part 2

567 18 4
                                    


دخلت غرفتي بسرعه واغلقت الباب وبدأت بمسح دموعي وكتمت شهقاتي بسبب تذكري لما حدث معي لتوع

" عاهر ابن العاهر "

هاذا ما تمتمت به وانا امسح دموعي اقتربت من الطاوله انضر الى هاتفي كانت الساعه تشير الى منتص اليل فتحت حقيبتي واخذت منها منامه حمراء الون كانت عباره عن شورت وحفره وتعليا روب له رباط من عند الخصر
اتجهت الى غرفه تغيير الملابس خلعت عني تلك الملابس عني بقرف وانا مقتنعه انها ملابس احدا العاهرات ارتديت منامتي واسدلا شعري طويل السود على كتفاي خرجت من الغرفة كانت مضلمه لم استطع رؤئيه شيئ اشعلت الضوء لأتفاجى بذالك
الرجل الذي مستند على الباب


"ما الذي تفعله هنا"

هاذا ما تلفضت به وانا اضع يدي على قلبي
ضل ساكنن لم يتحدث
انزلت يدي عن صدري وعاوت سؤاله

" ما الذي اتا بك الى هنا في هاذا الوقت"

رئيته يبتسم بجانبيه اول موقع بصره عليه هو صدري البارز التفت الى الوراء لاجد الروب ملقي على الارضار ارتديته بسرعه البرق اما بدوره تقدم لي وقال

"اضن ان هاذا منزلي ويحق لي ان اتي الى هنا متى ما اوريد اليس كلامي صحيح"


فتحت عيناي على مصرعهما بسبب رده المفاجئ بنسبه الي

"صحيح هاذا منزلك لاكن هاذه اصبحت غرفتي لذا احترم انني موجوده على الاقل"

تجاهل كلامي و سحبني الى السرير وجلس هو عليه اما انا اجلسني بحضنه خضنا جوله تحديق قاطعتها بمحاوله نهوضي لأن جلستي بحضنه وانابتلك الملابس لم تريحني حاولت النهوض لاكنه غرز انامله بخصري مما جعلني اتئوه


" هل امرتك في النهوض من حضني"

كلامه ذاك جعلني افتح عيناي بئلم

"عفوا من انت لكي تلقائي علي اوامرك العينه"

"اشتميني مره اخرى وسينقطع لسانط الطاهر"
كلامه جعلني اصغي له ولم اتكلم ولا بحرف

"اوريد ان اسئلك اسئله وانتي جاوبي حسنا"

صوته افاقني من شرودي هززت رئسي كماوفقه على كلامه
ابتسم بجانبيه ليقول

"فتاه جيده هيا هل انتي جاهزه للسؤال الاول"


اجبت عليه بنعم اريد ان تنتهي تلك المهزله بئسرع وقت

MATH  TEATCHER 69حيث تعيش القصص. اكتشف الآن