part 9

1.1K 30 2
                                    

هاي
بعد مرور شهرين تماما كل واحد استقر في مكانه كل شخص تابع حياته في تلك الكفيتيريا دات الطراز الفكتوري جالسة معه
بول : عفوا لم افهم تماما ماذا طلبتي الآن
كريس : اريدك أن تأتي و تخطبني من أخي
بول لكن بهذه السرعة الم تقولي انكي لست مستعده
كريس هل تريدني ام لا
بول أجننتي انت أكبر احلامي و مسك يدها
سحبتها بسرعة
كريس : إذن سأنتظرك في المساء مع أخي
بول أكيد أكيد
في جهة أخرى
لنعود إلى آخر ما حدث و هو حين صوب المسدس على جبهتها
ليزا وهي على ركبتيها تطالعه و الدموع متحجرة : إن كنت من الأول تريد قتلي لما عيشتني كل هذا لما أتعبتني لهذه الدرجة
كلاوس: هههه هل تبكي الان ايتها الأميرة لأنكي عايشتي قليلا من عذاب
ليزا : اتعلم ماهو اسوء شيء عيشتني إياه ربما لن يهمك هذا الكلام لكن بما أن نهايتي معلومة سأقوله اسوء شيء انك أعطيتني أمل للنجات منك ثم سحبته مني لن أسامحك حتى و إن قتلتني روحي لن تسامحك أنا لم أرى في حياتي شخصا متجردا من المشاعر مثلك انت وحش لئيم ستكون نهايتك الجحيم
نطق
كلاوس سأخيرك الأن لا أريد موتك ليس بعد إما أن تتزوجينني أو اقتلك
ليزا : اموت ولا اتزوج رجل مثلك
ابتسم ابتسامته الشيطانية
حسنا لأرسلك للجحيم الأن ثم سألحق خالتك بك
ليزا : ماذا كيف ما دخل خالتي لقد وعدتني انك ستبقيها خارج هذا كله
كلاوس : القرار لك أما الزواج أو ابعث خالتك للجحيم
ليزا : بحق الجحيم هل انت مجنون
كلاوس لن أعيد سؤالك نعم ام لا
ليزا نعم نعم
قهقه إذن ف أخير ستعيشي مع الوحش ايتها الأميرة و سنبعث لنفس الجحيم
عودة للحاضر
دخل غرفته نائمة بشكل فوضوي
استلقى بجانبها ابعد شعرها البرتقالي من على وجهها تأملها للآن لا يجد أجوبة لأي سؤال من اسئلت عقله لما لم يقتلها أو بالأحرى لم تزوجها يوهم نفسه فقط بأنه أرادها فامتلكها جدبها من خصره ملصقا إياها بصدره فتحت مقلتيها بصدمة لوهلت نفضت نفسها بسرعة
مممالذي تفعله عند وجهي أجننت
كلاوس : مللت من تصرفاتك هذه هل نسيتي مع من انتي كيف تنتفضين هكذا
ليزا : أنا لم انسى و لن انسى أنني مع الشيطان بحد داثه
كلاوس نهض و اقترب منها بحركة منه جدبها التصقت شفتاه ب شفتيها نعم يا سادة قبلة فاخرة لم يسترجي داك العنيف أن يعضها حتى خوفا على شفتيها من التمزق ابتعد عنها حين احس بإحتياجها للهواء
ليزا : لماا فعلتها
لأننه اعجبتني لفظك لكلمة شيطان
ليزا حقير
كلاوس أنا الآن خارج حين اعود نتكلم حول كلمة حقير غمز لها و خرج
استنشقت الهواء لن تصدقوا أنه مر شهرين و لم يلمسها حتى هي لا تصدق و تحمد رب ليل نهار على هذا
لنعود الآن إلى روسيا حيث القابع هناك وريث العائلة الحاكمة الزعيم و من غيره ألكس فقد سافر مايكل و بقي العمل فقط عليه و على آدم خ
خرجت من المصعد بطلتها المعتادة و كيف للكونتيسة الا تكون انيقة في طريقها إلتقت بآدم
آدم : إلينا اهلا
إلينا : أدم كيف الحال أنا اتجه لعنده من أجل  التناقش حول الصفقة القادمة
آدم : حتى أنا إذن هيا لنترافق
فتحت الباب
نظر لها ببرودة
آدم : ألكس هل من جديد حول الصفقة
ألكس ليس بعد انت تعلم ماذا خطورتها
جلست إلينا : لكن أنا لا اعلم
ألكس : افضل الا تتدخلي انتي
رفعت حاجبها دال على تعجبها
إلينا تعلم جيدا أنني سأتدخل
ألكس : قلت لا
إلينا : إذن لا تلمني أن تصرفت بدون علمك و
رمقها بنظرة جعلتها تصمت
ألكس : حسنا ماذا تريدي أن تعلمي
إلينا: عن ماذا الصفقة
ألكس : إحضار فتياة من إيطاليا لكازينات روسيا
إلينا: فهمت
أدم : إذن متى
رن هاتف ألكس
نعم من
توم : بووووم ألكس هههه الزعيم ألغيت الصفقة لن تسلم
ألكس : أيها العاهر لا أريد اذيتك ألن تمل و تبتعد عن طريقي
توم : مستحيل انت لا تستحق ذلك المنصب فهمت سأفعل اي شيء لأنزلك من منصبك و فصل الخط
اغمض عينيه ثم رما الهاتف بكل غضب
ألينا: مالذي حدث ألكس
هذا الغبي سأقتله لا لا لن اصبر عليه
ألينا : من من
ألكس : تووم عدوي لا أريد اذيته لانه لي خاطر عند اخوه لكنه تجاوز حدوده عليه معرفت من هو الزعيم
نهضت إلينا تخطت المكتف وقفت بجانبه رائحة عطرها تجعله مجنونا لحد الثمالة وضعت يديها على كتفه ألكس ارجوك إهدأ سيكون كل شيء بخير
حتما هو هدأ مند أن شم رائحتها
رن هاتفها الآن
إلينا نعم
حسنا قادمة
ألكس : من
إلينا : كرول صديقتي علي الذهاب
ألكس ،: لن تفتعلي شيئا من وراء ظهري من فضلكي
إلينا ،لا تقلق ألكس
خرجت متجهة للمكان المطلوب
طبعا الاتصال لم يكن من كرول
وصلت كوخ متوسط الحجم في غابة
وجدت باب مفتوح
جدبت سلاحها هيأت نفسها ودخلت تنظر في أنحائه لتسمع صوتا خلفا استدارت موجهة السلاح في وجهه
توم : اااووه لا لا تتسرعي اعلم انكي قناصة محترفة
إلينا : إذن لما دعيتني إلى هنا و لما طلبت أن لا احسس ألكس بشيء اممم أو تدري شيءا دعنا من هذا كله سأسألك سؤال واحد فقط مالذي تريده من ألكس
توم واو الآنسة : متسرعة
إلينا : ههه لا تختبر صبري ابدا أنا متسرعة جدا
قد افجر رأسك هنا و لن يجدوا لك خبرا فإن كان لألكس خاطر عند اخوك فأنا ليس لي  وغمزت
تووم : مممم اعتقد هذا ما جعلك مهمة جدا عند ألكس
إلينا: أنا أنتظر إجابتك على سؤالي
تووم: لن اجيبك عن شيء حتى تحتسي من القهوة التي حضرتها لكلينا
إلينا : كيف اعلم أن قهوتك لن تقتلني
توم : إن كنت اريدك ميتة لماذا احضرك لهنا كنت طلبت هذا من الرجال
إلينا مم اوكي
احتست من القهوة إذن اني استمع لك
توم : إذن لأخبرك الخطة الآن
إلينا : ماذا تقصد بالخطة
توم هههه الخطة هي أن احضرك إلى هنا لكي اساومك مع ألكس
نهضت إلينا : عفوا لم افهم احست بالصداع الحاد و الدوار سقطت
مالذي اضفته للقهوة أيها العاهر
توم ربما قليل من السم الذي سيؤذي بكي للموت
إلينا كيف كيف تجرؤ سأقتلك و هنا الكارثة اغمي عليها
ضحك توم فكل ما خطط له يحدث
اخرج هاتفها من حقيبتها و إتصل به
ألكس نعم إلينا
توم الا خشى أنني لست إلينا عزيزي أنا توم
فتح عينيه بل جحظت كيف كيف توم مالذي يفعل معك هاتفها
توم لنقل الأميرة النائمة لذي هنا ستكون ضيفتي
ألكس : أيها اللعين إن مسست شعرة منها فلتحفر قبرك بنفسك
توم : أن لم تلحق ستحفر قبرها انت بيدك
نزل كلمجمون من الشركة يقود بلا عقل هذفه الوحيد الوصول لها
ووصل للكوخ
دخل وجدها فوق الأريكة نائمة جرى نحوها إلينا انهضي فقد تهلوس
رآه جالس جرى نحوه بلكمة اسقطته ارض
انهض مالذي فعلته لها
توم : حقا انت قلق عليها هههه اخيرا الشيطان له نقطة ضعف
اخرج مسدسه تماما في رأسه
ألكس : تكلم تكلم و هو ينهج كالثور الهائج
تووم : ممن لنقل أنني سممتها
ألكس : ماذا كيف كككيف سسسممتها
توم : نعم
ضربه ألكس بلكمة أخرى و أخرى
حتى تحدث من بين دمه المتدفق من وجهه المشوه
إن أن تسمعني ستموت
توقف بسرعة : اعطني الترياق
توم : لا و ألف لا من دون مقابل
مالذي تريده بحق الجحيم
مسح  الدم من على  فمه و إبتسم أريد توقيعك  على عهد ترك الزعامة و بما انك لست متزوج و لا اولاد ستدهب الزعامة لأخي
ألكس : و الغضب يسيطر عليه اتهددني مستحيل أن أتنازل عن الزعامة
توم : خيارك أييه لأعلمك معك ساعتين فقط و إلا رأتيها ستنفجر
مستحيل امسكه يخنقه بكل قوة سأقتلك كيف تجرؤ
توم بإختناق أن مت لن يكون هناك ترياق
تركه ألكس
اللعنة اللعنة أن حدث لها شيء اقسم اقتلك سلالتك السابعة انهيكم كلكم
و خرج مسرعا لسيارته ليتصل بآدم و أخبره
آدم : ماذا يريد من التنازل عن الزعامة مقابل الترياق
ألكس : أجل أجل
آدم : قل له نعم قل له موافق
ألكس : كيف اوافق
آدم : أجل وافق بسرعة أحضرها هي و الترياق للمستشفى و حلها عندي لا تقلق
دخل مسرعا نظر له نظرة قاتلة موافق موافق أن أتنازل عن الزعامة
توم : هههه مستحيل بهذه السرعة كان الأمر سهل ألهذه الدرجة تهمك اقسم انك ستتنازل
ألكس : أقسم لك أنني أتنازل اعدك انت تعلم كلمتي حين تخرج لا تعود و الان اعطني الترياق
أعطاه له حملها بسرعة للمشفى الأطباء و الدكاترة حولها و هو في خارج جالس أمام الباب ينتظر الخبر دخل أدم
ألكس : أحضرتها هي و الترياق
أدم : مم جيد  و لآن اصغي جيدا لما سأقوله لك
ألكس :, نعم
أدم :  أعرض على إلينا الزواج
ألكس:بصدمة ماذا لما افعل هذا
أدم أيها الغبي لا اقول افعلها بدافع الحب فكر لما قلتها لك
نظر له ثم صاااح تاتا فهمت
ألكس : أجل سأفعل
خرج الطبيب
ألكس مالحال
الطبيب : استقرت حالتها أخير و هي مستيقضة الآن لكنها تحتاج لراحة كبيرة فقد فصلت عن الموت بصعوبة
أدم: إدن ادخل و حدثها بما قلته لك
دخل ألكس رآها بتلك الحالة و هذا ما جعل القلب الذي لا يمتلكه ينبض
اووووه كونتيسة إلينا لا يناسبك ابدا هذا السرير و هذا المرض
إلينا :لا تطل ألكس بماذا قايضك مقابل نجاتي من الموت
ألكس : ليس بالشيء الكبير إلينا إرتاحي الآن
إلينا : ألكس لن اهدأ أخبرني
ألكس : تنازلت عن الزعامة
فتحت عينيها بصدمة و صرخت ماذا ماذا بحق الجحيم مالذي فعلته أانت مجنون
ألكس : لما الصراخ ايتها الغبية أكنت سأتركك تموتين ام ماذا
إلينا أجل أجل و اللعنة اتركني لأموت و ماذا في الأمر أن لم امت اليوم سأفعل في يوم آخر الموت قادم لا محالة  لما فعلتها لما تنازلت من أجلي
جلس على ركبتيه في الأرض بجانب السرير و أمسك يديها
ألكس : إن كان العالم كله في كفة و أنتي في الكفة المواجهة سأختارك أنت و اترك العالم ليحترق و إن تكرر الأمر سأعيدها لالف مرة
تكتمت لم تقل شيء سوى مطالعة عينيه
ألكس : و الان إسمعني جيدا
آدم مرة نصف ساعة و لا زال في الداخل ياربي خلص سأدخل فتح الباب ليسمعها
إلينا: موافقة ألكس 
أدم : إذن مبارك اخي
لنعود ادراجنا الآن إلى إيطاليا
بالتحديد في غرفتها
فتحها لم يجدها لكنه سمعها تغني في الحمام
خرجت بالمنشفة و يا ليتها لم تفعل هو لم يراها ابدا بهاذا المنظر المثير و حتما قد استطاعة أثارته احمر وجهها خجلا منه
ليزا : من فضلك أخرج أريد إرتداء ملابسي
كلاوس: مم من قال لكي اريدك ان ترتدي
ليزا: لم افهم
كلاوس :. اوووه ايتها الغبية بكل بساطة أريد أن اضاجع زوجتي مالذي لم تفهميه
نظرت له بصدمة ثم رجعت بسرعة للحمام و قفلت الباب بالمفتاح
ليبتسم ابتسامته الشريرة و ٱتجه لها
كلاوس : ليزا عزيزتي هيا إفتحي الباب لا تجعلني اغضب لأني إن فعلت حتما ستتمنين الموت
ليزا من خلف الباب ببكاء أنا كل يوم و أنا اقضيه معك أيها اللعين اتمنى الموت
كلاوس : ليزا لصالحك افتحي الباب اللعين لا تعاندي أن كررت كلامي اقسم اني لن ارحمك
ليزا : انت متى رحمتني هاه قل ق.. و لم تصدق بدفعة واحدة قلع الباب اااه و نظرته ابدا لا تبشر بالخير  اقترب و هي تبتعد حتى إلتصقت بالحيط
كلاوس هل لسانك طال ام أنا بدا لي هكذا
لم تجبه بسبب الصفعة التي تلقتها و صقطت ارضا جعلت أنفها ينزف لم يكلف نفسه حتى بالنظر لها
كلاوس انهضي
ليزا ارجوووك ببكاء
كلاوس بصراخ انهضي
نهضت بسرعة علامة أصابعه على وجنتيها و أنفها ينزف دموعها لا تتوقف ناهيك عن المنشفة التي تتمسك بها لأنها ستصقط
كلاوس: اتركي المنشفة
ليزا وهي تهز رأسها بسرعة لا أريد لا
شدها من شعرها حتما تقسم أنها سمعته يتقطع لم تستطع التحمل و تركتها
كلاوس : علي ترويضك على أن لا تقولي لي لا مهما يحدث ترك تشعرها و بدأ يطالع جسدها حتما مثالي بالنسبة له
ليزا و هي تشهق لا تنظر لي هكذا انا لست عاهرة كلاوس بلا انت عاهرتي الخاصة
ليزا لست أيها اللعين لست
كلاوس انك تزيدين  الطين بلة و جرها من معصمها للسرير اعدك لن تنسين هذه الليلة طيلة حياتك
ليزا وهي تدفعه اروجوك لا تفعل ارجوك ابتعد لا أريد
كلاوس : لن اعدك أنني لن اكون عنيف
بدأ بتوزيع ما يسمى بعلامات ملكيته و هي فقط تشهق
لم يترك مكان في جسدها لم يزره حتى أراد أن يخترقها نار الشهوت سيطرت عليه الآن مستحيل أن يعود إدراجه
ليزا: ارجوووك اني اترجاك توقف توقف
و قام بالأمر صرخت صرخات معلنتا عن ألمها و هو تآوهاته تعلن عن مدا سعادته بأنها عذراء فكرت أنه هو أول من امتلك جسدها فقد زادت الحد الأدنى من نرجسيته اللعينه لم تعد تتحمل لم يرحمها أو يراعي أنها مرتها الاولى اغمي عليها مع هذا الحيوان لم يتركها حتى أفرغ شهوته داخلها أنهى رأى دماء عذريتها تملاء ملاءت السرير سعادته الآن لا تقدر بثمن حممها ألبسها قميصا دافئا من قمصانه نادى للخدم نظفو السرير و غيرو الفراش و تركها لتنام نزل وجده في الصالة يدخن
مايكل : الصراخ ملأ القصر صاح هل تعذب تلك الفتاة المسكينة
كلاوس : كلا لا نقل عنه تعذيب لقد اخدت فقط حقي بصفتي زوجها
مايكل: هل اغتصبتها
كلاوس : نعم
مايكل : يالك من عاهر ألم تشفق على تلك الفتاة الرقيقة
كلاوس : هل اشفقت على كريس حين غادرت و تركتها
مايكل بغضب نحن لسنا نفس الشيء و اللعنة
كلاوس : إذن لا تتدخل
في جهة أخرى
آدم : إذن تريد اختي
بول : أكثر مما تتخيل سيد آدم
آدم : أنت تعلم ليس لي غيرها إن كانت تريدك لا أمانع و لكن ليكن بعلمك إن احزنتها سأقتلك و أعني ما أقوله
بول : مستحيل مستحيل
أدم : إذن مبارك الخطوبة و صافحه و عانق كريس
دخلت عندهم
أدم بهيام كارولين
كارول: سيد آدم
آدم ماذا تفعلين هنا
كريس : أنا من دعيتها
آدم اممم أصبحتم اصدقاء
كارولين: نعم نعم
كريس : بالتأكيد إذن لنصعد لغرفتي
دخلو
كارولين : كيف فعلتي هذا كريس الم تفكري فيه
كريس : بلا هذا هو المشكل لا يخرج ابدا من عقلي لكن هو هل فكر في حين غادر و تركني و اللعنة لقد أخبرني أن علاقتنا كانت خطيئة لن أسامحك مهما حييت و بكت عانقتها
كرول : اووه عزيزتي لا تبكي ارجوك كل شيء سيكون بخير
حل الليل فتح بابه و هو يحملها
إلينا : أووف ألكس اعرف كيف أمشي لا داعي لحملي
ألكس مستحيل لن أسمح لكي بالمشي ووضعها فوق السرير
إلينا وهي تمسك يده : لما كل هذا الاهتمام
ألكس :صدقيني لا أعلم
و حل الصمت أتدرون حين يحل الصمت تتكلم الأعين و هذا ما كان يحدث جدال حاد بأعينهم يطالعون بعضهم البعض من يراهم يقسم علا انهم عشاق من مدة طويلة و حدث مالم يكن في الحسبان تحركت و قبلته لقد صدمته حتما هذه المرأة  كل مرة تصدمه لكنه بسرعة ما تراعى الأمر و هو من سيطر على القبلة و تحكم بها رفعها من خصرها لتلتف أرجلها على معدته و يستمر في تقبيلها حتى اجتاحهما شعور الاختناق فأخدا نفس و عانقها همس مالذي تفعلينه بي ايتها المرأة
أجابته ليس لذي أي فكرة فعلت ما أمرني به قلبي في تلك اللحظة 
ألكس : تتذكرين حين أخبرتني انك الجحيم الذي ستحرقني
أجل
اريدك الآن أن تطلقي لهيبك و تحرقيهم كلهم أريد أن تثبتي من أنتي
لن تقلق الكل سيعلم ستكون أكبر مفاجئة اعدك ستفتخر بي
تعليم إلى هنا عانقها بكل قوة
أتدرون عند العناق ماذا يحدث ؟
تتخاطب القلوب ❤️

صفقة المافيا Où les histoires vivent. Découvrez maintenant