اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
،
استيقضت ليساا اولا ثم نضرت بجانبها للملاك الذي نائمَ
ابتسمَت بانكسار وقبل جبينها بخفَه
"اسفَه حقاا"
وبعدها نهضت لتستَحم ارتداء ملابسَها الخاصه في المنزِل.
ونزلَت الى الاسفل
LISA POV
اشَعر بالاسف حقا على فعَلتي هذه اسفَه جيني لا اعلم ان هذا الزَواج سيدمر حياتُك
يجَب ان اصحح غَلطتي
لمَحت جيني تنَزل من السُلم لابتَسم
لڪن ابتسَامتي ذهبت فور رؤيتَي لحقيبه بيدهَا
تشبَه حَقيبه السفر؟؟هل تُريد ان تغادر ام ماذا
لاقطَع طريقَها بغضب
"جَيني عزيزتي الى اين تودين الذَهاب؟"
قلت واحُاول التخفيف من غضبي
"ابتَعدي لِيسا رجاءً"
لانفي بقسوه وغضب
"جَيني كفي عن الهراء وارجَعي الى حيَث ما كُنتي قبل ان اغَضب !!"
لتعقد حاجبيها بغضب وسخريه
"نعم انني افعَل ذلك وساارجعَ الى حيث ماكُنت والان ابتعدي"
اردفت بغضب واثناء النضر لي
"لم اقصَد ذلك اقصَد ان ترجعي الى الغرفه وهذا الهراء الذي معك ولا تنسي انسه كيم انك تحَملين بطفلي"
قلت ايضا بغضب لتضَحك بسخريه ولكن تجَمعت الدموع بعَينيها
"قُدرتي عَلى مُقاومة كُل هذا أصبَحت تُخيَفني لدَرجه كَبيره يا لِيسا، ربُما لم يَكُن شيئاً مهماً بالنسبة لكِ لكنهُ كان قلبي."
أنت تقرأ
مِـلڪـِي || جَ.لِ
Fantasyعِنـدما تَكون جَيني راقِـصه تَعري ولِـيسا سَيده الاعّـمال كَيف سَـ تـكون المُواجَـهة بِينهُما وكَيـف سَـ يُحـبان بَعضهم بَيـنما هُناك مَن تَحمل كُره كَبـير للأُخرى .. "وَ ما ذَنبي انُ كانَ جَسدَي يُثيركَ ؟." لِيـسا مَانوبان : المُـسيطِرة. جَيـني...
