مرحبا سكاكر البارت أطول من جيمين شخصياعلقوا بين الفقرات لو سمحتم
قراءه ممتعه💘
_____________
وقفت السياره فجأه لترتد اجسادهم نظر
كلاهما للآخر بحيره ثم استقام تايهيونغ
من فوق جونغكوك ليساعده الاخر للخروج
من الحمام معاذهبا لمقعد السائق حيث جيسو " لماذا توقفت"
سأل جونغكوك لتشير جيسو للأمام حيث
مجموعه الرجاله يقومون بتعذيب احدي
وحوش الزومبي" لا أظن أنها أن رأونا سيتركونا بسلام
انظر إليهم مخمورين أظن انهم قد يأخذوا
سيارتنا و يتركونا في العراء " قالت
جيسو ليقول تايهيونغ " اغلقي أضواء السياره
بأكملها و ارجعي للخلف حيث مجموعه
الأشجار هذه و أوقفي السياره اسألها
حتي لا تظهر جيدا لهم و نتحرك بمجرد رحيلهم"" فكره جيده" قالت و أشعلت السياره
بهدوء و رجعت خطوات للخلف و
أوقفت السياره ليتحرك جونغكوك للداخل
ليوقظ الباقي و اغلق جميع الاضواء" ماذا يحدث " سأل دوشيك بنعاس
ليقول جونغكوك " هنام مجموعه من الرجال
أمامنا لا نستطيع العبور امامهم" ليقول
يونغي " ربما يساعدونا او نساعدهم نحن"" انهم همج يقومون بتعذيب احدي
الزومبي هناك و يبدو انهم مخمورين معهم
اسلحه كذلك لا أظن أنه من الجيد
أن يرونا" قال تايهيونغ ليصدح صوت
ليسا " هاي يا شباب انظروا"تحركوا جميعا للوافقة لتشير الي الرجال
بالخارج " ماذا يفعلون" سألت حين
وجده الرجال يقومون بتثبيت امرأه
تحولت بالفعل علي كرسي و وضعوا قناع
الفم الخاص بالكلاب فوق فمها و بدأو
بخلع ثيابها" هل سيقومون بأغتصابها ؟!!" سأل جيمين
بصدمه حين بدأ الرجال بالتعري كذلك
لينصدمو جميعا حين بدأ احد الرجال
بأغتصابها بالفعلتراجع الجميع بصدمه و جلسوا ارضا
" مازلت تظن أننا يجب أن نساعد يونغي "
قالت جيسو و عانق جسدها بخوف و رهبه
مما رأت" كيف يمكن لشخص ان يصل لتلك الدرجه
من الحقاره و الدنائه يتسغل هكذا ظروف
ليتغصب امرأه و يرضي شهواته
الحيوانيه" قال جونغكوك ليربت دوشيك
علي كتفه " يمكن للمرأ ان يصبح
متوحش اكثر من الحيوانات نفسها جونغكوك"" سنبقي مستيقظين حين يرحلوا
نرحل كذلك " قال تايهيونغ لومأ الجميع
موافقين فلا احد قد يقدر علي التعامل
مع هكذا حقراء
YOU ARE READING
𝐁𝐔𝐒𝐀𝐍 𝐓𝐑𝐀𝐈𝐍 [ VK ] .
Romansaتعطلت سيارة حبيبي لنجبر علي اخذ القطار للذهاب لبوسان و لم نعرف الكارثة التي ستحصل لنا روايه للكوبل الملكي تايكوك الروايه تحتوي علي مشاهد عنف و قتل الروايه b×b يعني حب شباب اذا ما تحب اخرج في صمت الروايه مستوحاه من الفيلم train to Busan - مكتملة...