part 1

99 20 0
                                    

آضغُطِ عٌلَﮯ نِجّمًتٌيَ آلَمًضيَئهّ جّمًيَلَيَ

____________

ترقض الفتاه الصغيره على الدرج بعد أن استمعت

لي باب المنزل وهوا يفتح في اعتقادها انه والدها
"ابي  اهاذا انت؟ "

اكملت نزولها وهيا تبحث عن والدها بعينيها في

كل مكان في البيت لكن خابت كل امالها الان

والدها لم يأتي بعد كانت سوف ترجع الي غرفتها من جديد

الي ان هناك ضوء صغير يشع من غرفه والدتها

منعها من الصعود ذهبت  امام الغرفه لتفقد ان

كانت امها مستيقظه ام لا لتجد ان الباب قد فتح من تلقاء نفسه

ويشوع ضوء من الغرفه امسكت الباب وهيا
تفتحه اكثر حتي تستطيع رأيت امها لتجد امها

مرميه على ارضيه الغرفه وهيا لا تتنفس اندفعت سريعا اليها لتعلم ما حل بيها لكنها لا تستجيب لها

"امي امي ماذا حدث لك استيقظي ابي سوف يأتي قريبا "

لم تستجب لها علي الاطلاق فجئه اغلق الباب من تلقاء نفسه وظلت تصرخ

«بعد خمس سنوات»

تقف في الميتم وهيا تحاول الفرار  الحراس لكي تهرب  ترقض في

الشارع وهيا بثوب الميتم والكل ينظر لها بستغراب ترقض وترقض وكل همها الي

يستطيعون امساكها وحراس الميتم  يرقضون خلفها يحولون الوصول اليها لمحت محطه قطار

لتنزل باقصى سرعه وهيا تخبط في الاناس الذي يعيقون طريقها لتصتدم برجل اقسمت انها

لو اصدتمت في جدار كان افضل لها لكن لم يكن لديها قدره علي النهوض ومتابعه الرقض

لقد اصبحو قريبين منها جدا

"سيدي ارجوك ساعدني يردون قتلي ارجوك"

اردفت قائله وهيا تراهم يقتربون اكتر فا اكثر

"سيدي ارجوك انا اترجاك ساعدني يردون قتلي"

ولكن لم يستمع لها واخفي وجهه بقبعته ورحل استقامت من مكانها وظلت ترقض بي أكثر

سرعه لديها اتجعت اي عمود واختبأت ورائه وهيا تحبس في انفاسها

كان الرجولان يبحثان عنها واستمعو صوت انفاسها فا اقتربو من العمود

ولكن فجئه استمعت الي اصوات قتال
التفت لتري ماذا يحدث لتجد انه نفس الشخص

الذي اصتدمت به يقاتل الرجولان لترقض خارج المحطه باقسي سرعه وهيا تنظر اليه يقاتل

الرجولان حتي ماتو ورحل ولكن قبل ان تكتمل فرحتها لي تخلصها من الرجولين

امسكها واحد اخر كان ينتظرها في الخارج.

يتبععع...

لَيَآلَيَ مًوٌحًشُهّWhere stories live. Discover now