«ضاقت به الدنيا ليصبح بامس الحاجة للمال فيلتقي بتشيفويو صدفةً لكن لم يظن مسبقا انه سيوظفه كجليس لابنته .
تختلف نظرة كازوتورا تجاه الشاب المتزوج انه يريده لا و بل يحتاجه للبقاء معه لكن لديه عائلة ماذا سيفعل حيال ذلك .
اتضح ان عليه التخلي عن ذلك فبعد...
¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.
مر اسبوع اخر و هاهو المال ينفذ منه مرة اخرى حسنا مقارنة بما كلفه بقاء امه بالمستشفى دون تلك الادوية و العلاج اللازم دفعه كان عليه تخصيص مبلغ آخر لدفع الايجار او سيطرد من آخر مكان يلجأ له لقد كبر في بيئة تسودها الاعمال الجرامية و العنف ليصل الى ما يريده .
لن يهدر وقته اكثر بالبحث عن عمل دون فائدة لانه سيتبع طريقته الخاصة .
حسنا انا السابعة ليلا اعتقد ان علي الذهاب اتمنى ان اجدها نائمة انا لا اتهرب لكنها الطريقة الوحيدة لتجنب صراخها تمدد شيفويو على كرسي مكتبه ليرفع رأسه للاعلى مغمضا عينيه
يا الهي كم عليا ان اتعامل معها بعد افضل العمل 24 ساعة كاملة على ان اتعامل مع صراخها مسكينة لعلها تشعر بالوحدة لا الومها فانا اشعر بنفس الشيء لا يمككني الاستمرار بالكذب عليها لن يجدي ذلك نفعا . تنهد ليفتح هينيه مجددا و ينهض ليحمل سترته بيديه و يغادر
"سيد ماتسونو ! " سمع صوت رقيق ينادي اسمه ليلتفت الى سكرتيرته و يبتسم بتعب و يسأل "ماذا هناك ؟"
"هل حددت مواعيدك للغد؟"
"آه اجل تذكرت لكن ارجوكي قومي بالغائها سآخذ يوم غد كأجازة فانا مشغول "
"حسنا ساقوم بالغائها لكن اعذرني على سؤالي هل انت على ما يرام لا تبدو على طبيعتك مؤخرا؟"
تفاجئ من سؤالها ليجيب "اجل انا بخير كل ما في الامر ان يوكو ترهقني مؤخرا " ضحك بآخر كلامه لتستر عن تعبه
"حسنا ان كان الامر كذلك ، لقد كان بالي مشغولا فقط " خرجت الكلمات من فمها بينما احمرت خجلا لذكرها ذلك
"شكرا على اهتمامك اقدر ذلك اذا ليلة سعيدة " ابتسم لها ليكمل طريقه بينما كانت لا تزال منومة بسبب تلك الابتسامة الجذابة .
"ماذا اهناك شيء ؟ " جائت زميلتها لتستغرب من شرود ذهنها
"آاا لا شيء " جمعت اشيائها لتتفادى اسئلة صديقتها المحرجة .
كان يسوق سيارته للعودة للمنزل لكنه توقف في احدى الازقة عندما اتاه اتصال هاتفي ليكون المتصل من المحامي بينما بلع ريقه بعصبية ثم رد على الاتصال . "مرحبا" تحدث رجل الاعمال محاولا الاسترخاء
