اسمعوا انا راح اوقف هذي الروايه +عندي تخرج و هذا اخر بارت ذا اذا حبين تكملونها
هذا حساب الكتابه الاصليه
rr5677♡
bye bye <3
موقع يترجم عشان تقرأوها
Bubble Translator.لقد أصيب الأعظم بالحزن والصدمة بعد الحدث المؤسف الذي وقع للابن الأكبر
لأنه تعرض لحادث أدى إلى إصابته بجروح خطيرة .. كان شبه عاجز
أخذ شقيقه الأصغر بضعة أيام إجازة جامعية لرعايته مع أخيه الثالث ، الذي اعتنى باحتياجات المنزل
لكنهم كانوا يواجهون صعوبة في تحقيق ذلك ، حيث لم يستطع الأستاذ إطالة فترة الراحة أكثر من ذلك .. لقد أصبح الآن خارج الصورة
كان على الأصغر بالفعل القيام بالعديد من الأشياء بمفرده ، والاعتناء بالمهام المنزلية .. كان من الصعب عليه مواكبة أخيه الذي كان بحاجة إلى رعاية خاصة
لم يكن العقيد وصبي البستاني مؤهلين للتعامل مع مثل هذه المسألة
لكنهم بذلوا قصارى جهدهم لمساعدة الشاب الفقير
هذا عندما كان على ويليام أن يفعل شيئًا لأخيه ..ويطلب المساعدة من شخص قادر بما يكفي ... شخص يمكنه أن يوفر له جميع احتياجاته طالما
يشاء ... والذي لا يمكن أن يكون ... طبيبًا فقط
لقد أحضروا طبيبه الشخصي لفحصه عدة مرات ... أصر على ذلكلقد أحضروا طبيبه الشخصي لفحصه عدة مرات ... أصر على أن شخصًا ما يحتاج إلى مراقبته فقط حتى لا يسمح بحدوث أي مضاعفات
كان هذا الشخص خادمة
هذا صحيح ... لن يتمكن أي شخص آخر من القيام بمثل هذه الوظيفة غير الخادمة .. حيث يمكنها البقاءمعه طوال فترة تعافيه .. وتزويده باحتياجاته البسيطة
كان ألبرت يعارض هذه الفكرة نوعًا ما ... لم يقبل عقله حقيقة أن فتاة أخرى ستقضي الكثير من الوقت معهبخلاف أميليا ... ومع ذلك شعر أنه كان عبئًا على إخوته وهو ... علموا أنهم لا يستطيعون تحمل موقفه فقط
لذلك تخلى عن ذلك ... وتركهم يطلبون المساعدة
كان ذلك في الصباح الباكر
كان ألبرت في سريره كما كان متوقعًا
يستعد شقيقه الأصغر للذهاب إلى عالمه حيث ألقى محاضرات ... يشعر بالذنب لترك أخيه وحده ... يمر من غرفته أولاً * طرق طرق *يفتح ويليام الباب ببطء .. تسقط نظرته على أخيه الأكبر الذي بدا هامداً على سريره......
اذا خلصت دراسه راح اكملها 🫂
اشوفكم على خير
أنت تقرأ
حب أسود| 𝑏𝑙𝑎𝑐𝑘 𝑙𝑜𝑣𝑒
Acciónكانت أميليا امرأة شابة جميلة في أوائل العشرينات من عمرها ، تقضي أيامها بنفس الطريقة التي اعتاد عليها أي شخص في سنها .. ومع ذلك ، لم تستطع إلا أن تشعر بالوحدة على الرغم من الأشخاص المحيطين بها .. لم تكن عائلتها وأصدقائها كذلك بما يكفي لملء تلك الفجو...