part 8

1.1K 20 0
                                    

هااي
اتجه لشركتها و الدم يغلي في رأسه لقد تمادت هذه المرة كثيرا لم تسمعه حتى اي حرف حملت حالها و دهبت
ألكس : كان هذا خطأي من البداية كان علي ان اجعلها تعلم تماما مع من تتعامل و روضتها حسب مزاجي لكنني تغاضيت عن افعالها
فتح الباب كالثور الهائج
كانت في اجتماع لإحدى إستثمارات شركتها طالعته بإندهاش ثم تحولت نظرتها لغضب
ألكس : تعالي دقيقة احتاجك
إلينا : اخرج
ألكس : كيف
إلينا قلت اخرج
ألكس : انت تعيدي لي ما فعلته لكي صباحا
دهب بإتجاهها و مسك كثفها بشدة و حوال جرها لكن ما حدث لم يكن ف الحسبان جدبها احد الموجودين في المكتب
الرجل : عفو بأي حق تجر الانسة من يدها
هو لم يستمع حتى لكلامه بل فقط كل ما جعل غضبه يشتعل هو مسكه لها من يدها و ما يجننه اكثر لبسها

الفستان الذي ترتديه يظهر اكثر مما يخفي لاحظت تغير وجهه و ملامحه للغضب علمت ان الوحش ألكس زعيم العالم السفلي سيظهر رأت الى اين يصوب نظره فسحبت يديها بسرعة اقترب منه بكل هذوء بدون أي سابق اندار لكمه على وجهه ليسبب في كسر انفه شهق الجميع لم يبالي الي...

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.

الفستان الذي ترتديه يظهر اكثر مما يخفي لاحظت تغير وجهه و ملامحه للغضب علمت ان الوحش ألكس زعيم العالم السفلي سيظهر رأت الى اين يصوب نظره فسحبت يديها بسرعة اقترب منه بكل هذوء بدون أي سابق اندار لكمه على وجهه ليسبب في كسر انفه شهق الجميع لم يبالي الينا و هي تذفعه هل جننت ابعدها بحركت منه و نزل لمستوى ذلك الملقى في الارض امسك يده
ألكس : كيف تجرأ على لمس ماهو ملك لي
الرجل انا لم المس ممتلكاتك مالذي تقول لم يكمل كل ما سمع في الغرفة هو طرطقة لاصابع ذاك المسكين كسر كل اصابع يده
إلينا : اللعنة عليك اتصلو بالاسعاف حالا
خرج من مكتب الاجتماعات متجها لمكتبها ينتضرها
لحقته و دخلت
بحق الجحيم مالعنة التي قمت بها الان
ألكس : لا دخل لكي افعل ما أشاء
إلينا قلتها مرة لن أعيذها تفعل ما تشاء في عالمك و في شركتك ليس في شركتي و تداهم اجتماعي و تضرب احد المستثمرين اتنوي ان تجعلني افلس
لم يقل شيء الا انه جدبها و ألسقها مع الحائط وضع شفتيه على رقبتها لكنها سحبت نفسها و قامت بصفعه
فتح عينيه على مصرعيهما هل صفعته فتاة الان
اما هي تعلم تماما انها فتحت ابواب الجحيم هي تعلم جيدا من يكون حتى انها تخشاه لكنه إستفزها
نظر لها و عيونه اسودت من الغضب
لا تنسي ما فعلته ابدا و خرج اللعنة تركها داخل دوامة التفكير 
في جهة اخرى جالس في بيته  ليدق بابه
اوو انظر من هنا أاتيت كي تودعني
ألكس بصراحة لا اتيت كي ارى انني سأتخلص من اكبر مصيبة في حياتي ليبتلي بك كلاوس الان
مايكل : اذن هاكدا أيها العاهر
ألكس : اتركنا من هذا الحديث أانت واثق انك تريد السفر
مايكل نعم قررت و انتهى الامر
ألكس الن تفكر في ما سيحدث ف كريستينا
مايكل لا ستجد لنفسها شخصا ليس وحدش
دق الباب
حين فتحه أول ما وقع عينيه عليها قلبه يرقص و يشتعل من الداخل آثار البكاء المخفية ب مكياج و عينيها المنتفختبن و أنفها الاحمر تجعله فقط يريد ان يجدبها لحضنه و يحرق الوسط الذي فيه
كحكح ادم ألن تدخلنا اتيت انا و كريس لنودعك
مايكل تفضل بالطبع
اندهش ألكس حين رآها تدخل كيف ستحتمل تلك المسكينة ان يتركها
مايكل اجلسو سأدهب لاحضر مشروب جلس ادم بجانب ألكس
كريستين ااخي انا سأدهب للحمام
ادم بالطبع
لحقته للمطبخ اذن ستسافر سيد مايكل وضع المشروب فوق الطاولة و جدبها من يدها
ااجل لأن الاميرة لاتريدني تريد شخصا صالحا
كريس هل ستأخد كلامي على محمل الجد لانني كنت غاضبة
مايكل هذا ليس من شئني كان علي من الاول ان لا اقترب منك قد كان خطأ
كريستين : هل تسمي علاقة دامت سنتين خطأ
مايكل نعم
هو يعلم ان كلامه يجرحها لكنه يوهم نفسه انه هكذا سيتجاوزن بعضهم بعض
امتلأت مقلتيها بالدموع
مايكل من فضلك لا داعي لدموعك
كريس ان سافرت تأكد انني لن اسامحك
جدبها حتى إلتسقت به و قبلها
تأكدي ان هذه قبلتنا الاخيره سأسافر و عليك بالنسيان
ابتعدت عنه رمقته بنظرت انكسار وخرجت
دهبت للصالة و لحقها بيده المشروب
كريس اخي صديقتي إتصلت بي انا مللت هنا سأخرج
ادم حسنا لا تتاخري عزيزتي
ألكس نظر لها ثم إليه فهم ماحدث
بعد حديث مطول بين الشبان
ألكس اذن  تصل بخير و اتصل بي عانقه سيوصلك ادم انا سأخرج الان لدي عمل
مايكل : انتبه لنفسك مع السلامة

في مكان بعيد جدا
فتحت عينيها بتعب ليست في ذلك القبو المظلم و البارد انها في غرفة جميلة نائمة على سرير طري مند مدة طويلة لم تشعر بهذه الراحة نظرت لنفسها جروحها معقمة و كأن شخصا حممها ترتدي منامة بيضاء تحاول النهوض من السرير لا زالت تعاني من الالم الذي عايشته فتح الباب ودخل اكثر ما تخشاه في هذه الحياة جحيمها
كلاوس احظرت لكي الثياب ارتدي  سندهب لكي تخرجي البضاعة
هي خائفة لدرجة لا تصدق و هو يرى الخوف الذي تمر به
ليزا: مننن فضلك اخرج لأستطيع ان ارتدي
كلاوس لا داعي لقد رأيت كل شيء البارحة اثناء تحميمي لكي
شهقت و إحمرت خدودها خجلا
ليزا من فضلك اريد ان ارتدي
تأفف اسرعي و خرج ارتدت و هي كالمحكوم عليه  بالشنق ينتظر موته 
خرجت أمسكها من كتفها الى السيارة متجها الى المكان المنشود  مند مدة لم تخرج التسقت بالنافدت تتأمل الحياة خارجا اقصى امنياتها الان ان تجد مايريد و تتحر تريد الحرية اشتاقت للخارج لحياتها لأصحابها و خالتها أكيد تكون قلقة بشده الان و حزينة حين تذكرتها سقطت دمعت خائنة من عينيها
كل هذا يحدث تحت انظار ذاك الوحش لقد غاص في ملامحها و تفاصيل وجهها كأنها دمية
ايقضها من شرودها وصلنا انزلي
نزلت تجري ظنها ستهرب لكنها فاجأته بالبحث بعد 10 دقائق من البحث
كلاوس يبدو انك ان تجديها و مصيرك قد حدد
ليزا ارجوك خمس دقائق
ناظرها لن ازيدك فوقها
لمحت كومت من الاوراق المتساقطة و الاعشاب ذهبت ناحيتها جارية تفتش فيها حتى رأته كيس ابيض صغير صرخة بأعلى صوت وجدته وجدته و الفرحة في عينيها متلهفة للتحرر و النجاة من بين يديه
اتجه نحوها ببطء و مد يده
اعطيني اياه
اعطته له بسرعة
لكن ما فعله حطمها رماه على الارض و دعسه برجله حتى تفتت
هو من البداية لم يكن بحاجة له فحين ضياعه أمر مباشرة بصنع آخر
سقطت جالسة على الارض
لما فعلتها لما ان كنت لا تحتاجه لما عيشتني هذا العذاب
كلاوس : لنقل انني تلدذت بتعذيبك
ليزا قد اخدت ماتريد اتركني فقط الان
ضحك ضحكة علا صوته بها
اتضنيني احمق لاتركك بعد كل ما شاهدته
ليزا اقسم سامحي كل شيء من ذاكرتي فقط اتركني لن اخبر احد ابدا
كلاوس بإبتسامة لا تبشر بالخير اخرج مسدسه ووضعه على جبينها

في جهة اخرى
الغرفة يعمها الظلام دخلت منهكة و متعبت من العمل طوال اليوم لم تشعل حتى الضوء ألقت بثقلها على السرير حاولت اغماض عينيها لكنها شمت عطرا مألوف لها و احست بأنفاس على رقبتها
قامت و اشعلت الضوء بسرعة رأته مستلقي في سريرها
إلينا أانت مجنون او مادا بأي حق انت هنا اخرج بسرعة
ألكس : لا لن اخرج
إلينا : سأنادي عمي
ألكس ههه ناديه انه نائم في نومته السابعة انه تحت المخدر و كل الخدم خرجو نحن وحدها
إلينا كيف تجرأ على وضع مخدر لعمي اجننت
ألكس ان اردت اقتله فهمتي نهض و امسك معصمها بقوة و إن اريد اقتلك ايضا هذا ما عليك ادخاله في عقلك السميك انا هو الزعيم
ثم قام برميها على الحائط و حاصرها
ألكس هل تضنين فعلتك اليوم و تمردك سيمر من دون عقاب  و ادخل رأسه داخله رقبتها و عضها
البنا ابتعد عني دفعته بكل قوتها ولم يتزحزح
غير هذا قام بقرص مؤخرتها بقوة مما جعلها تتآوه
إلينا اتركني
تركها حتى اصبحت العضة بارزت تميل للإزرقاق
ألكس : هذا هو عقابك اليوم لقد تساهلت معك كثيرا ان اعدتي اغضابي سأكون النار التي تحرقك
قالها وهو يطالع عينيها اما هي نظرت له بألم ثم تحولت لنظرت تحدي
الينا : ان كنت انت النار فأنا الجحيم التي ستبتلعك انت و نارك
نظر لها دون ابداء اي كلمة و خرج
هذه الفتاة ستجننه

صفقة المافيا Où les histoires vivent. Découvrez maintenant