كسر حاجز

البدايه

في إمبراطوريه كامبيا المعروفه بمناظرها الخلابه هناك فتاة ذات جمال متوسط لديها الشعر الأسود حريري و عيون بنفسجيه لامعه مثل جوهره تلمع في ظلمه الليل و في الجانب الأخر لدينا الأرشيدوق الصغير الذي معروف أنه حاد الطبع و قلبه المتحجر.... هل تتسألوا ما سبب هذا الأسم لانه أستلم منصب أباه في سن صغيره    لديه شعر أحمر طويل و عيون برتقالية مثل لهيب النار

خطوت تقترب من الباب ثم يطرق الباب
مايكل:أدخلي' بصوت خشن تدخل فتاة يقارب سنها سن 16 قائله
تيا:هل طلبتني أبي' و هي تنحني قليلاً
مايكل:أجلسي نريد أن نخبركي انا و أمك شيء قد قررناه'
تيا:ما هو أبي أنا موافقه على أي شيء تقوله أنت و أمي'
مايكل:ههههه هذه هي أبنتي المطيعة و الأن لقد جاء الأرشيدوق الصغير و تقدم لطلب يدكي له' و تقاطعه تيا قائلة
تيا:و بالتأكيد رفضته صحيح'
مايكل:ما هذا الكلام السخيف الذي تتفوهين به لقد وافقنا انا و أمك على هذا'
تيا:لكن أبي انه لا يرحم أحد و بالتأكيد لن يرحمني
مايكل: عودي الأن إلى غرفتكي لقد قررنا انا و امك هذا الأمر'
تيا:لكن أب……'
"بصراخ عالي جداً " مايكل:لا أريد ان أسمع كلمه ثانيه أذهبي إلى غرفتكي' و تنهض تيا بهدوء تنحني أنحنائه بسيطه و تتجه إلى الباب خارجة من الغرفه متجه إلى غرفتها و هي حزينه جداً بما حصل لحياتها المستقبليه

يتبع
أسفه على الفصل القصير لكني مازلت كاتبه مبتدئة و أعدكم أن يكون الفصل القادم أفضل