اول الكلم نبدأ (بسم لله)
ثانين (نصلي علي النبي كدا)
وبسم لله الرحمان الرحيم
....
قصة جديدة باقلم ( زمهارير)
أول هذهي رواية الثالثة لي وأيضا أنا جديدة في الوتباد با أي خطأ انا اسف عليه وأنا سأكتب حسب التفعلات من القصة انا اسفة علي أي كتابة خاطئة وأنا الآن أريد تشجيع وتعليق علي اي شيء خطأ في القصة سلام لتبدأ القصة
👍👍تاشجيع 👌👌
.......
تأتي إلي المنزل البسيط كا العادة بعد يوم عمل طويل من التعب وا كا لعادة المكان مظلم ولا ايوجد أحد به لتتنهد بوحدة لا أحد في انتظارها ولا دفئ عائلة تملأ المكان لتذهب للحمام وبعد لحظات تفتح الباب وهيا با لباس منزلي لتذهب إلي هذا المطبخ وأن أتت وفتحت الثلاجة وا كالعادة لا يوجد بها شيء للأكل سوء البيض لأن الراتب لا يكفي تناول وجبة كاملة في اليوم وهل هيا تقلي البيض وتضعه علي مائدة الطعام لتاكل وتذهب لتنام
علي هذا السرير الذي لا يسع إلي فرد فقط تفكر في ما حصل معها اليوم وتضحك با سخرية فاليوم تقدم لها زميلها في العمل أمام الجميع ليعترف لها بحبه لكي لا تخجله في كل مرة طلب يدها وهيا ترفض عرضه واليوم اتا أمام الآخرين ظن منه أنها هاتخجل وتوافق ولكن هيا لا تهتم با أحد وفي وسط تصفيق الجميع علي هذا الشيء الذي لا تعر له بال لينتظر موافقتها له ولكن وا هيا الكلمة التي صمت لها الجميع باصدمة
وهيا تنطقها بابرود
لا
وها هيا تذهب من المكان لتباشر با العمل بهدوء وبرود
لتضحك وهيا علي سريرها
غبي عن اي حب يتحدث لقد مات الحب ولم يعد له وجود وا هل هيا حب لا هيا أشباه فقط تقولونها لتضحك علا أناس بها
بسبب هذهي الكلمة انا الآن أعيش هنا واعيش عذاب كل يوم تقولون حب وبعد ما يا خذ كل واحد من الثاني حاجته يتركون أبناءهم يعاني ربي ارحمني لا أريد ان اتزوج واترك زوجي وارمي له ابنته ليرميها هوا في ميتم وحيدة تتعذب الا يعرفون أنهم يا يحسبون من الله علي افعلهم هذا وها هيا تتنهد للمرة الألف هذا اليوم بسبب حظها الجميع ينصح بها انها لم تعد صغيرة الان الان هيا في 35 من العمر ولكن هيا تريد ان تموت وحيدة علي ان تنجب من رجل وتترك بنتها تعاني كما عانت هيا لا وكم هيا عنت وعانت لم يوجد شيء ولم تفعله نت عاملة نظافة الي مساعدة طباخ وعمل لم يتصور احد حتي ان هناك مرة كانت تنام في الشوارع وتاكل من حويات القمامة لكي تعيش ويقولون لها تزوجي الموت وحيدة احسن لها عن الزواج ولم تترك طفل يعاني بعدها وا ها هيا تلتف لكي تنام وفجأة
لتقع عينهاعلي هذا الكتاب الذي من يومين فقط كان أمام منزلها واليت كان شيء جيد لكن كان كتاب به قصة هل أحد من الذي كسرة كرمتهم ينتقم منها به ليعلمها درس في الحب مثل هل يشبهه بشريرة القصة لكن ليست حمقاء مثلها تجري ورا رجل انقظها بصدقة فقط بتجري وراءه مثل المجنين وهنا لا ينظر لها حتى لعائلته ياليت كان لها عائلة لن تتركهم ابدا ولن تقوم عليهم بدمار
حتي أخيها حول ان يشرح لها ولكن قتل علي شخص مجنون مجهول حين أراد انقظها وأمها الذي اصبها الجنون وابيها الذي دخل في غيبوبة وهيا ماتت علي يد البطل وهيا تحاول تقتل البطلة بيدها وأما عائلة عمها تركت المكان واخذهم ابنهم الذي كان ضائع من زمن وأتى من بداية القصة لهم ام جد العائلة فقد اختفى بعد موت حفيده وابنه الذي في غيبوبة
ولا يعرف اعد مكانه وهنا انتهة القصة بدمار بسبب غباء الفتات يا ليت تكون مكنها لكانت الآن معا عائلة الآن أريد لنوم فا الغد يوم شاق في العمل لترقد وتنام بهدوء لتنام
وبعدها لمع عنون الكتاب بطريقة غريبة ليختفي عنوان الكتاب من علي الغلاف ويهتز ليفتح الكتاب بطريقة عشوائية لتاختفي كل كلمة فيه ويكون كأنه لم يكتب به حرف واحد ابدا لا يوجد عليه عنوان ولا كلمات داخله ليرتفع في الهواء ويلتف حول التي تنام لينير الغرفة كلها
وبعدها يكون هناك همسات غير واضحة منه
لترتفع جسد هاذهي النائمة لفوق لتكون هيا ولكتاب فقط لتافتح الصفحات لتخرج منها شعاع يلتف حولها
...
....
أنت تقرأ
هوس يكتبه عشقها (من سلسلة غموض كتاب )
Randomفتات وحيدة تموت في حادث لترحل روحها إلي هذا الكتاب الذي كان صدفة علي بابها لتكون هذهي الممبوذة الذي يتركها بطل من أجل البطلة وتموت في نهاية علي خطة من خطتها الشريرة للحصول علي الحب منه إليها لتخسر هذهي العائلة التى تحبها واخيها الذي ضحا بنفسه من اج...
