اهلا وسهلا بكم
اسفه جدا علي التاخير بس امتحانات وتسليم تكليفات وهم كبير دعواتكم ليا وان شاء الله هحاول انزل الباقيين قريب جدا وبالنسبه للكتاب ده في افكار كتير جاية قريب ليه وكاتبه منهم حاجات
المهم استمتعوا ومتنسوش تنوروا سمائي بنجومكم وكومنت جميل زيكم
___________________________________
يدخل المنزل وهو يدندن باغنيته المفضلة إلي أن وصل لغرفته واستحم سريعا بعطوره المفضلة و غسل مهبله جيدا من القذف الذي بداخله خرج واتجه للخزانه واسقط منشفته في الطريق حتي لا تعوقه باختيار ملابسه
"ماذا علي ان ارتدي.. اريد شئ مثير ولطيف
في نفس الوقت لاغراء ابي"
قال هذا مع تفكيره العميق لاختياره الملابس
" يالهي ماذا علي ان ارتدي لقد تعبت "
تنهد بتعب لانه انزل الخزانه جميعها علي الارض والبعض منها علي سريره لاختيار
ملابس يرتديها
" اووووه مرحبا صغاري كيف حالكم أظن أنه
حان وقت استعمالكم اخيرا"
قال هذا مع سحب صناديق وعلب مخملية مختلفه الاشكال والأحجام بها العاب جنسيه واكسسوارات وملابس كثيرة مختلفه
" حسنا سوف اختار منكم الاجمل بالتأكيد "
قال هذا مع نقله للصناديق والعلب الي الاتجاه الآخر من الغرفه بعيدا عن ملابسه المتناثرة في كل مكان ولكن عند نقله لآخر صندوق
" ااااااااااااااااااااااااه هذا مؤ..لم هذا مؤلللم جدا لا استطيع التحمل اااااااه اامممم"
تاوة بشدة عند سقوطه بسبب ملابسه علي سن الصناديق المركونه بالأرض تحديد علي
بظره
" ااااااه ااممممم هذا حق..."
" تاي بني ماذا بك هل انت بخير"
يقطع تاوهاته بسبب دخول أبيه الهمجي لغرفته وتكويب وجنتيه بين كفيه وملامح القلق واضحه علي ملامحه
" ا..اابي ماذا تفعل هنا"
سأل والده بتأتأه وصدمه من وجود والده هنا
" لقد نسيت اوراق تخص الاجتماع لهذا أتيت مسرعا لاجلبها واعود سريعا ولكن سمعت صراخك وجئت مسرعا لهنا أخبرني مابك "
قال والده هذا وهو يمسح دموع تاي من علي وجنتيه وهو مازال يتفقد وجه
" اوووه لاشئ لاشئ"
قال تاي هذا وشعر بالخجل من أخبار والده بالأمر علي أساس لا يريد من والده مضاجعته
" اووووه صغيرى كبر ولا يريد اخبار بابا مابه حسنا انا حزين من.."
" لا لا ليس هذا ما أقصده ولكن فقط أنه"
قاطع الصغير فورا والده علي حديثه هذا لأنه لا يريد أحزانه ولكن في نهايه كلامه نطقه بهمس تقريبا خجل من والده
" حقا إذا ماذا تقصد أخبرني "
قال والده هذا مع تقريب وجه لوجه الصغير
" ا..انا لقد سقطت علي سن الصناديق هنا و."
" ماذا سقطت علي ماذا "
قاطع الصغير صراخ والده عليه وتفقده لراسه وذراعه ورجليه
