وعند دخولي إلى المنزل.. كوك وهو خارج من الحمام، وينشف شعرهُ بالمنشفه... كوك : آنا يوجد صندوق ع سريركِ. وأنا أنتظركِ لنخرج بعد ساعه. .. آنا : ولكن لدي موعد آخر. كوك : لا أعلم أجلي ذلك ليوماً أخر، وهو يقترب مني ويضع يدهُ ع السلم.. سنخرج مع بعض الليله. .. .. آنا : واذا رفضت؟ كوك: لن تخرجي إلى أي موعد لا معي ولا مع غيري. آنا: ههه!🙂 كوك : امزح، ولك ارجوكِ اذهبِ معي لن تخسري شيء... آنا : إلى أين؟ كوك: لا تخافي! لن أخذكِ إلى إمكان مشبوه وكذلك هذا ليس موعد غرامي.، انه عيد ميلاد صديقي. وأريد أخراجكِ من هذا الوضع الكئيب .. آنا : ولكن لدي موعد.. ماذا أفعل؟ وانا لا أعرف أحد هنالك في العيد الميلاد. كوك : لا عليكِ، وأجلي الموعد.. هيااا بسرعه ليس لدي وقت. .. آنا : ليس لدي قرار.، سأذهب حالاً لأتجهز. كوك : آنا.ااااااا..( تعالي معي سأنسيكِ هذا اليوم حتماً).. .. ذهبتُ إلى الأعلى.. لاجهز نفسي وجدتُ الصندوق وفيه ثوب..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
آنا : الأحمق ذوقهُ جميل ..!.. .. لوي : كيف حالك الآن؟ آنا : بخير.. .. لوي: ماهذا؟ من أهداكِ هذا الثوب.؟ ِ آنا : كوك، ولدي موعد مع هوبي.. ماذا تقترحين مع من أذهب؟ ..
لوي : واو.. هوبي أكيد... آنا : حسناً.. لأتجهز للذهاب مع هوبي. .. وفي الدقائق الاخيره، أستوقفني تصميم الثوب وهو مرمي ع السرير..، لم أعلم لمااارتديتهُ..وأنا ارتديه.. يطرق الباب ..
كوك : هل تذهبين معي؟ من وراء الباب. آنا : لا.. كوك : ماذا تفعلين؟ افتحي الباب. آنا : أنتظر دعني أكمل. كوك : ( فتح الباب بدون تردد فهو كائن منحرف... ليجديني بالثوب الذي اهداهُ الي)... ...
كوك: لم أعلم بهذا اللعنه ستخرج هكذا عليكِ (كوك حاول السيطره ع نفسك، اذا فعلت شيء لن تخرج معك... ) ..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.