كانت أميليا امرأة شابة جميلة في أوائل العشرينات من عمرها ، تقضي أيامها بنفس الطريقة التي اعتاد عليها أي شخص في سنها .. ومع ذلك ، لم تستطع إلا أن تشعر بالوحدة على الرغم من الأشخاص المحيطين بها .. لم تكن عائلتها
وأصدقائها كذلك بما يكفي لملء تلك الفجو...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
⠈⠂⠄⠄⠂⠁⠁⠂⠄⠄⠂⠁⠁⠂⠄⠄⠂⠁⠁⠂⠄🪡 بعد أن غادرت مكتب المباحث ... شعر بشيء حيال قضيتها .. مجرد حقيقة أنها ذكّرته بـ "سيد الجريمة" كانت غريبة بما
فيه الكفاية .. لكنه لم يكن سريعًا في الاعتقاد بأن لديها أي شيء على الرغم من ذلك .. لأنه كان لديه حالات أخرى يحتاج للعمل بها .. لقد نسيها في الوقت الحالي ..
اما عن أميليا لم تعد إليه منذ ذلك الحين ... لمجرد أنها شعرت أنها تعرف ما يكفي .. وربما لا يوجد دليل آخر يمكن
تقديمه على أي حال ، لذا فقد كان ذلك مضيعة للوقت في رأيها ..
وكان هدفها منذ البداية أن تجده بمفردها إذا استطاعت هذا ما تسعى إليه الآن وإلى الأبد حتى تجده
شكل تقريبي حق أميليا:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في عقار موريارتي جرت محادثة بين الابن الأكبر والعقيد في تلك الغرفة المعتادة "لذا فهي لا تزال تذهب كل يوم."
قال ألبرت "في الواقع ، لم تغير مكانها أيضًا .. ويمكنني أن أقول إنها ما زالت تحاول البحث عن ذلك الشخص"
حسنًا .. آمل ألا تلاحظ أنك تتجسس عليها كما تعلم .. " قال بنصف ابتسامة أثارت بعض الغضب وراءه "...."
موران .. لا تخبرني "" آه تباً ثم بخير ... ربما أحصل عليها قليلاً من الامتثال "
يقول بينما يتدحرج العرق على وجهه المرعوب والمبتسم "هل أنت متأكد من أنه كان صغيرًا"
