اهه لقد أصبحت الأن سيئه ............
بعد كل هذا ( ضحكه مجنونه )..........
{و تبدء تيا بالبكاء}
عندما كنت صغيره كنت وحيده و كأني لست موجوده اه
حتى لم أكتسب اي أصدقاء ولاكن و في يوم ............
........لقد تم تحديد مستقبلي من طرف أمي و أبي من دون علم...
تعود تيا إلى غرفتها حزينه جداً بما حصل لحياتها المستقبليه تدخل غرفتها متجه إلى مكتبها تستل قلمها و دفتر صغير كاتبه ما حدث معها لانه ليس لها أحد تشكي ما يحدث معها عندها تسمع أصوات خارج الغرفه كانت أصوات الخادمات يتهامسن الخادمة١:هل سمعتي أخر الأخبار القصر' الخادمة ٢:ماذا هناك' الخادمة١:لقد سمعت ان الأنسه تيا أصبحت صعبة بعد شجارها مع والدها' الخادمه٢: الأنسه سيئة جدا مع أبيها يجب ان تحترم والدها ' الخادمة١: أجل أجل' لكن تيا سمعت كل الحديث مما جعلها تسهر الليلة و هي تفكر ماذا يجب أن تفعل بعد كل هذه الأحداث المختلفة عن التي خططت لها و في الصباح طرق طرق تيا:تفضلي' تدخل إيما الخادمه المسؤولة عن خدمتها قائله إيما:أنستي الصغيره أمر السيد أن أساعدكي على تجهيز نفسك لان الأرشيدوق قادم لزيارتكي' تيا:حسنا يا إيما هيا لكن أسرعي' تتكلم أيما بسعاده ل تيا و بدأت بتجهيز الفستان الذي كان
ملاحظة:سأقوم بوضع صور مثل شكل الملابس أو شكل الشخصيات و شكرا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
صوت ركض بعدها الحارس:أنستي الصغيره الأرشيدوق وصل و هو في أنتظارك ' تيا:حسنا انا قادمه تخرج تيا متجه إلى غرفه الضيوف و هي قلقه منه لانه لا يظهر وجهه و يقوم بتغطيته بقبعه العباء التي يرتديها دائما و هكذا لا تستطيع أن تعلم بما يفكر به من ملامحه تصل تيا إلى الغرفه طارقه الباب ثم تدخل قائله تيا:أسفه على التأخر الأرشيدوق ' ليو:لا مشكله لم أنتظر كثير' "بحده و جديه " تيا: أسفه على التقديم نفسي المتأخر أسمي هو تيا و أبلغ من العمر 16 عاماً تشرفت بلقائك' "بعدها تنحني قليلاً ثم تتجه نحو طاوله ممسكه أبريق الشاي بلباقة و تقوم بأعطاء الفنجان الشاي قائلة تيا:تفضل سيدي الأرشيدوق ' يأخذ ليو فنجان من تيا ليشرب الشاي و يعم الصمت لكن يقطع الصمت طرق الباب تيا:تفضل' تفتح الخادمه و معها عربه الحلويات تضعها و تغادر الغرفه و واصل الصمت إلى أن ليو:يبدو انه يجب أن أذهب عن أذنكِ ' "و تقول تيا ببرود" تيا:كما تريد يا الأرشيدوق لا أريد أن أعرقل عملك حظاً موفق" و يغادر ليو إلى العربه و بعد ذهابه تيا:أوه و أخيراً الجو كان قاتلاً و خانقاً
