Part 11

98 12 29
                                    

.
.
.

جاء بأحديٰ الأيام الصندوق الذي جعلنا جميعاً بصدمه كبيره

فا حين فتحنا الصندوق كانت الصورة التي بداخِله هيا صوره إيسابيلا

أتسعت أعيُننا جميعاً وبقينا ننظُر لبعضنا

"لماذا؟ لماذا هيا؟ لماذا إيسابيلا؟" كُنت أتحدث وانا غير مُصدق الصوره التي أمامي

جلستُ علي رُكبتي بصدمه كبيره مُمسك صوره إيسابيلا

كان اصدقائي بصدمه أيضاً

"تايهيونغ..عليك أن تهدأ قليلاً..أهدأ" كان يحاول هوسوك مواساتي

ولكن كيف أهدأ؟..كيف أهدأ وانا علي قتل حُبي الأول و الأخير؟ كيف؟؟!

جلس چيمين بجانبي واضِع يدهُ علي كتَفي: "صديقي..أذهب لها أذهب و أفهم كُل شيء منها"

"كيف چيمين! تعلم بكُل مَره كُنا نسأل عنهُ كانو يُقتلون بواسطه رِجالِه..إذا سألت إيسابيلا فا سوف يقتُلها ولن..ولن أعلم من هو أيضاً..و..و إيسابيلا! إسابيلا في كِلا الحالتين عليها الموت؟ لماذا؟ لماذا يجب أن تموت؟ لماااذا؟"

جلس جونغكوك أمامي وهو ينظُر لي بدموع: "أنا أفهم شعورك تماماً...نحنُ لن نقوم بقتلها..ولا نُريد معرفه شيء مِنها لكي لا تتأذيٰ"

أجابهُ هوسوك: "ولكِن الأخرون هُم من سيعانون...الا تتذكر ما حدث عندما لم نقتُل الشخص الذي طلبهُ مِنا؟ لقد أرسل أصابعهم! بالمره القادمه ماذا تعتقد بأنهُ سيُرسِل؟"

"سُحقاً لهذا الوغد!!" قالها چيمين بغضب شديد

كُنت حقاً فقدتُ الأمل نهائياً..ماذا أفعل؟ هل حقاً سأقتُلها بيدي؟ سُحقاً..سُحقاً

رن هاتف جونغكوك إنهُ الهاتف الذي أرسلهُ كي

أجابهُ جونغكوك: "ماذا ايُها الوغد..لماذا تفعل هذا معنا؟؟ لمااااذا؟؟؟؟"

"همم..الا تُريد سماع خبر سعيد لك؟"
كان يتحدث ببرود شديد

اجابهُ جونغكوك بغضب: "خبر سعيد؟ وهل يأتي من ورائك اي شيء يُسعد أيها الحقير!!!!!؟"

"حسناً..أنجبت حَبيبتك فتاه..إنها وسيمه وتُشبهك"

"م..م..ماذا؟! اليزابيث أنجبت..طفلتي؟"

My diaryحيث تعيش القصص. اكتشف الآن