PART6

693 37 26
                                    


"سيد جيون قد يرانى احدهم ارجوك ابتعد"

لم اتلقى ايت رد منه فقط واصل ما كان يقوم به
تسللت يده من فخدي الى سروالي الداخلي

"العنه"

قالها بنبره مثاره

"مبتله جدا"

وفي تلك الحضه تسلللت احدا اصابعه الى زهرتي
بدئت حينها بل ان بسبب المتعه

"جون"

نبست بمتعه كان يمرر اصبعه على طول شق انوثتي

"عيونه"

اصدرت "اه" مستمتعه اما عنه رفع رئسه الى الاعلى حتى برزت لي تفاحه ادم كانت بارزه جدا

"ارجوك توقف سيرانا احدهم"

نبست كلامي متوسله له
لم استطيع اكمال كلامي الا وحس بقدماي ترتفعان عن الارض
وانا بدوري قمت بلف ساقلي حول خصره
وضع شفته على شفتي يمتصها بمهاره
تاره العليى وتاره السفلى؛ باشر بفتح باب السياره وهو مازال يحملني القى بي على كرسي السياره الخلفي وباشر بعتلائي

"لم تعد لك حجه الان"

قال يهمس داخل اذني بصوت مثار
اكمل كلامه وباشر بوضع شفتاه على خاصتي
لم يكن يسمع بل ارجاء الا صوت التمطق
الصادر من افواهنا  لم يمض وقت طويل ولا وانا ابادله القبله؛ وضع يده البارده على خصري وقرصني
فتحت فمي من اجل ان اتئوه فستغل هوه الفرصه
و ادخل لسانه الحار داخل فمي اصبح
بيننا حرب السنه واصبحت بدل القبله العاديه قبله
فرنسيه حاره للغايه

ابتعد عني بهدوء واسند جبينه على جبيني
كانت انفاسنا المتسارعه كل ما يسمع داخل السياره
خضنا جوله تحديق قبل ان يهمس لي قائلا

"هذا درس كي تتعلمي ان لا تغضبيني مرتا اخرئ صغيرتي هذه كانت مجرد قبله عاديه لم تري شيئ بعد"

كانت نبرته مهدده لاكنني لا انكر انها كانت قبله جميله وحاره ايضا

ابتعد عني بهدوء وخرج كليا من السياره رئيته
بطرف عيني يعدل بذلته السوداء
بعدها ركب السياره ونطلق..

استيقضت على وخز في كتفي

"هيا صغيرتي لقد وصلنا"

كانت السماء قد حل الضلام فيها

"لما تئخرنا لكي نصل"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 05, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

MATH  TEATCHER 69حيث تعيش القصص. اكتشف الآن