الفصل الواحد ولعشرون

166 16 2
                                    


بسم الله الرحمان الرحيم
اهلا مرة اخري الفصل اليوم
طبعا اريد تشجيع و تعليق عليه ولا تنسو النجمة ولمشاهدة ورايكم في الرواية احتي انزل باقي الفصول الاخرة سريعا فهيا قد اكتملة كلها وهيا في مسودة الوتباد الان تنتظركم لكي تقرئوها
ولا تنسو القصص الاخري فا هيا قد اكتملة ايا ايضا
وستنتهي معا هاذهي القصة
في نفس يومها سلام نبدء الفصل اليوم

..........

في اليل كان هناك حركة غريبة في المقابر ليس اشباح الموتا بل كان من احدهم
كان هناك سيارة قد اتت نزل منها استيف وهوا يعدل من بدلته ليقول لهم ابدء وحفر القبر الذي هناك ليوافق الاخر نعم سيدي كان الان يقف امام القبر ورجاله يفحرون التراب بعد حوالي عشرة دقائق ظهر التبوت ليخرجوه من مكانه
كان التبوت عليه تراب كثير لكن تم مسحه بلكامل واصبح نظيف ركع استيف علي ركبته
وهوا يلامس التبوت كانه يلمسها هيا وهوا يقول بصوت حنون كل من هناك اصابه الصدمة من صوته الهادء هذا وحنيته لكن لم يهتم كان يكلم التابوت هناك ويعرف النا الموتا لا يسمعون لكن ماذا يفعل فا من ماتت هيا حبيبته وليسا اي احد له الحق ان يجن

كان جنونه اعظم من هذا بكثير نظر الي التابوت وهوا يريد تحريك الغطاء ليخرج جثتها
لكن قاطعه صوت سليدار وهوا يقول له من الخلف ولجنون في صوته
حاول فقط فقط حاول ان تلمسها بيدك القذرة هذا اقسم لك ايها العين دارك اني اقتلك في مكانك
نظر استيف الي سليدار او الي اليان الذي كان الان علي هياته وهوا عينه السود وشعره الذي كان مصيوغ با البني الان صار اسود كا اليل الذي هم به الان ابتسم دارك وسخرية في عينه ليقوم من امام التابوت ويواجه سليدار الذي امامه
وهنا ضحك دارك هاهاهاها ضحكة باردة ليقول لسليدار اتعرف كنت اعرف منذ اول مرة رايتك بها انك لعنة لي وليزم بعدما اكتشفة من انتا صرت العن حظي اني لم اعرفك من البداية كنت عذبتك وقتلتك ببطئ شديد لكن لم اعرف حقيقتك الي اليوم ايها الساقط العين ولان لا اود ان اكلم ابن امراة عا........
قبل ان يكمل الكلمة كان سليدار قد لكمه في وجهه تحرك وجه
ت

حرك وجه الاخر الى الناحيه الاخرى بسبب لكمه الاخر وهي سيليدر له لكنه لم يهتم ونظر الى عينيه فقط كانت عينيه الفضيتين تلمع في الظلام كانهما وحش جاء فقط تنتظر لحظه المناسبه لتنقض على سيليدر وتقتله مكان او تعذبه حتى الموت نعم انه يكرهه ويكرهه جدا لانه هو من تسبب في كل هذا منذ زمن هو والده العين وامه هي الاخر العاهره التي لم تكن تريد شيئا الا والده ولكن والده الاخر قد نال ما يفتحقه هو الان عليهم ان ينالوا ما يستحقون وهي بسبب موت حبيبته التي كانت ترقد في التراب بسببه الان هم السبب الذي قتل به سيرين الان سيرين قد ماتت بسببه والان عليهم ان يدفعوا السماء اكد هو الذي قتله نعم هو ومن غيره اكيد ان يريد ان ينتقم لهذا قتله ليقول له هو الغضب يسيطر عليه من كل مكان انت هو السبب هل انت من قتلتها انت من حرمتني منها بعد كل هذا الحب التي احببتها اياه والان تريد ان تحرمني منها وهي الان راقده في هذا التابوت في التراب لا لا لست انا لست انا بارك من يجعلك تسيطر علي وتهزمني لست انا ساخذ حبيبتي من هنا وسافعل ما اريد بك صدقني فتموت الف مره ولن تجد الموت كما كما جعلت قلبي يموت وعقلي يجن هوثا وعشقا بها والان قتلتها وهنا جن الاخر سيليدر وعينيه السودتين الداده سوادا اكثر وهو يقول ايها اللعين انا من كنت احببتها وانا من كنت اتمنى لها كل حب وعشق كان لها وانت من اخذته مني لقد عشقته منذ خمسه سنوات او اكثر انا من كنت اراقبها انت لم تحبها الا اياما قليله لكنني صرت مجنونا بحبها حتى صرت حتى صورها لم تكن كافيه لي حتى كنت ارسمها بيدي انت عدوي لانك انت من قتلتها انت من اخذتها مني والان اتي لتاخذها من هنا انت لم تفلح لن تخرج من هنا حيا هتسمع والانثر وقت الحساب بيننا ان كنت قد تركتك منذ زمن طويل فهذا غلطتي لكن علي وعل من يخرج من هنا اللعنه لان هنا لنتحسبلون لنرى الجحيم معك والان صار لي ان اكون شيطانا وها هنا بوجهي الاخر لاريه لك دعني اريك عزيزي ما سافعله بك وانت هنا وها هي تبدا المعركه بينه ليس احد يتدخل حتى رجال الاخر لم يتدخلوا كانه اكلت وتكسير اعظم عظام لكن كان لا يهتمون كل ما كان يهمهم هو ان يقتل احدهم الاخر ويستريح منه للابد وهنا قد تم وقف طلقات وضرباتهم على صوت ادوارد وهو يقول توقف ايها اللعنه انتم تسعدين الموت حتى في موته الان انا عرفت من قتلها وهنا نظر الاثنين لهم وعينيهم بها الف سؤال كيف ومن قتلها اماه نعم انهم انهم لاني يعرفون انهم هم من قتلوها لكن لم يعرفوا ان من قتلها شخصا اخر وليس هم فقال له سله دار وهو يترك الظرك على الارض بعد لكنه ماذا تقصد الورد فقال له ادور نعم لم يقتلها دارك فانه يحبها كما تحبها انت تسمع لي جيدا من قتله هو كابرو نعم هو من قتلها لكن لست اعرف لماذا قتله انه لم يكن يريد ان يقتل سيرين ابدا لقد كانت سيلين هي من كان عليها ان تموت ولكن لماذا كان يريد كادرون ان يقتل سلين والان كادرون فقط هو من يستطيع ان يقول لنا لماذا توقف الاحرام عن قتال بعضهم بعضهم يستمعون الادوار ليمسكه  دارك وهو يقول متاكد انه ليس كادرون من يفعل شيء لم اقل له ان يفعله انه ياخذ اوامره مني وهو يعرف جيدا حبي لسيرين كيف يقتلها لينفض ادوارت يدها بقرف من عليه وهو يقول قلت لك ايها الغبي انه لم يكن يريد ان يقتل سيرين  بل كان يريد ان يقتل سلين والان لست اعرف ما سبب هذا ولكن الان عليكم ان تعرفوا انت م والان تحرك قوه وامشوا من هذا المكان فالاموات لها مكانتها وراحه وانتم تزعجون راحتهم بانكم تقفون هناك البلهاء وتقتلون بعضكم البعض والان يذهبوا من امامي واعرفوا من يعني لماذا كان كادرون يريد ان يقتله نظر كل واحد منهم بتحدي الى الاخر وذهب ذهبوا برجالهم وسيارتهم وهنا تنهد ادوار وهو ينظر الى تابوت سيرين وهو يتنهد وهو يقول اغبياء فقد ترك حبيبتهم او اقول جثه حبيبته هنا وذهبوا هل ذهب وطرق هنا هل علي اطفاء ان ادفنها مره اخرى يا الهي ماذا افعل به انه اغبياء يقولون انها عائله لعينه لكنها عائله فقط حمقاء يا الهي فقط الصبر من عندك وها هو الان يخرج هاتفه من جيبه وهو يتصل باايفا ومن غيرها هي التي ستكون معه ليتصل بها لياتي صوت الاخر عبر الهاتف ببروده ويقول له ماذا تريد الان يدورد ليقول لها  تعالي  ساعديني اذا في هذه المشكله الان لقد ذهبوا الاحمقين وتركوني هنا في المقابر والان تابوت موجود هنا احدا ان يساعدني في وضعه مره اخرى والان تعالي بالمعدات اللازمه لي لتقول له اقرب بروده تصرف انت لست لست هنا لمساعدات احد اريد ان الحق بسليدار ليقول لها داعي فمعه درك انت لا تدركين كم هم يشغلون فريق نهائي بانهم هناك سيجعللون الامر جحيم عدما وعلما على واحد احمق لعين لم يكن يعرف كيف يصوب على فريسه والان انت عليهم انني انتظرك قفل الهاتف ليتنحل وها هو الان يجلس ينتظر ايفا لتاتي اليه اما في مكان اخر فتره كانت سيارتين يتسابقون مع بعضهم البعض كانهم سيقطعون الرياح وهم خلفهم الف السيارات كل واحد منهم يركض في داخله حمم بركانيه يريد ان يفجرها ولكن لما بسبب غباء احدهم قتلت حبيبتهم على يد من على يد من لا يستحق حتى ذكر اسمه والان هم سيجعلوا حتى جحم لم تقبل به كان الان يتسابقون مني وهو المحظوظ بينهما التي سيفوز على الاخر ويجعل تدرون ينال ما يستحق يا الهي انه عذاب واي عذاب ينتظر هذا اللعين هنا فقط انتظر بس فقط ان ياتي سيكون هناك مذبحه تشهد لها التاريخ وهم كانوا في مكان منعدل وهم منعزل مهجور كان هناك مستودع قديم وحده في هذا المكان وهم يخرجون لتتعل لا عجلات السيارات بالرمال مخلفه تم سرابها كانها كل واحد منهم للاخر وفي عينيهم السن الغضب يردنا تقطيع الاخر الى اشلاء كان الان ينتظر لك لا يوجد احد هناك هل هو كان يعرف انهم سياتون لهذا السفله يا له من غريب لم يوجد حتى رجل واحد هنا ليحمي لكن له ليس غبيه انه ذكي يريد ان يخلص نفسه سريع لكن هنا سيسلخوه وبعدها يقطعون كل جزء منه وسيعلوه حيا حتى اللحظه الاخيره لم يقتلوها هكذا والان دخل دارك وسيليدر الى المكان وهم يمشون ببطء شديد كانهم يريدون ان يقبضوا ارواحهم ليس عليهم شيئا يخافون منه فقط يمشون وفي نظره عينيهم الثابته الفمن العذاب يخططون له ولكي يقتلوا الاخر وهنا كان يجلس كادرا وهو يقول لهم انه ليس اليس من فعلها فقط انه لم يكن يريد ان يقتلها هي لكن قتل الشخص الخاطئ ليس لهم لكن لم يكن هناك وقت للتبريرات كان كادرون يقفون على عند هذا الباب الذي هناك لا يستمعون شيء فقد عينيه سودتين تشبهها قاع الجحيم الاسود وعينيه فضيت يتحول الى اللون الاحمر من الخلف يريدون ان يقتلوه بالف طريقه وكيف سيقتل كل واحد منه هل تاخذنا كل واحد منه مصر ويقتل كل واحد من مصر كان فقط يريد ان يقتلوه ويقطعوه وهو ما زال حيه يريدون قتلها مرارا وتكرارا لكي يشبه قليل حتى وها هنا الان ينظر له كادر بهذه النظره التي لو كان احدا لكان قتل من نظره فقط كيف ايها الاحمق اللعين حتى وان كان بالخطا كان عليك ان تشعرني في العمره وليس انت فعل انت مثل يعني امامي فقط تنفذ اوامري لكن بلعمتك تصرفت كانك وحدك وانك انت المسؤول لتفعل شيئا هكذا انت في حتى الموت لن يستقبلك لن يستقبلوك حتى ميتا عندهم والان حتى ان جئت بملوك الارض عندي ليجعلوا لك رحمه لن تجعل لرحمه لي والان دعنا ننه الامر وتراك بطيئه حتى اتاكد من عذابك بيدي كان يمشي دارك ناحيته وهو يتكلم ويصر على اسنان وكانه سيكسرها من الخطا هنا من على هذا الكرسي الذي يجلس عليه وهو يرجع الى الوراء خوفا من الاخر وهنا قبل ان يخطوا عند كادرون ليقتله قد كان اخر وقفا امامه ومن غد غير كادرون الذي كان والدا سليدار ر كان بينه وبين كادرون ينتظر فقط نظر الاخر الى عينين عمه الزرقاء التي كانت تلمع في الظلام وهو ينظر اليه وهو يقول لها ابعد والدك من امامي انا هنا فقط لاخذ حق حبيبتي والان عليك ان تبعد والدك عن وجهي حتى لا ينال غضب فلتدخل سليدار ويقول ماذا تفعل هنا الان كلما اريدك ان تذهب منهم وتدعمني اقتله انا خذ هذا اللعين معه ولكن دعني لكادرك ارضك اطلعه بيدي حتى القتل لن يكون سهلا عليه لن اريد قتله وبالطريقه حتى يعيش بها الى السنين وهو ميت والان اريدك ان تذهب تريد ان تقول له 1000 الكلمه ولكن يوم خوفا بسبب نظره الاثنين الذي كان يحكون كم سيكون الحساب شديدا عليه وهنا تدخل كاترون وهو يقول لابنه وابنه اخيها انتظر انا اريد هذا العين هنا وانا الذي سيحميه منكم انتم الاثنين حتي لو اطر الامر الي قتلكم لي هنا  هنا نظر الاثنين الى بعضهم وضحت دارك وهوا يقول بغضب هنا وضحت الصوره التي كنت تخفيها ايها العين ا ابيك هو من امر بقتل لحبيبتي لينتقم مني بسبب ما فعل ابي العين بامك والان اتيت انت وابيك لا تستغرب حقها مني بحبيبتي مني الان اذا ابيك هو السبب ورهقت حبيبتي لن اسكت عليك الان عرفت انها لم تكن خطا تصويبه وانهم كانوا يردون قتل السليم وليست سليم انا الان عرفت ما كنت تريدين فعله ساقتلك انتا ووالدك في هذا المكان ولن يعرف احدا  كان سليدار الان غير مهتم بكلام دارك كان كل شيء ابيه ليقول لابيه وهوا يتحول الي شيطان ببروده الينظر الى ابي وهو كن ماذا تقول ابي هل انت في وعيك دعني انتقم منه  انتقم لم يشفي غليله من حبيبته ولن تريدها حمايته لاقول له  نعم انا اريد ان احميه الان كادرن في حمايه انتهى الامر هنا ذهب العقل وذهب معه كل شيء غضب كره ليقول وهوا لم يستوعب المشاعر في داخله حتي وجهه تغير لالاف الاشكال في لحظة واحدة  لم يعرف هذا ماذا يقول هل يا ابي انت السبب في قتلها هل انت ما قتلتها  هنا تحول سليدار ونظره موجه الي ابيه وتحول شخصا اخر حتى ابيه كان عاجزا لا عن وصف ابنه حتي هوا لم يكن بهاذا الجنون حينا قالو له انها ماتت امرئته  هنا عرف ان ابنه اصبح مجنون وعقله لم يكن معه  ليقول له محاولا ان يهدء الاخر   لم اقصد لم اقصد ان ان احميه لكن معه شيئا لي وانا اريد وانا ساحمي ارجوك لقد انتهى الامر حبيبتك وقد ماتت لكن حبيبتي انا لا دعني اعرف مكانه ارح والدك حتى وان كنت لم ترتاح انت فقط اريد ان اجدها ولست شخصا اخر انت قد ارتحت انها ماتت وانت تعرف انها قد قتلت لكنني اني ابحث منذ سنين عنها ولم اجدها حتى لا اعرف اذا كنت ابحث عن ميتا ام ابحث عن حي دعني انه يعرف مكانه ارجوك يخف انتقامه  هنا تدخل دارك وهوا يسير من امامهم انتم اغبياء ولاكن انا لا ان كنت تريد ابنك العين فا خذه لكن انا لا ان كنت انت تريد ان تحميه فانا اريد تعذيب والان ابتعد عن وجهها ايها الرجل العجوز دعني اقتله بيدي لن يموت الا بيدي ان حتى لو كان ابنك اللعين هذا سيترجع المكان يقول والان غربه عن وجهي لا اريد رؤيتك هنا جميع رجال دارك المسلحون وهم يرفعون اسلحتهم في وجهها هي تبدا المعركه كان الاخر يرتعش وهنا اتى ستكون صفحه من الدماء الان وهنا هذا الامر ان يكون في غير المحله الصحيح والان كان من يحميه هو والد سيلدا انطلق جميع الرصاصات حربا وكان كل من عليها في هذا المكان قد وقعت في جميع الارض اركان هذا المستودع القديم كانها كان هو مسبحه لا يعرفون اين يمينها من شمالها فقط من يرى قدرات الدماء التي تنزل كانها انهار تجري في هذه المستودع الذي كان هناك ولم يسمع به احد كان سليدار هوا ورجاله لا احد يتدخل كان يقف ساكنا ورجاله منتظرين منهم اشارة من اينا عليهم ان يبدئو  كان لا يقاتلون لقد كانوا متشدد ان يكون مع والده ام يكون لقد كان في مواجهه صعبه حبيبته سيكون له قرر مع هذا بعد ان ينتهي من الوضع حتى لو كان حيا في دقائق مع الدول قد ترك ابي ودرك يتقاتلون وهو الان يمشي ببطء الى هذا المكان الذي رجال والده في هذا الحقير العين ليمشي لهم وهو يفتح الباب جدا 10 20 رجلا في الغرفه يحمون هذا الذي كان في المنتصف نظره واحده لا تراجع الجميع كانهم في صفوف منتظرين عقاب معلمهم وها هو ببطء يمشي الى داخل هذا المكان والذي كان يجلس على هذا الكرسي ي رتاح كانه كان ينتظر موته بيديه وهو ينظر الى امامه الى سلدر وهو يمشي عليه كيقتله قل كان علي ان يفعل شيئا من دماغك لو لكادر هذا العين لك انا الان في راحه وهو الان يقول له هو اريد ان تحكي لي ما سبب اذا كنت تريد ان تقتل سلين لماذا قتلتها تريد ان تقتل  مربيتها انا اعرف انك تخبي شيء ايها العجوز اللعين شيئا خطير اريد ان اعرف ان كان والدي قد قال لك انه سيحميك ولم يخدش منك قطره الدماء فانا هنالك اجعلك تقطر الاف القطرات او ملايينها لا يهمني والان اريد مع كل جواب مع كل سؤال جواب وانت ستجيب عنها

  هوس يكتبه عشقها (من سلسلة غموض كتاب )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن