ذهب «جيمين» و من وقتها اصبح «جيمين» عدو «جونكوك»
♡نعود للواقع♡
و «سيما» كانت تلوح ب يديها و هي تقول
سيما: أين أنت كوك؟!!
جونكوك: أه.... لا يوجد شئ...... انا هنا.
سيما: هل كنت تفكر بما حدث ل تايهونج؟!
نظر لها و ذهب بصدمته و لم يجيبها.
ذهب «جيمين» ل «سيما» عندما ذهب «جونكوك» و قال....
جيمين: هل ازعجك...؟!
سيما: لا انه لم يتكلم اصلا اظن انه مازال لم ينسي يوم حادثة تايهونج.
بكي «جيمين»
سيما: لا تبكي انت لم تذنب بشيء اعلم ان والدك من اجبرك علي ان لا تجدد العقد و لكن لماذا لم تقوم ب أخبار كوك.
فزع «جيمين»
جيمين: لا لم تقولي له اي شئ.
سيما: لماذا هل انت تخفي شئ اخر...؟!
سكت «جيمين» و ذهب دون ان يقول اي كلمه و بالطبع الفتايات يكرهون «سيما» لانها تتحدث مع «جيمين» و ك أنهم اصدقاء و ايضاً تجلس بجانب «جونكوك».......
اتت مجموعه من الفتايات....
فتاة١: يا لها من قبيحه لا اعلم كيف جعلت اشهر اشخاص في المدرسه يقعون في حبها.
فتاة٢: اظن انها قامت بعمل سحر لهم.
فتاة٣: أووه... يا لكي من مخادعة.
و فجأة قاموا و اوقعوها علي الارض و فجأة جائت فتاة اسمها «سيا» و قالت...
سيا: انتم لماذا تفعلوا هذا؟!
و كانت تساعد «سيما» علي النهوض مره اخري و كانت تمد يديها لها و لكن اوقعتها مره اخري....
سيا: هل تظنين اني سوف اكون صديقتك.. لا انتي الان اكبر اعدائي.
الفتاة٣: انتي اهلك يكهونك لان اتتك عدوه مثل سيا.
ضحكوا الجميع و جاء فتي كان وسيم و كانت الفتاة٣ تحبه و كان اسمها «جوي» و ساعد سيما علي النهوض و قالت......
سيما(بأبتسامه): شكراً لك.
جوي: شوقا ماذا تفعل؟!!!
شوقا: هل يهمك في شئ؟!!!!
غضبت «جوي» و ذهبت و ورائها «سيا» و الفتاتان.
شكرت «سيما»«شوقا» و ذهبت وراء «جيمين» و لكن عندما خرجت من الفص وجدت «جونكوك» كان داخل إلي الصف و قالت.....
سيما: اين كنت؟!!
جونكوك: لماذا تسألين؟!!
سيما: لقد حدث معي شئ يجب.......
قاطعها و قال....
جونكوك(متجاهلها): لا يهمني امرك.
ذهبت ورائه و قالت....
سيما: لكني تعرضت للتنمر بسببك.
نظر لها «كوك» بصدمه و قال....
جونكوك: سيا من فعلت صحيح؟!!!
سيما: لا اعلم اسمها ولكن جاء شخص و انقظني منهم.
نظر لها «جونكوك» بصدمه وقال....
جونكوك: منهم؟!!! لماذا كم فاة كانوا!!!
سيما: اربع فتايات.
قام «جونكوك» من مكانه و قال....
جونكوك: تعي معي . و هو يسحبها من معصمها.
سيما: إلي أين؟!!
لم يجيب عليها ذهب إلي الفتايات و قال لهم.....
جونكوك: اذا رأيت او سمعت ان احد قام بأزعاج سيما سو اكرهوا نفسه.
سيا: هل تحبها؟!!
جونكوك: اجل.
صدم الجميع حتي «سيما» و قالت......
سيما: كوك ماذا تقول؟!
لم يجيب عليها «جونكوك» و قام بدمج شفتيهما مع بعضهم امام الجميع و قامت «جوي» بتصوريهم و انزلتها علي جروب المدرسه.
و فجأة وعي «جونكوك» علي نفسه و فصل القبله و ذهب. نظرت «سيا» ل «سيما» و قالت.....
سيا: لقد علمت انتي تتسكعين مع الشباب كنتي مع جيمين في الصباح و من قبل مع شوقا و الان قمتي بخداع كوك.
سيما: ليس ذنبي ان اكون اجملكم.
غضبت «سيا» و قامت بالضغط علي ارجل «سيما» بكعب حذائها الرفيع ضرخت «سيما» ب اعلي صوتها و جاء الجميع و رائوا «سيا» و ماذا تفعل جاء «جيمين» و «شوقا» و «جونكوك» في نفس الوقت و التفتوا الجميع إليها و عندما لاحظوا انهم جميعهم يهتمون ل «سيما» نظروا لبعضهم و قال.....
جونكوك: لماذا تساعدوها؟!!
سوقا(و هو ينظر ل كوك): اجب أنت أولاً.
ثم نظروا ل «جيمين» وقال.....
جيمين: و لما انا أولاً.
شوقا: هل سنظل نتشاجر و نتركها تتألم؟!
قام «جونكوك» بحملها و اخذها إلى صحة المدرسه و قالت الدكتورة ان الجرح عميق جداً و يجب اخذها إلى المستشفى.
ذهب «جونكوك» إلى المدير و قال.....
جونكوك: عفوا ولكن اريد ان استأذن و اذهب بصديقتي إلي المستشفى.
المدير: اين صديقتك؟! و ما بها؟!
خرج «جونكوك» و قام بحمل «سيما» و ادخلها إلى المدير عرف المدير ان «جونكوك» يحب «سيما» و قال...
المدير: ما بكي طفلتي؟!!
و كان يحاول المدير ان يجعل «جونكوك» يعترف بحبه لها.
جونكوك (بغضب): حضرت المدير سيما يجب ان تذهب إلى المستشفى هل ممكن ان تعطيني ورقة أذن من المدرسه لأخذها؟!
لاحظ المدير غضب «جونكوك» و قال.....
المدير: حسنا لكن ما اصابتها؟!
و هو يكتب الاذن
سيما: جرح في ارجلي.
نظر المدير إلي ارجل «سيما» و وجدها تفرز الدماء بطريقه هستيريه.
المدير (بغضب): ما هذا يجب ان تكتمي خروج الدماء حتي لا..........
قاطعه اغماء «سيما» علي كتف «جونكوك».....
جونكوك: لقد اخذت التحقيق حقك هيا لقد غفت اسرع.
تورتر المدير حتي انه أخطأ في الورقه و قام بتغيرها. لم يتحمل «جونكوك» و ذهب دون اخذ الأذن إلي سيارته مسرع لأقرب مستشفى.....
♥مسافة الطريق ♥
حمل «جونكوك»«سيما» و ادخلها إلي المستشفى و قال إلي سكرتيرة الاستقبال.....
جونكوك(بخوف): معي حاله طارقه.
السكرتيرة: حسنا اذهب إلي غرفة العمليات انها هناك. و هي تشير له مكان الغرفه.
لم يرد «جونكوك» عليها و ذهب إلي غرفة العمليات و ادخلها و ورائه الأطباء يدخلون...
قام «جونكوك» بمسك احد الدكترا من ياقت التيشرت قائلا...
جونكوك: إذا لم تنقظوها سوف اجلها جحيم عليكم.
الدكتور (بخوف): حسنا حسنا.
خرج «جونكوك» من غرفة العمليات ثم ذهب إلي السكرتيرة و دفع مصاريف المستشفى ثم خرج و عاد إلي المدرسه بعد ما اخذ رقم احد الممرضات حتي عندما تستيقظ «سيما» يعود إليها.
و دخل المدرسه و ذهب إلي الصف لعند «سيا» و قام بأخناقها...
جونكوك: سوف تدفعي ثمن خطائك حتي حتي لا تقومي بأذعاج سيما مره اخري.
قام جيمين ب إبعاد «جونكوك» عن «سيا»...
جيمين: توقف جونكوك سوف تضع نفسك في مشكله من اجل شخص لم يستحق.
خرج «جونكوك» من الصف دون اي رد و ذهب ورائه «جيمين»....
جيمين (بخوف): اين سيما..؟!!
جونكوك: ليس من شأنك.
جاء اتصال ل «جونكوك» من السكرتيرة.....
السكرتيرة: سيد جيون لقد تم انهاء العمليه و لكن بعد ان خرجوا الممرضين و عادوا مره اخري لم يجدوها.
غضب جونكوك اكثر....
جيمين(بتوتر): ماذا حدث.....؟!
جونكوك: اين سيما جيمين..؟!!
جيمين (ب أستغراب): ماذا.....؟!!!!!
جونكوك (بصراخ و غضب): لقد خطفت سيما ولا يوجد احد يريد اخذها مني غيرك.
جيمين: انا لم افعلها.
جونكوك(بصراخ): لكن من غير........
قاطع صراخه عندما تذكر ان «شوقا» كان يريد مساعدة «سيما» و لكن عندنا ذهب إلي الصف لم يجده و علم عندها انه هو من فعل.....
اتصل به....
جونكوك (بغضب ظاهر علي نبرته): شوقا سيما لا.
شوقا: ماذا تقول ما بها سيما؟!! هل هي بخير؟!!!
صدم «جونكوك» و اغلق الخط و عندها بدء يفكر من قام بخطف «سيما».........
استوب...... رأيكم؟! ♥
اغتذر علي البارت طويل 🙂👋🏻
