الجزء 1 💎

4.3K 58 4
                                    

طلقني و ندم عليا  ❤ : الجزء  1
بقلمي ✏ : farah haddadi

فمدينة فاس الغنية عن التعرييف المدينة الحضرية التي تعتبر مكانا للعلم و المعرفة و فأحد المنازل الكبيرة لي الزلييج المزخرف كيزين حيووطها حتى لسقف
كانت بنت زوينة لابسة تريكو بالرمادي بارد مع كولون بالكحل الشيء لي كيبين فورمتها الجداابة
كانت طالقة اغنية حماسية و كتشطح بمؤخرتها البارزة بينما كتوجد الأكل
لحبيبها ❤ لي مزاال مجا من خدمتو و فكل كلمة او جملة من الأغنية كتفكر لحضااتها معااه من اول نهار شاافتو فيه فاش دخلات فيه بدون قصد
لنهااار لي خطبها فيه لنهاار لي تزوج بيها  تفكرااات لمساااتو ليها لي كيخليوها غائبة عن الوعي  محساات براسها حتى  شمات ريحة الحريق ديال  الروز جرات بزربة طفاات عليه
دلات شنايفها المنفوخين  بحزن طفولي و هي كتفكر بلي كيعجبو يااكل روز د شلاضة من بعد ميتعشا
و دغيا مرجعاات بتااسمات
رانيا : الا تحرق هذا نصاوبو واحد اخر حسن منو 😄
كانت بنت حيوية بإمتياز
هزات أواني أخرى و دارت فيهم  روز من اول و جديد تسناتو تا طااب و دارتو  فطبيسلات
شاافت فطاولة العشاء برضى على داكشي لي وجدات و داارت كتغسل لماعن بقا دبا غا يجي
واخا غا صبااح كان معاها توحشااتو و توحشات كلامو زوين ليها
كانت دايرة لكيت و كتسنط لأغنية"  ديسباسيطو"  و كتحرك مؤخرتها بتواازي مع الاغنية
و مردااتش لبال ليه هو لي دخل لدار من بعدما  رجع من خدمتو كيف العادة
عارفها اتكون غا فالكوزينة بقا كيمتع ناضريه فخيراتها الطبيعية شكلها مغري بزااف و عاد شعرها لمطلوق لي كينسادل على ضهرها  و كيلامس جزء من مؤخرتها كمل على مابيه
بدون شعور قرب ليها و محس براسو غير و هو داافن راسو فعنقها
غا حسات بوجودو خلفها شهقت و قفزات من بلاصتها
على رغم من انها مرت 5 سنين على زواجهم الا ان
سحر دياالو كيأثر فيها فكل مرة
دوز يديه على خصرها مرورا لعنقها و جمع شعرها
ردو ليها لقدام و زااد لتاصق بيها كثر و كثر
و يديه الخشنة لي تسللات من تحت تريكوها كي الأفعى  كتبرك على كرشها و تزيد دخلها فيه
حيد ليها لكيت من ودنيها و نطق بكلماات كانو بحال السم الناذر لي غلائو فنذورتو الا انه كيقتل كل من ذاقه  و كالعادة كيلقي عليها تعويذة اخرى بكلامو القاائل فيه : و حتى من شعرك لي لاااامس
اشياء ماشي ديالو غرت منو 😍 شنو زعما كديريها بلعاني ولا شنو ؟؟  كتعمدي تقطعي قلبي لأشلاء و تخليها كااملها كتنادي بيك و بسميتك بوحدها
رانيا : اممم ياسين بركة من البسالة
ياسين : هههه لبسالة هي لي غندير دبا

بحركة سريعة دورها عندو و بدا كيقرب لفمها
تا خوات ليه  خرجات من تحت يديه
رانيا : وقت لعشا دبا خليها لمن بعد 😜
ياسين : هههه كنجمعهم ليك 

طلقني وندم عليا 💎مكتملة💎حيث تعيش القصص. اكتشف الآن