اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
استمتعوا ♡~
التقت عيونهم.
مثل النار والماء.
الحمراء وذهبيه.
لم يبتعد أي منهما.
حدقت روزيتا في وجهه وحركت يدها جانبا قليلا.
كما لو كانت تصوب بدقة أكبر.
"أعطيتك الوقت للتفكير ، لكنك هربت. لا يمكنني السماح لك بفعل ذلك مرة أخرى. لذا اختر الآن - هل ستتبعني أم ... "
توقفت شفتاها.
داخل تلك الغرفة قبل بضع ساعات ، كانت قد توقفت مؤقتًا مثل هذا أيضًا.
كانت تمنع كلماتها من ترك شفتيها وتؤخر ما سيتبعها.
لهذا السبب تركته يتخيل ما يمكن أن يكون.
ماذا ستقول الآن.
الشفتان المغلقتان بإحكام فتحتا في ذلك الوقت.
بحذر ، كما لو كانت زهرة حمراء تتفتح سرًا من برعم.
"أو ستموت فقط."
كانت الزهرة التي أزهرت سامة.
هبت الرياح الباردة بينهما.
هل كان ذلك بسبب عدم القدرة على التنبؤ بالطقس لفترة من الوقت ، أم لأن الزقاق كان باردًا بغض النظر عن مدى عمق الصيف؟
"هل ستقتلينني؟"
كان السؤال المباشراً ، أومأت براسها روزيتا.
"لا يمكنني السماح للشخص الذي سمع عن خططي بالبقاء على قيد الحياة. أنا فتات اهتم بالتفاصيل. وأنا حذره جدا ".
وبينما كانت تقول هذا ، لم تنحرف نظرتها عن عيني كاسيون.
مع التوتر الاجواء ، واصلت روزيتا التحدث بينما كانت رموشها ترفرف.
