•الآن•
"كان لدي توأمان! أونجو لديه توأم".
"ماذا؟"
تمتم و هو يحدق في وجهي دون أن يرمش.
قلت "لديه أخت"
فركت مرفقي كما لو كان يخفف من الشعور بضيق صدري.
ظل صامتًا لثوانٍ طويلة قبل أن يتحول وجهه ببطئ إلى حالة إدراك، كما لو أن كلماتي غرقت أخيرًا في رأسه.
"تبا!" تأوه.
ابتعد عني، لكم الحائط المجاور للخزانة و غمغم لعنة أخرى.
حسنًا، لم يكن هذا هو رد الفعل الذي توقعته.
"يا إلهي! لا! لا! لا! أرجوك لا!"
سخر و دفن وجهه في كفيه.
"جونغكوك؟"
اقتربت أكثر قلقة.
"لا تقولي ذلك من فضلك لا!"
كان على وشك الانهيار.
أخذ نفسا عميقا و حرك كفه على وجهه في محنة.
كنت في حيرة من أمري.
"جونغكوك؟"
"لقد ماتت! أليس كذلك؟ و هذا كله خطئي".
"لا! إنها على قيد الحياة! آيونجي على قيد الحياة".
واجهني على الفور، و بدا مندهشا للغاية.
"هي على قيد الحياة؟ طفلتي على قيد الحياة؟"
أخذ خطوات بطيئة نحوي و لا يزال مصدومًا.
كانت السعادة تشع منه! الابتسامة على وشك أن تصل إلى وجهه.
"نعم جونغكوك هي لم تمت".
"ياإلهي، شكرا لك."
لف ذراعيه حولي بنفخة من الضحك.
كنت لا أزال ضائعة.
"أنا سعيد جدًا لسماع ذلك ايروم، لا أعتقد أنني أستطيع تحمل فكرة فقدان ابنة أخرى".
بدا مرتاحا.
"أين هي؟''
سألني مبتعدًا.
بدا متحمسًا للغاية و كنت على وشك أن آخذ السعادة و الأمل بعيدًا.
"أم...إنها في الصين كما تعلم، المكان الذي أنجبت فيه التوأم".
"الصين؟ لماذا؟"
بدا مرتبكًا.
حاولت أن أقول الكلمات.
أنت تقرأ
A LIE IN CHURCH 2 ||JK ✓
Romanceكذبة خطيرة للغاية وهشة|| رومانسية الملياردير سلسلة الحب و الأكاذيب الملياردير المتبخر و فرصة ثانية بعد أن مرت بأسوأ خيانة وحسرة في حياتها ، تعود ايروم إلى المكان الوحيد الذي حدث فيه كل شيء بخطة و أسرار. عندما يظهر خصمها فجأة ، فإنها مصممة على إخ...
