حبیبات قلبي
الله یسعدكم ....
🌸💜🌸💜🌸💜🌸💜🌸💜🌸💜🌸💜
وصلت للسیارة منتضرة ان یفتح لھا الباب ...لكنھ كان في عالم أخر ....
فكرت ربما تكون خالتھا قد اجبرتھ .....انزلت رأسھا للأرض بحزن ...ھنا استفاق من شروده عندما رأھا
تمسح دمعة من خدھا ....نزل من السیارة واسرع لیفتح لھا الباب ....كان مرتبكا وكأنھ في موعد مع حبیبتھ
ولیست زوجتھ .....
انطلقا في السیارة والصمت سید المكان ....
حاول ان یكسره فقال....تبدین مختلفة ایزومي
ایزومي ....حقا ...سأعتبره مجاملةعض شفتیھ . ھل اخطأ ...انھ یحاول ان یشعرھا بالإطراء ....قصده انھا جمیلة بشكل ملفت
عادا كلاھما للصمت ....
ھي رغم انھ حاول ان یجاملھا ...لكن حزنھا منعھا من تقبل الاطراء ....ماذا یقصد بكلامھ .....
وصلا للمطعم جمیل وھادئ .....نزلا من السیارة
لن تنضره مجددا ....
تقدمت قبلھ فأمسك یدھا ....
ایتاشي .....غاضبة ایزومي
اعطتھ نضرة لم یفسرھا ....لا ...لست غاضبة .ھل فعلت شيءیغضبني ...
اكملت كلامھا ومشت ....
اخبرتھ والدتھ ان الفتاة في اثناء الحمل تختلف شخصیتھا وطباعھا تارة غاضبة تارة حزینة ...
1 اوف ...سیتعب معھا ...
دخلت المطعم وكان رمنسي لأبعد الحدود ...اختارت طاولة ریثما اتى ....
جلس قبالتھا وقال ....ماذا تحبین ان تتناولي ...
كانت ممسكة القائمة ...تحدثت بدون اھتمام ....اي شيء ...ایتاشي عرف انھا مغتاضة منھ فھو سيء في فتح احادیث رومنسیة او عائلیة ......
طلبا العشاء وتناولاه في جو ھادئ ...بعد ان انتھو ..اعتذر منھا للذھاب للحمام .....
...ثواني واتت فتاة واعطتھا باقة ورود حمراء
.
ذھلت منھا ...بعدھا بدقیقة اتت فتاة اخرى واعطتھا باقة بیضاء و
أنت تقرأ
رهان أفقدني عقلي✔️
Romanceهي فتاة ثریة مدللة وحیدة اھلھا ذكیة حلمھا ان تصبح مدرسة اطفال ھو فتى لعوب یعشق الحسناوات .حلمھ ان یصبح شرطي ھو وعد والده ان لا یضھر مع اي فتاة او یتورط باي فضیحة ..لكي یسمح لھ والده بإلتحاق بكلیة الشرطة ھي تحسن التصرف لكي یسمح لھا والدھا بتنفیذ حلم...