1372 كلمه
تصنم جسد كلاهما بخوف ليشد
تايهيونغ علي يد جونغكوك بشكل اقوي
" لا تخف صغيري هيا لتخرج معا"نفي العسلي برأسه " كلا جونغكوك الم تستمع
لصراخه" ليرسم حونغكوم ابتسامه كذابه
" ربما هو متعجل يحتاج الحمام صغيري هيا"اقترب كلاهما من الباب و فتحه جونغكوك بحذر
ليجد رجل بثياب متعرقه بشده بشده و يلهثابتعد حونغكوك من امام الرجل و سحب تايهيونغ
خلفه ليتحرك الرحل بخطي متعرجه للداخل
و اغلق الباب خلفهتنهد كلاهما برتياح لينظر جونغكوك لمقعديهما الذي
تم أخذه " هيا لنذهب لمقطوره اخري و نبحث
عن كرسي "اؤمأ تايهيونغ ليتحرك كلاهما و أثناء تحركهما
لاحظ تايهيونغ المرآه بنفس هيئه الرجل
متعرقه و تلهث بشده و تحك جسدها بقوهتنهد تايهيونغ برتياح حين خرجا من تلك المقطوره
و ذهبا للاخري ليقف كلاهما و يمسكا الحلقه
من سقف القطار حتي لا يقعا أرضافي الحمام حيث ذلك الرجل المتعرق بشده
يحك جسده بقوه حتي قامت اظافره بخدش
جلدهنظر للمرأه و وجد عروق سوداء تظهر من رقبته
و تمتد لوجهه ثم نظر لعينيه و وجد مقلتيه
بيضاء اللونبدأ وعيه يذهب عنه لينظر بشكل متوحش
لنفسه في المرأه و تخرج لعابه من فمه بغزاره
ثم يعود وعيه مجددااحس بالعطش الشديد لفتح باب الحمام و
يخرج ناويا الذهاب الي حقيبته ليأخذ المياهحين وصل إليها اخذ الماء و شربه بأكمله
و لكن شعور العطش للان لم يذهب نظر للرجل
بجانبه ثم الي رقبة الرجل ليعشر بالغبه الشديده
في غرس أسنانه بوحشيه داخل رقبه الرجلابتلع بشده حين أصبح يسمع صوت نبضات
الرجل امامه و أصبح كل شئ ضبابي و
فجأه غاب وعيه تماما و انقض علي رقبة
الرجل امامه يعضها بوضعيه شديدهصرخ الرجل بعلو ليحاول الناس جذب
المتوحش فوقه و لكن توقف الجميع
حين وجدوا دماء غزيره تخرج من الرجل أرضاكانو يظنون أنهما يتشاجرا و لكن رفع الرجل المتعرق
وجهه ليصرخ بشده و يظهر وجهه الممتلئ بالدم
و كذلك أسنانه التي يقطر منها الدم و اللحمانقض الرجل علي امرأه اخري يعض رقبتها
ليصرخ الناس و بدأو بالركض مبتعدين عنه
ليقف الرحل المصاب الذي كان أرضا منذ
دقائق و أصبح هائج هو الاخر و امسك برجل
مسن و أصبح يأكل لحمه
YOU ARE READING
𝐁𝐔𝐒𝐀𝐍 𝐓𝐑𝐀𝐈𝐍 [ VK ] .
Romanceتعطلت سيارة حبيبي لنجبر علي اخذ القطار للذهاب لبوسان و لم نعرف الكارثة التي ستحصل لنا روايه للكوبل الملكي تايكوك الروايه تحتوي علي مشاهد عنف و قتل الروايه b×b يعني حب شباب اذا ما تحب اخرج في صمت الروايه مستوحاه من الفيلم train to Busan - مكتملة...