أمر «جونكوك» الحراس أن يفك «شوقا» و «سيما»......
شوقا: لقد جأت في الوقت المناسب.
سيما: اجل كنت خائفه حقا.
جونكوك: شكراً لكم انتم ساعدوني كثيراً و ماذلت محتاج لكم.
قاطعهم «تايهونج» بعودته....
تايهونج: يا أنت.
نظر له «جونكوك»....
جونكوك(بأبتسامه جانبيه): ماذا تريد..؟!
لم يجيب «تايهونج» و قام بمسك «سيما» من معصمها و اخذها إلى الخارج.
ولكن اوقفه يد «جونكوك» الذي مسك يد «سيما» الاخري.....
جونكوك(بنظره حاده): الي اين ب حبيبتي..؟!
تايهونج(بغضب): سيما تكون اختي ألم تعلم هذا..؟!
جونكوك: لكن هي حبيبتب الآن.
تايهونج: وانا اخوها الاكبر و ارفض حبكما. هل فهمت؟!
قالها و هو يسحب يد «سيما» من يد «جونكوك» و قبل خرجوهما من باب المنزل وقفت «سيما».....
تايهونج(غضب): لماذا توقفتي...؟!
سيما: أنا اسفه اخي ولكن....
قالتها و الدموع تتجمع غي عينيها..
تايهونج(بصدمه): لماذا تقولين هذا..؟! ولكن ماذا...؟!
سيما(ببكاء): أنا أحب جونكوك.
اوقعها «تايهونج» ارضا بغضب و ذهب...
ذهب لها «جونكوك»....
جونكوك (و هو يغرزها في حضنه): احبك ايضاً.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
♥بعد مرور سبع سنوات♥
في منزل «جيون جونكوك»...
استيقظت «سيما» علي صوت طفلتها الذي عمرها سنتين و اسمها «سانج» نظرت لها «سيما».....
سيما: لماذا مستيقظه مبكراً يا صغيرتي..؟!
صوت بكاء الطفله تعالي حتي استيقظ ابوها....
جونكوك(و هو يتأصع اثر النوم): لماذا البكاء من الصباح...؟!
سيما(و هي حامله الطفله تربت علي ظهرها): لا اعلم ما بها.
قام «جونكوك» من علي السرير و دخل إلي المرحاض و بعدها خرج من المرحاض و بدل ملابسه و نزل لتحت وجد زوجته بالمطبخ و بجانبها طفلته علي كرسي مخصص للأطفال....
جونكوك: طفلتي الذي كل يوم استيقظ من صوت صراخ بكائها.
سيما: صعيرتي تفعل ما تريد.
لتنحني لتقبلها.....
جونكوك: انا سوف اذهب إلي العمل.
سيما: لكن انت لم تفطر بعد.
جونكوك: لقد تأخر المنبه لهذا اليوم لهذا انا متأخر.
سيما(بأستغراب): أأي منبه عن ماذا تتحدث..؟!!!!
جونكوك: المنبه!!!! صراخ سانج. بضحك.
ضحكت «سيما».....
سيما: سوف اعد لك بعض من الطعام و ارسله لك مع السائق.
جونكوك: حسنا... وداعا طفلتي.(و هو يقبل سانج)(ثم نظر ل «سيما») لا تتأخرين. و اعطاها ظهره مغادرا.
سيما: انتظر.
قالتها و هي ذاهبه إلي و قبلته قبله عميقه فصلوها أثر بكاء «سانج» ناظرين إليها سكتت بمجرد ان فصلوها.
نظرت «سيما» ل «سانج».....
سيما(بعبوسيه لطيفه): أنتي مزعجه.
نظر «جونكوك» ل «سيما» بضحك و عاد إلي «سانج».....
جونكوك: من الواضح ان صغيرتي تغار.
أبتسم و قبل وجنتها.
كانت «سيما» ماذالت عابسه بطفولية و عاد «جونكوك» إلي «سيما» قبل جبينها متجه إلي عمله...
.
.
.
.
.
.
بعد ساعه.
ذهيت «سيما» إلي عملها بعد ما وضعت سانج في روضة الاطفال....
معلومه: سيما تعمل مع جونكوك في شركة الازياء و هي تكون عارضة الازياء خاصة الشركة.
فور دخولها دخلت إلي مكتب «جونكوك» وجدته يعمل.....
فور دخولها جلست فس حضنه....
جونكوك(ماذال ينظر للأوراق): هل اشتقتي لي..؟!
سيما(تنظر له): ليس كثيراً لكن لا اخذ راحتي معك في المنزل.
جونكوك(بضحك): سبب سانج...؟!
سيما(تنظر له بغضب): هل تضحك..؟!
جونكوك(نظر لها): طفلتي تفعل ما تريد.
سيما: هي تغار عليك اكثر مني.
ضحك «جونكوك» بصوت مرتفع....
سيما: كوك لماذا تضحك انا اغار.
اعلي «جونكوك» صوت ضحكاته...
جونكوك: سيما انتي حبي الاول صحيح...؟!
سيما: صحيح.
جونكوك: حسنا انتي زوجتي و سانج ابنتي لا يمكنني المقارنه بينكم و من الممكن ان سانج تغار عليكي ووليس انا.
سيما: اجل من الممكن و لكن مع حق سانج تفعل ما تريد.
قامت «سيما» من حضن «جونكوك».....
سيما: حسنا سوف اذهب إلي العمل سوف انهي و أذهب إلي سانج حتي اجلبها من الروضة.
جونكوك: حسنا لا تتأخرين علي سانج.
سيما: حسنا وادعا لا تتأخر في المساء.
جونكوك: حسنا.
و اعطتت «جونكوك» قبله دامت لثلاث قائق و خرجت مغلقه باب مكتب «جونكوك»...
.
.
.
.
.
.
♡تسريع الاحداث♡
انهت سيما الاحداث و ذهبت لتجلب سانج من الروضه.
دخلت الروضه بدون مقدمات....
سيما: جيون سانج.
نظرت لها السكرتيرة في ورقه امامها....
السكرتيرة: لقد جاء احد و اخذها و قال انه السائق خاصتك و كان معه ورقه أذن منك أن يأخذها.
نظرت لها سيما بأستغراب....
سيما: انا لم اعطي اي سائق اي أذن.
السكرتيرة: عفوا لكن هذا ليست مشكلتنا.
سيما(بضراخ وغضب): كيف ليست مشكلة انا اذا لم اتي و أخذها سوف اقول لكي و في الاصل لا يوجد شخص يأتي لأخذ سانج غيري انا او جونكوك ابوها.
طلبت السكرتيرة الأمن و عندما اتي شخصين و حاولوا اخراج سيما......
سيما: إذا احد قام بلمسي سوف يري اسوء ايام حياته.
خرجت سيما من الروضة و اتصلت علي جونكوك...
سيما(ببكاء): كوك لم اجد سانج.
استوب...... رأيكم..؟! ♥
