𝑪𝑳𝑰𝑬𝑵𝑻𝑺

البارت الثالث والعشرون ( النهايه)

انها الساعه 3:00 صباحاً
العميل كي : ستعودون في الصباح جميعاً.
الجميع : ماذا..؟
العميل كي : ان طائرة الفتيات الساعه 8:00صباحاً إلى أمريكا وطائرة الفتيان في 10:00صباحاً..

..
آنا : حسناَ، لنذهب..
آرام : وأنت ألى أين تذهب؟
العميل كي : سأذهب مع الفتيات هذه المرة.
كوك : أنا سأذهب مع ليسا والطفلة..
العميل كي : لقد أخبرتني آنا، حسناً..
..
ذهبنا جميعاً إلى النوم..وجمعنا أغراضنا

لوي وشاي وايو:😢🥺😭.. حزينات
آنا : أتذكر عندما قال (كوك سيذهب من ليسا والطفله😢💔) ..
لم ننام في تلك الليله جميعنا...
..
في الساعة 6:00صباحاً..

تاي : عليك توديعهم،،
كوك : تعرف أني ٱكره الوداع 💔.. سأذهب إلى ليسا والطفلة..وسأتي للمطار في الساعه ال 9...
تاي : ولكن أنه من اجل الفتيات. وكانو معنا كل هذه المده. وآنا..؟
كوك : قلتُ لك لن أودع أحد .. 😡..
تاي : يكفي، اصمت.، ولكن ستندم.
كوك : حسناً، إلى اللقاء..
تاي : اللعنه عليك، اقسم لك ستندم..
..
آرام : ماذا يحصل؟ لماذا كوك غاضب.
تاي : أنه غبي،.. ذهب بدون توديع الفتيات.
آرام : ماذا؟
تاي : لاشيء...
شوقا : سنذهب في وقت مبكر.. مع الفتيات حتى نودعهم.
تاي : هذا مؤكد...
في الساعه6:30.. صباحاً.
الفتيات مع حقائبهن.. صباح الخير
الفتيان صباح الخير..
العميل كي : هيا يافتيات لنذهب...
آرام : سأخذ لوي معي..
شوقا : سأتي أنا وايو معكم..
تاي : تعالوا معي، شاي، آنا، العميل كي..
هياا..

...

هم يتحدثون...
وأنا أنظر إلى ارجاء المنزل.. وأبحث عن كوك.. اريد ان أراه قبل أن أذهب.. (فقط نظره واحده من بعيد تكفيني)
..
آنا : ولكن أين كوك؟
تاي : لقد ذهب ليأخذ ليسا والطفله حتى يعودوا معهُ إلى كوريا..(كم هو غبي لان لم يودعكِ؟)
آنا : حسناً..(هل أنا كنت لا شيء بالنسبه له حتى لم يكلف نفسهُ ليودعني.. 😢💔)
..
وفي الساعه 7:45.صباحاً..
أخر نداء للطائرة المتوجهه إلى أمريكا..
كانت لوي تحضن آرام وتبكي وهو يهدأ بها ويعدها..

لوي : لا أستطيع تركك، 😭.. سأشتاق لك.
آرام : لن يطول ذلك أعدكِ.، سأتي إليكِ.

وكذلك ايو وشوقا..

شوقا : لاتبكي ياصغيرتي.. نحن سنكون معاً، اعدكِ بذلك، سننجمع من جديد ولن نفترق..
أيو : 😭😭😭...

تاي وشاي

تاي: 💋💋سأبقى ع تواصل معكِ،
شاي : 💋حسناً..
..
..
وأنا أنظر لجميع الأماكن أتمنى أن يأتي كوك.،
أتمنى فقط رؤيته لأخر مرة،..( أنا لا أستطيع كبح دموعي.. أتمنى لا أنهار الآن..💔😢😭)

آنا :😢😢.. مسحت دموعي بسرعه..وأخذت حقيبتي وذهبت قبل الجميع.. وبقي العميل كي ينتظرهم..
..
..
صعدتُ إلى الطائرة
ولا أستطيع السيطره ع دموعي..(هل أنا بلا أهميه لديه ؟ ولما لم يودعني؟) .. كل هذا في رأسي ولا أستطيع أخبار احد لانه لا فائده منه، ف هو الآن مع شخص آخر..
..
صعد الجميع بعده مده...
وأنا احاول أخفاء دموعي،
.. ولكن الفتيات يبكين...

العميل كي : آنا أنظري الي...
آنا : ماذا هنالك؟
العميل كي : هل كنتِ تبكين..؟
آنا : لا... ولما أبكي 😊..
..
لنعود إلى أمريكا... جميعنا...
وعدنا للعمل في مكتبنا.. ( كان العمل وسيله للتناسي وعيش حياتي ولكن لا أنكر أني لم أتذكره وابكي في بعض المرات .. ولكن احاول التناسى يوم بعد يوم..)وبقي الجميع ع تواصل مع بعض.. الا أنا...

وبعد فتره أصبح العميل كي..المدير بدل من السيد جو.. وتزوج من فتاة لطيفه وحضرنا نحن الفتيات زفافهُ... وأنا أخذتُ منصب العميل كي..
و.. و...

بعد فترة أتى شوقا لخطبة ايو..
وعمل زفاف في أمريكا.. وجميع حضر وكانت ك الاميرات... كما يحب شوقا ان يقول لها .. ولكن لم يحضر جونغكوك في الزفاف..
كنت أبحث عنه في كل الأماكن ولكن لايوجد.. واعتذر تاي عنه.. لان لا يستطيع أن يحضر...
...
...

وانتقل آرام إلى أمريكا للعيش مع لوي وكذلك أنتقل إلى مكتبنا.. حتى يعملوا مع بعض.. ولوي رفض الزواج في هذا الوقت.. أرادت أن تبقى في العلاقه ولكن بدون زواج... حتى شعاراً اخر..
...
...
وتاي أخذ شاي إلى كوريا، وعرفها ع اهله..
والجميع احب شاي لانه مشاكسه وتتصرف ك الأطفال... وبعد مده.. تتصل علي شاي..
شاي : آنا هل تستطيعين الحضور إلى زفافي
من تاي في كوريا؟
آنا : مبروك اكيد سأحضر...
فأنا صديقة العروس...
..
وذهبنا جميعنا إلى كوريا..
وحضرنا زفاف شاي وتاي، كان زفاف ملكي...

وكوك لم يحضر كذلك.. أخبرني آرام ان كوك في الخارج مع زوجته وأبنتهُ..
(أشعر بشيء هذه المره.. هذا أفضل للطرفين عدم الحضوره.. حتى افضل لي حتى لا تعود مشاعري اتجاههُ...)..

أن اخر مره رأيت كوك بها هي في السيارة عندما عدنا من المهمه.. وبعده لم أراه... أبداً
...
...
وبعد سنه وفي عيد رأس السنه ذهبتُ إلى فرنسا.. لأعيد ذكريات العام الماضي..

ذهبتُ كل الأماكن التي ذهبنا اليه.. ذهبتُ للشقه التي أنجمعنا بها..
وبعده للمكان الذي قبلني فيه كوك اول مره..
وبعده إلى المنزل الاول..والاماكن التي كنا بها مع بعض.. وذهبتُ في أخر يوم إلى المنزل الثاني... ف هو لايسكن به أحد.. مخصص فقط لنا.. لأنام في آخر يوم في باريس به...
..
.. ...
...
ذهبت إلى كل الأماكن في البيت.. وأستذكر جونغكوك. بها..
إلى أن ذهبتُ إلى غرفته والى سريرهُ..
ورائحة جونغكوك في الفراش..
لأبكي هناك وأعترف بحبي اليه😭.. ولأول مره أشعر بأني احبه وأشتاقه له ولا أستطيع نسيانه ابد😢💔.. وبعد مده من الانهياروبكاء نمتُ في سريرهُ... لأعود غداً إلى أمريكا... والى حياتي..
....
....
....
أنتهت قصتنا...
إلى اللقاء..
https://youtube.com/shorts/LeApVd_AoRM?feature=share
.. نهاية القصه ع قناتي..