طلقني و ندم عليا ❤ : الجزء 7
بقلمي ✏ : farah haddadiبقات كتشوف فيه بنظراات غير مفهومة كلها حب و شوق و عتااب و اشتياق و حقد فنفس الوقت و هياام و هوس
كاانو نظرااتها كيعبرو على بزااف د الحواايج غلبو عليهم نظراات الشوق و الخدلان
بينما نظراااتو كلها ندم و تحصر على الجوهرة لي ضيع من بين يديه
شافت فيه مطولا و دموعها نااازليين شلال
بقااات كترجع خطواات لورااء حتى بداات كتجري و طالو ممخليهاش تجري فخاطرها حتى عكلها طالو و طاحت
تبعها بجرة و تحنى المستواها كيتفقد فرطليها بعيون خوفاانة
ياسين : وااش وااش نتي بيخير ؟؟ ياكما تقصحتي ؟؟ كنت كنقوليك متبقايش تلبسي طالو؟؟ لحمد الله غا طيحة بسيطة اتقدري تمشي على رجليك من بعد
بقات كتشوف فيه و كيشوف فوجهها تا حط يديه على حنكها توحشها بزااف
محس بيها تا دفعاااتو بحر جهدها و دخلات فهيستيرية د الغوات
رانيا :وا بعاااااااااااااد بعاااااااااااد مني متقييييصنيييش متحااااااااطش علياااااااا يديييييك فووتني عليييييك فوتنييي عليييك متقيييصنيييش متقيييييضنيييييييش ايييييييييع
ياسين :صااافي صااافي تهدني انا غاادي نمشي تهدني
فوسط شهقااتها نطراات طالوها هزااه فيديها و كتعرج يلاه تمشاات شوية حتى كطيح مرة اخرى فاقدة الوعي
مشا عندها بزربة و ركبها فلوطو ديالو غاادي بيها لمستشفى
بعد دقائق خرجااتو عندو طبيبة
طبيبة : الحمد الله على سلامتها غا رتافع ليها ضغط داكشي باش سخفات حاول متخليهاش تعصب مرة اخرى راني دقيت ليها برة مهدنة شوية اتفيق
ياسين : شكرا انا اندخل عندها
دخل عندها كانت مستلقية فالفرااش بقا كيدوز يديه على شعرها بحنان و عينيه هيمانة فيها
تا حلات عينيها لب هاد لمرة نشفو من دموع
رانيا : لاش جااي لاش رجعتي شنو باغي ؟؟
ياسين : توحشتك
رانيا :هههه من نيتك هاد الهضرة توحشتيني اتوحشك الخير سد الباب موراك
دورات وجهها لجهة لخرا حتى بداا كلامو
ياسين : هاد ربع سنين لي دوزت بعيد عليك فكل نهار فكل ساعة فكل دقيقة فكل تانية مكانتش كدوز عليا بلاما نفكر فيك
رانيا : هههه هضرتك هادي مبقاتش كتأثر فيا
ياسين لي كان كيشوف جهة صدرها لي كيطلع و ينزل و حط يديه على قلبها مباشرة
ياسين : نتي كتقولي و هو كيقول حوايج اخرى
رانيا حيدات ليه يديه : و فاااش كيهمك هو يااك فالأخير انا غا مرة مكنولدش ميمكنش ليك تكمل معاها حياتك ؟؟؟
... # يتبع
أنت تقرأ
طلقني وندم عليا 💎مكتملة💎
Romance💎مكتملة💎 ❌حصرية على الواتباد ❌ قصة قصيرة كاملة : ❤ طلقني و ندم عليا ❤ بقلمي : فرح حدادي