{ ١٧ } - مُهلكونْ...

15 2 3
                                    


سلامو عليككمم 🤚😙

تحية عطرة.
اما بعد،
انا بكتب البارت و نايمه- اعذروا الاخطاء

قراءة ممتعة💗

فوت على وجه بيلا الي تحس نفسها ذكية و عنجدها غتمثل باحتراف

.
.
.

" مَاذا بِك؟ "

التَفت جُونغكوك نَاحية تِلك التي فَتحت بَاب غُرفته.

جالت باعُينها لتصادفها علب الحبوب و الحقون الملقاة.

تلعتمث، " لَم.. اقصد- "

تَنهد

" لَا دَاعي لِلنظر لِذلك اَنتي تَعرفين الامر مُسبقاً. لِماذا انتي هُنا؟"

" في الحَقيقة لَم أَستطع النَوم وَحدي فَ..."

رَافقتها حقيبتين تتوسَطهما ماريا..

" فَتسائلت ان كان بامكاني النوم معك..مجددا؟ "

" بِيلا! "

بِحماس اردف قبل ان يقاطعه سَام

" وَ اللعنة انها تُمثل! "

ارتسمت على ملامح جُونغكوك القَلق... أَفعلا هِي لَا تُحبه؟

" مَرحبا- اقصد الغُرفة غُرفتكِ- اقصد غرفتنا."

تَنهد بِحسرة فَضحكت بِخفة رُغم تالمها لَكونه حقا... حَقا يُحبها

وظبت مَلابسها بِالخزانة ثُم وقفت بِاضطراب

" مَاذا؟ أَلن تَاتي؟ "

هَمس فَاقتربت مِنه جَريا لِتستلقي على ذِراعه، فَحضنها بِشدة وَ قوة

" لِما حَبيبتي... لما؟ "

استغربت هي فَاتمم

" اترغبين منهم تفريقنا؟ اتكذبين على زوجك و تمثلين عليه حبك؟ "

انتفظت هي خَوفاً

" شَشش! " أَحكم الإمساك بها مانعا تحركاتها. " لن اَقتلك!" صَرخ بِها فسكنت تَبكي.

وَ ما صَدمها ان دموعه قد انهمرت ايضا.

"كل مَا فِي الامر اننِي أَرغب مِنك تَبريراً لِتوقف حبك.. وَ مَشاعرك اتجاهي!" شهق.. "لما قبلت بي زوجا انْ كان الامر سَينقلب بِحقك "

هَلوسَاتْ❗JJK🍃حيث تعيش القصص. اكتشف الآن