصل تركى تزوج والدها من اطاليه ومكث معها فى اطاليا كانت لدى والدتها ثروة هائله وقد توفت وتركتها لها كان والدها قاضى شهير يعرف بالنزاهة وبسبب انه لايخشى تهديدات عائلة يمان اليه سقط مشلول يتنقل على كرسى متنقل فى البيت لتعرضه لضغوط نعرفها فيما بعد. دخلت لوالدها وهى بخطوات قويه يملؤها التحدى ونظرات به ثقه تدنو من والدها وهو فى مكتبه يقرا قليلا فى احدى كتب القانون تضع قبله على وجنته قائله اشتقت اليك ابى يذيل عنه نظارته ويغلق كتابه قائلا مرحبا ابنتى اين كنتى الايام الماضيه لقد قلقت بشانك، قالت لاتقلق ابى انا بخير ولكنه العمل تعرف ذلك لتكمل قولها ابى تذكر الرجل الذى جعلك بهذه الحاله نظر اليها وهى تخطو الى اتجاه النافذة، قال ابنتى اماذيلتى تلاحقينه ابنتى هو رجل خطير قالت وهى تلتفت اليه لايوجد ماهو خطر اليوم دعست عليهم بحذائ لايجرا ايا منهم ان يقف امامى بعد الان او ادخله خلف قضبان السجون لكى يتعفنون هم يستحقون ذلك، قال ماذا حدث ابنتى قالت اليوم حكم على شقيقه والذى جعلنى سعيدة ان والده سقط ارضا مثلما حدث لك ليقاطعها رنين هاتفها انه احد رجالها الذى كان يتابع يمان لكى يعرف حاله والده قال سيدتى ان والد يمان اصيب بالشلل فى المشفى والمدعو يمان بحاله يرثى لها ولكن كالوحش الجريح اومات له قاىله انت تتابعه لن تترك ظهره افهمتنى، قال حسنا سيدتى، وتنهى المكالمه ينظر اليها والدها قائلا يكفى ابنتى هذا قالت لن اجعله يهنى بحياته ساجعله يلحق بشقيقه قريبا قال انا اخشئ عليك ابنتى هكذا ربتت على كتف والدها قائله لاتقلق انا ابنتك مثلك لااخشى احد تعرف هذا وايضا عنيده مثلك لن اجعل هولاء المجرمين يخيفوننى الان انا اصعد لابدل ثيابى واتى اليك لنتناول الطعام معا، اوما لها قائلا تمام ابنتى
تصعد سحر الى غرفتها فهى فتاة متوسطةالطول و جسد ممشوق شعر كستانى عينان زمرديه ووجه ابيض وحيده والديها وهى المالكه لكل الثروة لديها امبرطوريه تديرها من مكتبها وايضا هى تعمل محاميه لامثيل لها فهى قويه وشجاعه تعطف على الضعيف ولكن القوة ترغب دائما ان تكسره لذلك بعد ان اصيب والدها توعدت ان ترد القلم الى يمان
تشرد قليلا فى الفتاة التى انهاء فرنك حياتها كانت صديقه لها اخبرتها ان المدعو فرنك يتتبعها دائماً ويخبرها انه يحبها ولكنها ترفض هذا الجنون ، لم تتوقع سحر انه يتقبل رفضها لحبه وان يقوم بالاعتداء عليها وينهى حياتها تعود من شرودها وهى غاضبه تضغط على اسنانها قائله اللعنه عليك،
يمان رجل طويل جسد قوى شعر اسود لحيته سوده خفيفه عينان سوده وسيم ولكنه شرس حين يتوعد احد لايخلف وعده الا وان ينال منه وهذا يحدث مع أعداه يمان يغادر المشفى بعد ان وجد والده فى حاله لاتطيب اليه تحسر على ابنه الذى تم الحكم عليه،، يغادر المشفى مثل الثور الهاىج لايسعه مكان حتى يطفى ناره التى تتغلغل داخله يقود سيارته الى مكان خالى هو من يفرق به غضبه ليصيح غاضبا ممابه من بركان يكاد ينفجر داخله ياتى اليه اتصال من رجاله يقول اسمعك ، قال احد رجاله ان هذه الفتاة تدعى سحر كريم اغلو ابنه القاضى كريم اغلو الذى، قال فهمت وانهى المكالمه قال انتى فعلتى هذا من اجل ان تثارى لوالدك حسنا انتظرى لتشاهدى مافعلتيه بنفسك انتى فعلتى مالااحد تجرا وفعله حتى والدك يبتسم ببرود وجمود وجهه ليعود الى سيارته ويقود متجاها الى شركته حتى يلتقى بزراعه الايمن وهو على هو يرفض اسلوب يمان العنيف وكان دائما يعترض ولكن يمان لايتراجع ابدا، على شخص طيب محترم فى العقد الثالث من عمره لم يتزوج من قبل ذو قامه طويله عينان زرقاء شعر كستانى لديه لحيه خفيفه ولكن ماهو سبب معرفته بسحر وكيف يمان يعرف بالامر وكيف تجرى الامور بينهم هذا المثلث ليكن مايكون لتكون هذه هى البدايه ونتابع الاحداث ونشاهد ماذا يحدث فى القاضى والجلاد
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
