في السجن تحديدا في قاعة الطعام كان الجميع بكل طعامه بهدوء كان ابطالنا يجلسون بجانب بعض ليرفع عينيه من طبقه محدق بتلك التي تجلس بجانبه دون أن تأكل شي .
ارثر : ما الأمر إلا يستطيع فتى مدلل مثلك أن يتناول مثل هذا الطعام ؟ .
لتتجاهل كلمه و تبدأ باكل ذلك الحساء الذي في طبقها الذي شكله يشبه كل شي معدا الطعام ...
...
يقترب بومباي ويجلس بجانب ارثر و يهمس له
بومباي : اخي لقد نفذ ما طلبته
ارثر : هذا جيد .
مارك : وهل تعتقد أنها حقا تستطيع أن تقرأ الأفكار أنها أقرب الي امرأة مختلفة .
ارثر : من يعلم صحيح انها امرأة مختلفة لكنها تبدو ذكية أيضا .
مارك : ذكية إذا .
ارثر : اجل لكن ما لا أفهمه لماذا لا تحبينها ؟.
مارك : فقط لا ارتح ل تصرفاته .
ارثر : لا داعي للقلق لن يحدث شئ .
مارك : امل ذلك .
بعد انتهاء وقت الطعام يعود كل السجناء الي زنزانتهم في الطريق يحول ارثر التواصل مع دوالي عن طريق التوصل الذهني .
ارثر "يبدو الأمر غريب لكن اعتقد اني نجحت .
بعد أن دخلو الزنزانه اقفل الحراس الباب
مارك : هل نجح الأمر ؟.
ارثر : ربما ! .
بومباي : تفضل هذا ما طالبته .
يخرج سكن ملفوف بقطعة قماش .
ارثر : شكرا .
في الليل
يفتح الحراس الباب ليمسك ارثر
الحراس : هيا الطبيبة تريد لقاءك .
ل يقف متجه نحو الباب مع الحارس حتى يوقفه صوت
مارك : عد سالما .
ابتسم ارثر و اكمل طريقه
يصلون تلك الغرفة التي سمونها عياده
يدخل ارثر
تشير الطبيب للحارس بأن يخرجون
دولي : هذا مذهل هناك الكثير من السولين في جسدك .
تسريع الاحداث
بعد لقاء ارثر ب بوك و هروبهم من السجن
بومباي : اخيرا خرجنا من ذلك الجحيم .
مارك : لا يجب أن نفرح كثير نحن الآن في الصحراء كما تعلم و ايضا بتأكيد سوف يلحقوننا و الان بعد أن هربنا من هذا السجن بقي علينا ان نخرج من هذا الكوكب العفن ما خطك سيد ارثر ؟ .
ارثر : اسال العقيد بوك .
الجميع : ماذا عقيد ؟؟؟
مارك : هل يعقل انهو العقيد بوك لقد قرات عنه في الكتاب لكن الم يكن ميت ؟ .
ارثر : إن كان ميت كيف يجلس بجانبي الان ؟ .
بوك : هذا ما قيل لكني كانت محبوس تحت الارض مع الكثير من الكتب .
مارك : اذا لقد تلعب الواجهة بهذا أيضا .
بوك : يبدو الأمر كذلك .
مارك : اذا انت تعرف طريقه للهرب من هذا الكوكب ؟ .
بوك : اجل هناك سفينتي نستطيع استخدمها أن كانت تعمل .
مارك : اذا املنا الوحيد هي تلك السفينة .
بوك : اجل .
بدو رحلتهم كانو يسيرون في تلك الصحراء لمدة يومين الي أن هبت عاصفة ف فقرروا أن يبقوا في أحدا الكهوف الي أن يتحسن الجو
في تلك الليلة تحدث العقيد بوك عن والدي ارثر وكيف ماتت عائلته أنها اول مره يعرف هذا الأمور ف ايكاردت لم يخبر بشئ من هذا القبيل أو يحدث عن عائلته كان لقد فهم الان أن عائلته لم تتخلى عنه هذا أمر يسعده لقد ضن أن أمه و ابه لم يكونوا يرغبون به ...
مارك " انا كانت تحت الغطاء استمع الى حديثهم
في الصباح توقفت العاصفة و بدو رحلتهم
كان ارثر شارد الذهن طول اليوم
لا يعلم أحد بماذا يفكر أو ما الذي يخطط لفعله الان .
بعد وصلهم الي ذلك القصر المهجور ينزلون الي أسفل القبو
ارثر : انا تيت الكثير من المرات الي هنا و لم ارى هذا المكان من قبل .
بوك هذا طبعي لا يعلم كثيرون بأمره ..