احببت ابتسامتها و صوتها كانت كالملاكِ تتنهد دائماً وكثيره التذمر لكِن رأيتها تقدم على ايذاء نفسها ذات مره و أردت سؤالها لم خطرت هذه الفكره في رأسك انا أُحِبك لا تحتاجين لشيء اخر هل قصرت بحقك ثم غيرت رأيي قائلاً:سينجو ستكرهني للأبد لو بدأت بالتصرف برومنسيه 🙂
لم اسألها عن الامر و حانت لحظه انفصالنا لقد كان وداعاً عادياً لكن لا أزال استطيع سماع صوتها
و ما الاكثر اضحاكا في الأمر انني بدأت بالتفكير بقتل نفسي لم ولكن.... على كُل هذا شيء غريب و يخيفي، لم تراودني تلك الافكار منذ التقائي بسينجو...
ما سر سِحر هذه الفتاه هل سحَرتني بعينيها؟
لم طلبت بِكُل برود الأنفصال عني هل فعلت شيئاً خاطئاً
خريف عام ٢٠١٦(الوقت الحالي) :
تتابع الفصول و قد اتى الخريف كان مشهد قفز سينجو يذكرني بتساقط البتلات فوقفت عاجزاً عن المضي و المساعده ثم سمعت صوتها يترنن لاذني : عُد
لقد نظرت و لا ارادياً صرت متجهاً نحوها و قفزت بلا تفكير لا مبالياً بالحاضر او الأتي

أنت تقرأ
تحتيَ الأرضُ و الناس نملٌ
Romanceالروايه لا تدعم تشبيكه مايسينجو لكن التشبيكه تدعم الروايه الروايه محترمه ما فيها شي