intro.

68 7 32
                                    

أُحِبُكِ.
_____________________

« أُحِبُكِ و سأظلُ إلي آخرِ نفسٍ لي. »

.
.
.
.
.
.
.
.

« أجل عزيزي ، لا يمكنُنا اليوم. »

« لماذا عزيزتي!! ، هل انتِ و بالصدفه جائتكِ دورتُكِ الشهريه اليوم؟!. »

هو نجح في ان يجعل وجهُها لونه مثل لون دماء دورتها الشهريه.

.
.
.
.
.
.
.
.

« اذهبي الي الجحيم الذي جئتي منه ، انتِ و بفضل الاعيبك جعلتي ولإول مره تحدث مشاكل بيني و بينها. »

.
.
.
.
.
.
.
.

« جونكوك هو من اخبرني انك كنت تُواعدها قبل ان تتزوجني. »

«اللعنه علي جونكوك هذا ، سوف اقطع له قضيبه الذي يتفشخر به»

.
.
.
.
.
.
.
.

« لا تتهوئ بصوتٍ عالي ، فنحنُ لدينا ضيفٌ بالخارج. »

نظر لها ثم ابتسم بخبث و تحدث:

« ام تُريدي ان يعلمو اننا نتضاعج حتي في المطبخ. »

ضربته ضربه خفيفه اعلي كتفه ثم ضحك لها بإستفزاز و قالت له هي :

« قُلتُ لكَ لا تُحرجني هكذا ، و عِقابًا لك لن أُدلِكْ ظهرُكَ اليوم. »

تركتهُ منتصب و ذهبت للخارج و هو بالطبع لن يخرُج هكذا فذهب لدورة المياه و أنهى مشكلتهُ

« أُقسِمُ لكِ لن أرحمكِ اليوم. »

.
.
.
.
.
.
.
.

«الا يُمكنكَ ان تُؤجلها اليوم عزيزي ، انا متعبه للغايه من العمل. »

قبلته اعلي خده و وضعت سبابتها تحركه ببطئ شديد علي وجهه لانها متعبه حتي لفعل ذالك

قبلها علي رأسها و أحست هي بالدفئ الشديد

« لا بئس عزيزتي ، ارتاحي انتِ و انا سوف اطهو لكِ حساء تتناوليه قبل ان تنامي. »

هي جائعه و لم تتناول شئ منذ الصباح ، لاكنها متعبه للغايه من العمل ولا تستطيع طهي الطعام ، و هذا اكتر شئ تحبه به ، يفهمها دون ان تتكلم ، هي تعشق هذا الشئ به وللغايه

.
.
.
.
.
.
.
.

[ 29/12/2022 ]

أُحِــــبُـــــكِ.Where stories live. Discover now