روٌأّيِّهّ أّلَقُأّضًـيِّ وٌأّلَجّـلَأّدٍ 5

886 123 63
                                    

روٌأّيِّةّ أّلَقُأّضًـيِّ وٌأّلَجّـلَأّدٍ
أّلَجّـﺰء أّلَخِـأّمًسِـ
همسات سحر الى اذناى على كان يذيد من غضب يمان يعتصر قبضته يظن انها تتحدث عنه وعن تلك التى بجانبه عقد حاجبيه وثقبت عيناه، تمرر ليند اناملها على شعره كان ينفث جذوات من داخله يكاد ان ينفجر بركانه داخله

تغادر سحر وعلى المكان لقد اخبرته انه يكفى الان لدى عملا غدا ولكن اردت ان اعوض عليك دعوة امس،
قال تمام اميرتى لنذهب كما تشائ
وغادر المكان معا تاركا الى يمان وليند
فارغا من اجلهم..
نظرات يمان تغادر خلفهم الى ان اختفو من امامه، تقول ليند بصوت انوثى سيد يمان ماذا حدث هل تغار من حبهم وهى تلامس لحيته فانا هنا امامك يلتوى معصمها ليوئلمها بشدة من قبضته كان ثاقب العينان صامت لايوجد احد فى المكان، قالت سيدى انت تولمنى كاد ان يكسر معصمها بين قبضته لايسمع كلماتها، داخله غضب لايمكن ردعه، تتالم ليند، جذبها بعد ان نظر الى جسدها العارى امامه نزولا بنهديها
ليستقيم ويغادر المكان يجذبها خلفه ماذالا يعتصر معصمها،، صعد الى سيارته متجاه الى الاوتيل الخاص به يصعد بها لايسمع شئ لايوجد الا صوت ضحكات سحر
وهمستها الى على
توقف المصعد امام الجناح الخاص به و يفتح ويلقى ليندا داخله،، بدئت تشعر بالخوف منه تنظر الى اثار
قبضته على معصمها ، تعود الى الخلف مزامنتا لتقدمه نحوها لتلتصق بالحائط
تتسارع انفاسها ينظر الى جسدها كان يتخيل انها سحر يريد ان يفتك بها ويمذق شفافها وذلك الجسد بين قوة بنيانه الضخم
كاد ان يلتهم شفافه ولكن عاد اليه رشده ونظر اليها وتراجع انها ليند، دفعها عنه وذهب ليستنشق هواء من الشرفه التى تتطاير ستائرة
ظلا صامتا لبعض الوقت ثم عاد اليها
قائلا لن تفعليها ثانيتا و تقتربى منى،
وهذه الثياب التى تكشف جسدك
قالت انا احبك يمان منذ ان التقيت بك
قال بتهكم عن اى حب تتحدثين انا لااومن به
جميع النساء تكشف عن جسدها لكى تجذب النظر اليها، كل النساء نفس النوع.
قالت انا، قال لااريد ان اسمع شيئا منك هيا غادرى المكان الان ومنذ الغد لن ترتدى تلك الثياب اما ترتدين ثياب تناسب عملك او تجدى مكان يناسب المهارات التى لديكى تعرفين مااقصده
قالت انت غاضب من اجلها سيدى منذ ان نظرت اليها وهى بجانب السيد على وانت تذداد غضبا..
قال اصمتى..
قالت انت تحبها ان امراة واشعر بما انت به ومن نظراتك اليها انت تكمن اليها الحب
داخل قبلك يكاد ان يمزقك..
يدفعها الى الحائط قائلا اتركى المكان او انتى التى تندم،
قالت تمام سيدى...

يبعثر يمان الجناح كان يصيح، تناولا المشروب
كان يذداد احتراقا كلما تذكر تقاربهما هى وعلى
يتسال كيف له ان يعانق عدوتى هل هذه هى الصداقه التى بيننا على هاااا
اريد ان اقهرها ولكن كيف اريد ان اجعلها ملك الى لاقوم باذلالها، اللعنه على ذلك شعور
لماذا انا غاضب الان من اجلها ظلا يتناول المشروب الى ان اصبح ثملا لايستطيع ان يفتح عيناه او تحمل قدماه جسده ويلقى جسده الى الفراش فاقد الوعى...

أّلَقُأّضًـى وٌأّلَجّـلَأّدٍ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن